مثل طوابير الصباح في ساحات ترديد نشيد القسم..بصمت خجول بلا عزاء ..يقف الشهداء بانتظام تلامذة مدرسة ..أمام ناظر لجنة حوار ..بإنتظار شهادة إعتذار ..شهداء يحمل – بعضهم – عنقه المدَّلى ..ويحمل البعض الآخر رأسه المجندله.
لجنة حوار توزع صكوكها بحياد من (...)