ذات صباح ربيع أميركي باكر، أيقظني رنين الهاتف بالحاحه المستمر، وأنا الذي ما كدت أغمض عيني، بعد ليل طويل وشاق قضيته في الكتابة، كما هي عادتي دائماً، لأجد في نهاية الخط صوت الشاعر «سعيد الشدادي» يرحب بي ويدعوني للمشاركة في «ملتقى الشعراء الشباب الأول» (...)