بلغ عجز الموازنة النقدي الصافي المخطط لهذا العام حتى ابريل الماضي هو (316) مليار ريال وبنسبة (4%) من الناتج المحلي الإجمالي. . بلغ التجاوز في التنفيذ الفعلي للموازنة للفترة يناير/ مارس (116.6) مليار ريال، بعجز صافي حوالي (16) مليار ريال. . بلغ التجاوز في دعم المشتقات النفطية حتى نهاية شهر مارس حوالي (159) مليار ريال. . بلغت مشتريات الحكومة من مادة الغاز المنزلي خلال الفترة مارس/ أبريل (5.6) مليارات ريال. . بلغ العجز في الإيرادات النفطية نتيجة تفجير خط الأنبوب من تاريخ 14مارس 2011م حوالي (2.5) مليون برميل وبافتراض سعر البرميل (100) دولار، فإن العجز سيكون (250) مليون دولار بما يعادل (53.5) مليار ريال حتى تاريخه. . بلغ العجز في إيرادات مادة الغاز المنزلي (84) ألف طن بمعدل ألفي طن متري يوميا بقيمة تقدر ب (84) مليون دولار بما يعادل (18) مليار ريال. . بلغ عجز الموارد الضريبية والجمركية وحصة الحكومة في الأرباح خلال الفترة يناير/ مارس (53.5) مليار ريال. . العجزخلال العام الجاري قد يصل إلى (1.184.436) مليون ريال خلال العام الجاري وبنسبة (14.1%)من الناتج المحلي الإجمالي وهو عجز يفوق كل التوقعات . . بلغت قيمة الصادرات الوطنية من الأسماك والأحياء البحرية والمنتجات الصناعية والزراعية خلال شهر مايو الماضي بمحافظة عدن مليارين و 295 مليون ريال .وبينت إحصائية صادرة عن الغرفة الصناعية والتجارية أن الأسماك شملت الثمد والباغة والبطابط والجحش والبياض والساردين المعلب والفرس والكمل والداحه والحبار في حين شملت المنتجات الصناعية العطور وزيوت الطبخ وأكياس حفظ الخضروات والفواكه والألمنيوم ،فيما شملت الصادرات الزراعية البن اليمني والدقيق ونخالة القمح .وذكرت الإحصائية أنه تم تصدير تلك المنتجات الى أكثر من 24 بلدا عربيا وأجنبيا أهمها مصر والإمارات العربية المتحدة وسيريلانكا والسعودية وغيرها من البلدان . استقبلت أرصفة المعلا ميناء عدن ومراسي الزيت والمصفاة والرصيف السياحي وميناء الاصطياد الساحلي بالتواهي خلال شهر مايو الماضي 88 سفينة تجارية وناقلة نفط و ديزل وغاز الطبخ وسفينة صيد محلية، وأفاد مصدر ملاحي بأن أرصفة المعلا ميناء عدن استقبلت خلال شهر مايو أيضا 46 سفينة صغيرة أقلت مواداً غذائية ومؤناً إلى عدد من بلدان القرن الإفريقي في حين استقبل الرصيف السياحي 7 يخوت سياحية أقلت على متنها 35 سائحا وسائحة من جنسيات أوروبية مختلفة. . كشف تقرير رسمي تركز حجم الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاع النفط والغاز وضعف القاعدة الإنتاجية والخدمية والاعتماد المتزايد على الصادرات النفطية ومحدودية مساهمة الصادرات غير النفطية في هيكل الصادرات أقل من 25% من إجمالي الصادرات يؤدي إلى عجز ميزان المدفوعات. وأشار التقرير إلى أن من ضمن الأسباب ضعف خدمات النقل والتأمين والتشييد والخدمات التجارية الأخرى مما أدى إلى استيراد عال لهذه الخدمات وضعف وانخفاض الإيرادات الخدمية السياحة والاتصالات والخدمات الحكومية ، وانعكاسا للتغيرات التي شهدها كل من الحساب الجاري وحساب رأس المال في اليمن شهد الميزان الكلي عام 2009 عجزاً بلغ - 1.290 مليون دولار بنسبة 4.31% من الناتج المحلي الإجمالي مقارنة بفائض 601.6 مليون دولار وبنسبة 1.94% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2008 الأمر الذي انعكس في صورة انخفاض صافي الأصول الخارجية من 7897.4 مليون دولار في نهاية عام 2008 إلى6703.5 مليون دولار في نهاية عام 2009 وعلى ضوء ما سبق فإن العجز الحاصل في ميزان المدفوعات بصورة عامة والميزان التجاري بصورة خاصة يخفي عدداً من اختلالات بنية الاقتصاد الوطني. . بلغت كمية الصادرات الزراعية لوادي حضرموت خلال مايو الماضي ألفاً و477 طنا بقيمة 40 مليونا و487 ألف ريال . وأوضح تقرير صادر عن مكتب الصناعة والتجارة بوادي حضرموت والصحراء ان كمية الصادرات شملت البصل والليم والسمسم والحناء والذرة والجلجل والقمح والعسل وبذور البصل، وذكر التقرير انه تم تصدير تلك المنتجات عبر منفذي شحن والوديعة إلى سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة.يذكر أن كمية الصادرات الزراعية لوادي حضرموت بلغت خلال ابريل الماضي 4 آلاف طن بقيمة 89 مليوناً و518 ألف ريال.