يدخل وليد الجيلاني إلى اللون العراقي والمواويل، في أغنية "على الميجانا" لماجد المهندس ويسبقها موال "كون يمّك"، وبذلك يبتعد عن الألوان الرومانسية التي إعتدنا عليه في أدائها على مسرح Arab Idol. أحلام علّقت على أداء وليد الجيلاني قائلةً أنّ المثل الذي ينطبق عليه هو "لما نسمع حد يغني نقول نظّف إذنك"، وأشادت بصوته وبالثقافة اليمنية التي يأتي منها وأعطته البطاقة الخضراء مكرّرةً عبارة "هذه هي أصوات Arab Idol". الشافعي قال له أنّ أداءه كان رائعاً ومنذ أسبوعين حتى اليوم يُظهر تحسناً كبيراً، أمّا وائل كفوري فقال أنّ "البيات سيّد الموقف" وهو في تطوّر دائم، وطلب منه أن يتابع الإعادة ليكتشف المجهود الذي يقوم به، وطلب منه إضافة تمارين النفس. نانسي عجرم قالت أنّ صوت وليد عذب جدّاً فيه شجن كبير، و"العُرب" التي يضعها في الأغنيات موفّقة وهو من الأصوات التي أجاد Arab Idol إختيارها، وأطلقت هاشتاغ "هيدا هو أراب أيدول".