فهد بانافع نجم أبيني لم تنصفه وسائل الإعلام والأجهزة الفنية للمنتخبات، ولم ترحمه قساوسة الحياة من الاستمرار في اللعب في ميادين المستديرة (كرة القدم) التي
كانت تجري في عروقه مجرى الدم، فأضطر لترك معشوقته الجميلة التي أحبها وأحبته وملأت قلبه وروحه (...)