لاتزل هناك قصة في وزارة حقوق الانسان تحير الكثير من اليمنيين ، وكأنها فلم من افلام عادل الامام ، او احدالافلام الهنديه ، حببث ينحتل صفحة موظف كبير ويسيبدل باخر لاصاق جريمه . وبهذا الخصوص وقفت الهيئة الادارية لنقابة موظفي حقوق الانسان امام المستجدات الطارئة داخل وزارة حقوق الانسان وما وصلت اليه وزارة حقوق الانسان من انتهاكات وتعسفات داخل الوزارة من قبل قيادات الوزارة وماتم من تعسفات بحق النقيب محمداسعد ونقله من وزارة حقوق الانسان الى وزارة التربية والتعليم ماليا واداريا بنتحال شخصيته داخل الخدمة المدنية والمالية من قبل اشخاص لم يعرفون الى اليوم وتجاوزا لما تم وقفت الهيئة الادارية لنقابة موظفي حقوق الانسان فى اجتماعها لما تقتضية الائحة التنظيمية للاطر النقابية قررت الهيئة تصعيد الاخ طارق المخلافي والاخت اشواق بكرين لعضوية النقابة من الاحتياط ويعاد توزيع المهام فى الهيئة الادارية بصورة مؤقته الى ان يصدر الحكم من المحكمة الادارية بشان اعادة النقابة الاخ محمد اسعد الى العمل بالوزارة حيث اقرت الهيئة الادارية لنقابة الموظفيين ان يكون خلدون شعلان رئيسا لنقابة و طارق المخلافي الامين العام وعبدالله العماد المسؤول المالي واشواق بكرين مسؤول الثقافة والاعلام ومجيب القدسي مسئول التامينات ودعت الهيئة الادارية لنقابة دعت الجمعية العمومية الى الاصطفاف والوقوف صفا واحدا واخذ الحيطة والحذر من أي دسائس قد تؤدي الى شق الصف النقابي ومهما كانت التحديات والمعوقات التي تواجهها فاننا مستمرون فى عملنا النقابي وفقا للوائح والانظمة يذكر الى ان نقابة موظفي وزارة حقوق الانسان نفذت العديد من الاعتصامات كان اخرها امام مكتب رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء وامام منزل رئيس الجمهورية للمطالبة بحقوق الموظفيين المنتهكة من قبل قيادات داخل الوزارة وطالبت بوقف التعسفات والتهديدات والاقصائات للموظفين يشار الى انه تم الاتفاق قبل رمضان الماضي على مصفوفة حلول داخل الوزارة الا ان النقابة والموظفين تفاجؤوا فى رمضان بنقل نقيبهم محمد اسعد من الوزارة الى وزارة التربية والتعليم بطريقة تعسفية وانتحال شخصيتة مما ادي الى اعتصام الموظفيين مرة اخرى وتوقيف حلول المصفوفة ورفع قضية امام المحكمة الادارية بذلك التعسف وطلب اعادة النقيب