جلال عبد المجيد عبدالله
طاف بذهني وأنا أقوم بكتابة هذا المقال مايعتمل الأن من مؤتمرات وفعاليات لإتجاهات وتيارات الحراك سواء في القاهرة أو بروكسل أو غيرهما من المدن فأحببت أن أؤكد إن ليس لما سأورده - كما هو الحال با لنسبة لي شخصيا- أيةعلاقة بأي من (...)