بالنسبةِ لي كمعارض - لم أعُد أثق بما يسمى لجنة الحوار الوطني، ولا كل اللجان القبلية التي نشأت قبلها أو معها أو بعدها، وأصبحت أجهر صادحاً – بعد أن كنت أجهرُ كاتماً – (لسنا شركاء يا حميد) كما قالَ موسى قبل سنوات، قالَ يومها وكان صادقاً، وكنتُ مؤيداً [ (...)
شخصياً لا أحب النائب مُحمد الحزمي، وهذا انطباعٌ شخصي لم أكن لأفشيه لو لم يتغوَّل المذكور في الوصاية على حياتنا وطريقة عيشنا وتفكيرنا، ولو لم يستغفل عقولنا في محاولته فرض نفسه علينا كعالمٍ حُجَّة وقُطب من أقطاب الإسلام، الذي يعاملنا الشيخ الحزمي (...)