رسالة رقم (1)
شعب لا يثور لعيشة لا يؤمل عليه في تغيير واقع سيئ ولا تغيير منكر ولا درء مفسدة، وبهكذا تقاس الشعوب الحية من الخاملة أو المستكينة. فانظروا حالكم وحواليكم عندها كل سيجيب على نفسه ويغير في أهداف نضاله من حيث الترتيب، فعار علينا أن نكون شعب (...)