جهود إدارة أوباما الضخمة لتحصين الصفقة الكبرى المُحتملة مع إيران، بالكاد خرجت مؤخراً (وإن مؤقتا) من خروم إبر حملات الليكوديين الإسرائيليين والجمهوريين الأمريكيين عليها. فهل تنجح الآن في الخروج من عنق زجاجة الحرب الخطيرة التي اندلعت في اليمن فجر يوم (...)
الحل العسكري الأمني لمشاكل اليمن ليس، إذاً، لا ممكناً ولا هو المنقذ من ضلال الاقتتال أو الانفصال .
فهل يكمن الترياق في الحل السياسي؟ وإذا ما كان الأمر كذلك، فأي حل؟
تسنى لكاتب هذه السطور استطلاع آفاق هذا السؤال من "رأس النبع" اليمني، خلال لقاء مع (...)
ربما لانبالغ إذا قلنا إن مشروع علي ناصر محمد، يبدو خريطة الطريق "العقلانية" الرئيسة لإنقاذ اليمن من وهدة الانفجار ولعنة الصوملة .
هذا لا يعني أنه ليس ثمة قوى سياسية يمنية أخرى لم تمسسها بعد هستيريا "ثقافة الكراهية" والمواقف المتطرفة التي تتماوج (...)
الحل العسكري الأمني لمشاكل اليمن ليس، إذاً، لا ممكناً ولا هو المنقذ من ضلال الاقتتال أو الانفصال . فهل يكمن الترياق في الحل السياسي؟ وإذا ما كان الأمر كذلك، فأي حل؟ تسنى لكاتب هذه السطور استطلاع آفاق هذا السؤال من "رأس النبع" اليمني، خلال لقاء مع (...)
ربما لانبالغ إذا قلنا إن مشروع علي ناصر محمد، يبدو خريطة الطريق "العقلانية" الرئيسة لإنقاذ اليمن من وهدة الانفجار ولعنة الصوملة .
هذا لا يعني أنه ليس ثمة قوى سياسية يمنية أخرى لم تمسسها بعد هستيريا "ثقافة الكراهية" والمواقف المتطرفة التي تتماوج (...)
ربما لانبالغ إذا قلنا إن مشروع علي ناصر محمد، يبدو خريطة الطريق "العقلانية" الرئيسة لإنقاذ اليمن من وهدة الانفجار ولعنة الصوملة .
هذا لا يعني أنه ليس ثمة قوى سياسية يمنية أخرى لم تمسسها بعد هستيريا "ثقافة الكراهية" والمواقف المتطرفة التي تتماوج بين (...)
ربما لانبالغ إذا قلنا إن مشروع علي ناصر محمد، يبدو خريطة الطريق “العقلانية” الرئيسة لإنقاذ اليمن من وهدة الانفجار ولعنة الصوملة .
هذا لايعني أنه ليس ثمة قوى سياسية يمنية أخرى لم تمسسها بعد هستيريا “ثقافة الكراهية” والمواقف المتطرفة التي تتماوج بين (...)
الحل العسكري الأمني لمشاكل اليمن ليس، إذاً، لا ممكناً ولا هو المنقذ من ضلال الاقتتال أو الانفصال .
فهل يكمن الترياق في الحل السياسي؟ وإذا ما كان الأمر كذلك، فأي حل؟
تسنى لكاتب هذه السطور استطلاع آفاق هذا السؤال من “رأس النبع” اليمني، خلال لقاء مع (...)
أخيراً، إذاً، قررت واشنطن اعتبار اليمن أولوية، بعد أن تأكدت أن التهديدات "الإرهابية" في هذا البلد "لاتقل خطورة عن تلك الموجودة في باكستان". حسناً . ولكن كيف تنوي الإمبراطورية تنفيذ هذه الأولوية؟
عبر السلاح الأكثر تفضيلاً لدى الأمبرطوريات كافة: (...)
أخيراً، إذاً، قررت واشنطن اعتبار اليمن أولوية، بعد أن تأكدت أن التهديدات "الإرهابية" في هذا البلد "لاتقل خطورة عن تلك الموجودة في باكستان". حسناً . ولكن كيف تنوي الإمبراطورية تنفيذ هذه الأولوية؟
عبر السلاح الأكثر تفضيلاً لدى الأمبرطوريات كافة: (...)
هل اقترب موعد "الفيضان الكبير" في مصر؟ أجل، مع توضيح: الفيضان الذي نقصد ليس مائياً بل هو استراتيجي.
فمصر تتعرّض بالفعل هذه الأيام إلى "مؤامرة متكاملة النمو" (بالإذن من أرباب نظرية المؤامرة)، وعلى المستويات كافة: من الدور الاستراتيجي القومي إلى (...)
"مجموعة أصدِقاء اليمن"، التي شكّلها المؤتمر الدولي التي عُقد في لندن مؤخراً، قد يكون أصدَق تعبير عن أسوإ إزدواجية مارَسها الغرب حتى الآن. ف "أصدقاء" اليمن الغربيون لم يكُن لهم وجود من قبل، إلا في صيغة أجهزة أمنية، أمريكية وبريطانية أساساً، تتعاون مع (...)
مجموعة أصدقاء اليمن” التي شكّلها المؤتمر الدولي في لندن، قد يكون أصدق تعبير عن أسوأ ازدواجية مارسها الغرب حتى الآن .
ف”أصدقاء” اليمن الغربيون لم يكن لهم وجود من قبل، إلا في صيغة أجهزة أمنية، أمريكية وبريطانية أساساً، تتعاون مع أجهزة الأمن اليمنية (...)
مأساة سد مأرب الجديدة في اليمن لن تبقى محلية بأي حال، بل قد تُصبح في أي وقت خليجية أيضاً.فدول مجلس التعاون الخليجي برمتها، ستكون معنية بها من الألف إلى الياء، بسبب جملة عوامل ديموغرافية وجغرافية واقتصادية، وأيضاً قومية ودينية وأخلاقية.
إذ إن تعداد (...)
لماذا وَصَلَ اليمن إلى "الانفجار العظيم"؟
المخاوف تزداد من أن تكتكات ساعة هذه اللحظة بدأت بالفعل على ما يبدو. إذ أينما يممنا وجهنا، نجدنا أمام حالة كلاسيكية من حالات انحدار الكيانات السياسية إلى وضعية “الدولة الفاشلة”.
وللتذكير، يُطلق على الدولة (...)
بطن الوضع في إيران، مفتوح على احتمالات الانفجار كما على فرص ولادة ديمقراطية إيرانية أكثر اختماراً ونضجاً.
هذا المصير الثنائي ناجم أساساً عن الطبيعة الثنائية التي كانت في أساس ولادة النظام الإسلامي الإيراني. وهنا، ثمة تحليل جميل، لأوليفيه روا، مدير (...)
محمد حسنين هيكل يعتقد ان الصراع المقبل في الشرق الاوسط سيكون بين تركيا وإسرائيل. وبعض المحللين الغربيين يرى ان اللعبة الخطرة التي يقوم بها الآن أرييل شارون باستخدامه الورقة الكردية في شمال العراق، ستضعه في النهاية في مواجهة تركيا. هل هذه التنبؤات في (...)