لقد كان يوماً داميا المكان تعز شارع الحوبان الزمن العاشرة وحتى الواحدة والنصف ضهراً رصاص حي متنوع قنابل مسيلة لدموع مياة كيماويه مياه مجاري عدد كبير من الامن المركزي والحرس الجمهوري والحرس الخاص وافراد من النجده اطقم عسكرية ومدرعات كثيره وفي لوحه اخرى شباب بلون الزهور وبصدور عارية وابتسامات جميله لم استطع ان افرق هل انا في تعز ام في وسط ساحة حرب ( تعز لن تمون بل تعز الان تستعيد حياتها ) #//