أمل دنقل تعالَ كي نكمل الحوار، فالزمرجد لم يفِد لأن عدونا بليد عنيد، لكننا لم نصغ للنداء لم يك جفاء لكن في فهمنا قصور، فإن لاح لك من فهمنا قصور، نرجوك أن تعيد مطلع القصيد، فعيننا المفقوءة، لم تعد ترى لأن قيمة الأشياء، كما أبلغتنا على مشهد من الورى، (...)