وانت ترى هذه البلاد تتمزق وأبنائها ينقسمون شيعا وفرقا ويتناحرون فيما بينهم تدرك كم كان "علي عبدالله صالح" وطنيا عظيما مقارنة بما نراه من الفتات المتناثر هنا وهناك من رجال السياسة والأحزاب والمقاومة والمييلشيات..
33 عاما لم تطئ ارض هذه البلاد قدم (...)