حين وقف الرئيس هادي على منصة خشبية في البرلمان ليؤدي اليمين الدستورية كرئيس للبلاد في مرحلتها الانتقالية، كانت عيناه تجوبان المكان المكتظ بالحاضرين من كافة الأطياف السياسية والاجتماعية والعسكرية، والأفكار تنحشر في رأسه وخوف الخوض بالتجربة كان بادياً (...)