لم أكن أتصور قبل الآن أن تبلى شريحة اجتماعية بالويلات كشريحة الأطفال “الأحداث”.. تلك الشريحة التي تزرع البسمة في أفئدتنا كلما تأملناها وتعيد إلينا الثقة بغدٍ جميلٍ بعد أن يثقلنا اليوم بأوجاعه , الشريحة التي يفترض أن نسخر كل إمكاناتنا لتمكينها من (...)