- استغرب مصدر في مؤسسة الحثيلي ما نشرته صحيفة تسمى " المرصد " وتناقلته بعض المواقع الاخبارية من اساءات متعمدة للمؤسسة ونشاطها الاسثماري والاقتصادي . وقال المصدر ان المؤسسة اذا تستهجن مثل هذا الابتزاز الرخيص وزج اسمها ومؤسسها الشيخ حسين أحمد الحثيلي في مواضيع ملفقة ومجافية للواقع والحقائق , لتجدد التأكيد ان جميع انشطتها واعمالها الاستثمارية تتم بشفافية تامة وفق القوانين والمنافسه الشريفه والتي تواكب التطور المطلوب لرقي البلد وتقديم الافضل ووفقا للقوانين النافذه. واضاف ان تلك الصحيفه والمسماه صحيفة عجزت ان تجد أي اعمال مخالفة للمؤسسة , ناهيك ان اثبات ذلك , فراحت تتحدث عن انشطة المؤسسة مع تحريف الحقائق وتلفيق بعض الافتراءات التي لاتمت الى الصحة او حتى الحقيقه, في محاولة مقصودة ومفضوحة لاستهداف المؤسسة . واكد المصدر ان المؤسسة تعي جيدا دورها الوطني من خلال نشاطها الداعم للاقتصاد الوطني وعجلة التنمية في البلد وهو همها الشاغل والعمل لمافيه خدمة المواطن , والتي يحاول بعض السذج لي عنق الحقيقة وتحويله الى تهمة . وعبر المصدر عن اسفه لخروج بعض المنافسين او الصحفيين عن ادبيات واخلاقيات العمل التجاري والصحفي و ضوابطه المهنية , واستخدام اساليب مبتذلة للاساءة للمؤسسة ونشاطها التجاري ودورها الداعم للاقتصاد الوطني . واكد المصدر بان المؤسسة ستقوم بمقاضاة تلك الوسائل التي لاتحترم مهنيتها وتتعمد الاساءة للمؤسسة في وقت كان حاليا او مستقبلا. مشيرا الى انه سبق وان استهدفت المؤسسة من قبل وقامت المؤسسة باتخاذ الاجراءات القانونية ومقاضاة من قاموا بالاساءة لها وصدرت احكام قضائيه على تلك الوسائل الاعلاميه والصحفيه ولنفس الموضوع وغيره اجبرت تلك الوسائل على نشر اعتذار رسمي لمؤسسة الحثيلي عبر وسائل اعلام رسمية. وقال المصدر للاسف مازال بعض الحاقدين الصغار يحاولون من يستأجروهم نشر الاكاذيب ضد لمؤسسة الحثيلي باسلوب هابط , متعمدا حشر أسم الشيخ حسين الحثيلي كمتنفذ شمالي حسب وصفها ومتنفذ اخر جنوبي لم تتطرق اليه او تذكر اسمه وهذا ما يكشف عن المكيدة المكشوفة والمفضوحة وارسال رسايل الى الاخرين عن طريق ذكر اخرين ولمن يقفون وراء هذا الاستهداف للمؤسسة . مضيفا : من المعيب ان يلجأ البعض لاستخدام الاكاذيب والاساليب الملتوية في العمل التجاري والاقتصادي , بعد ان اثبتو فشلهم وعجزهم في الوصول الى ما يرمون اليه متناسين بأن العمل التجاري له ضوابط واجراءات وقوانين منظمة وان جميع المناقصات تتم بطريقة واضحة ومعلنة وشفافية وتمر عبر قنوات حكوميه ووفقا للقوانين وان تلك الشركات المذكورة لها قوتها ووجودها عالميا وليست بالبساطه التي يتوهماأولئك . وسخر المصدر من ما وصفه بتلك المزاعم المسيطرةعلى تلك الجهات والتي تحاول دائما الزج بأسم الحثيلي في تجارة الاسلحة وهو الموضوع الذي سبق وان قدمت الجهات الرسمية المختصة ممثلةبرآسة الجمهورية و بوزارتي الداخلية وحقوق الانسان وذلك بنشراعتذارها رسمياو التوضيح عبر وسائل الاعلام الرسمية والمواقع الالكترونية المحليه والدوليه اكدت فيه بانه لاعلاقة لحسين الحثيلي بهذه المواضيع نهائيا وان ما نشر مجرد افتراءات وادعاءات كاذبة وملفقةولاتمت للحقيقة بأي صلة وان اسمه غير موجود في قائمة تجار السلاح وليس له اي علاقه به .. وبالرغم من ذلك مازال هناك جهات ادمنت الإساءة والتجريح وتلفيق الاتهامات مازلنا نسمع نعيقها , تجد بعض المحسوبين على الصحافة ممن باعوا ضمائرهم بثمن بخس لنشر الادعاءات الكاذبة بحق المؤسسة , دون البحث عن الحقائق واخذ المعلومات من مصادرها الحقيقية او حتى يكلفون انفسهم بالاطلاع على ما نشر في هذا الموضوع , ولا هم لهم سوى استهداف الشخصيات والمؤسسات الداعمة للوطن والمواطن . واكد المصدر بأن مؤسسة الحثيلي تحتفظ بحقها القانوني بمقاضاة تلك الوسائل والمتورطين بنشر الاكاذيب والاتهامات بحقها عاجلا او اجلا.