لكل فن أهله والمشرفين عليه وكذلك الجهل له أهله.. تجد في أماكن كثيرة من العالم من يمتهن مهنة تربية أفراد ليكونوا أجهل ما يمكن أو زيادة الجهلاء جهلا على جهلهم، وهو بذلك يستغل ما هم فيه كي يفعل بهم ما يحلوا له وأصبح الجهل هدفا جميلا تسموا إليه بعض (...)