التعليم أحد الركائز الأساسية لتقدم المجتمعات، حيث يسهم في بناء جيل واعٍ وقادر على مواجهة تحديات المستقبل. ومع ذلك، فإن أي تعثر في قطاع التعليم يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة، منها تسرب الطلاب من المدارس، مما يزيد من مخاطر الجريمة والاضطرابات (...)
نفذ مركز المرأة للبحوث والتدريب بالعاصمة عدن البرنامج التدريبي الموسع للمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني صباح اليوم الثلاثاء لمنتسبي وزارة النقل بهدف تعزيز المساواة بين الجنسين وأجندة المرأة والسلام والأمن بالتنسيق مع وزارة النقل والتعاون مع البرنامج (...)
في صغرنا كنا نتداول طرفةً تُعزى إلى «تشرشل» رئيس وزراء بريطانيا الجهير حين وقف على شاهد قبرٍ كُتب عليه: «هنا يرقد السياسي الصادق والرجل العظيم»؛ فعلّق: «لأول مرة أرى رجلين مدفونين في قبر واحد»، ووعينا في أذهاننا المتطلعة ما تحفل به السياسة من (...)
حلقة سابقة عن إدعياء الحق الألهي.. أنقر هنا
الاستغراب الذي يبديه الكثيرون تجاه قيام الميليشيات الحوثية بتفجير المساجد والمدارس والمنازل دليل جهل كبير بكيفية تشكيل العقلية الفكرية الحوثية والأبعاد الأيدلوجية التي تستند اليها هذه الميليشيات المذهبية (...)
طلب مني احد الاخوة الأحبة أن أكتب حول الفكر الأيدلوجي لتنظيم القاعدة والمستندات الشرعية التي يستندون اليها فيما يقدمون عليه من اعمال يعتبرونها وفق تلك المستندات جهادا في سبيل الله
فاستعنت الله عز وجل واجبته لطلبه فكانت هذه السطور والتي كانت بدايتها (...)
بكيت . بكيت واعلنت للقدس ان الوصول الى ساعديها قريب كحبل الوريد ووزعت دمعي لكل العيون التي تشتهي حزنها كل يوم أمارس نوعاً من الكبرياء تجيء الطرقات إليّ أجيء اليها.. ولا تنتهي! ! وبدلت خطوي.. واسمي ورسمي اتساع المدى خانني لغتي الآن أكبر مني بكيت .. (...)
في منافٍ ومنافِ .. شيّدوا وجعي ليس لي غيرُ صمتي .. ليس لي غيرُ لمعِ الظلام شاحباتٌ شموع دمي كلّما قطرةٌ من شعاعٍ داهمتني تموتُ بوارقُ أخرى وتسحبني غُربةٌ أولى إلى غربة ثانية إنّ لي رملة رفضت تختفي في سطوح الحاضر المحبوس في غيم الحطام لم تنم عينُ (...)
في منافٍ ومنافِ ..
شيّدوا وجعي
ليس لي غيرُ صمتي .. ليس لي غيرُ لمعِ الظلام
شاحباتٌ شموع دمي
كلّما قطرةٌ من شعاعٍ داهمتني
تموتُ بوارقُ أخرى
وتسحبني غُربةٌ أولى إلى غربة ثانية
إنّ لي رملة رفضت تختفي في سطوح الحاضر المحبوس
في غيم الحطام
لم تنم عينُ (...)
بكيت . بكيت
وأعلنت للقدس أن الوصول إلى ساعديها
قريب كحبل الوريد
ووزعت دمعي لكل العيون التي تشتهي حزنها
كل يوم أمارس نوعاً من الكبرياء
تجئ الطرقات إليّ
أجئ إليها..
ولا تنتهي ! !
وبدلت خطوي..
واسمي
ورسمي
اتساع المدى خانني
لغتي الآن أكبر مني
بكيت .. (...)
ولد ونشأ في مدينة صنعاء شاعر، كاتب أطفال. درس متدرجًا حتى نال شهادة (البكالوريوس)، ثم عين معيدًا بقسم اللغة العربية في كلية التربية في (أرحب)، ثم ابتعث من جامعة صنعاء لدراسة (الماجستير) في جامعة القاهرة؛ فحصل عليها سنة 1423ه/2003م.
تولى عددًا من (...)