أحلامها التي بدأت تتشكل للتو، أنهتها سريعاً عضة كلب شارد.. ووقع خطواتها الأولى إلى المدرسة غيرت مسارها إلى المستشفى السويدي بحثاً عن جرعة “لقاح” لها وأخيها لكنها لم تجدها هناك، لتعود “أسماء” إلى قريتها تنتظر باستسلام موتاً استعد جيداً لسلب روحها.. (...)