بينما أنت تسير أمام بوابة الأهلي بالجزيرة المُطلة على النيل ستجده جالسًا يرتشف الشاي و يكسو الشعر الأبيض رأسه وعيناه تائهتان يُتابع تحركات السيارات فربما كانت إحداهم تحمل مسؤولاً أو لاعبًا بفرق النادي ليقوم مسرعًا وهو يتكأ على أحد قدميه ويجر الآخرى (...)