قد تكون العاطفة وصلة القرابة القديمة بيني وبين المدرسة هي التي دفعت فضولي الصحفي للخوض في هذا التحقيق فما تعانيه مدرسة الفاروق الآن لا تعانيه أي مدرسة أخرى حتى وأن كانت في أقاصي الريف حكاية المأساة لم تتوقف عند التهديد بالهبوط على رؤوس طلابها في (...)