احتلت هذه القصيدة مكانةً كبيرة في الوجدان الجمعي، وحظيت بإعجاب كبير في الأوساط الشعبية، نظراً لقرب معانيها وسلاسة أسلوب طرحها، خاصةً بعد أن أدّاها المُنشد قيس الرصاص مع الأستاذة أمة الرزاق جحاف، في صورتها الإنشادية ومشاهدها التمثيلية.
يُعدّ الحوار (...)