1. الحوثيين يحققون تقدم بدعم قبلي مساند لهم من داخل المناطق التي يستولون عليها وبالتالي توقف هذا الدعم يعني توقف لتقدم الحوثيين 2. الحوثيين في صراعهم ضد السلفين يتلقون مباركة سعودية لدعمهم في هذا الصراع وبالتالي يحظي الحوثيين بااسناد سعودي مؤقت سيزول بزول الخطر السلفي 3. الرئيس هادي ومن خلفة الامريكان وبشكل غير معلن مع التحرك الحوثي الضاغط علي القوة التقليدية في صنعاء وعلية يظل الغطاء الغربي للحوثيين مؤقت ولحين تقليص نفوذ امراء الحرب في صنعاء والي ادني درجاتة 4. الدعم الايرني للحوثيين ليس بالقدر الذي تصورة وسائل الاعلام. فالايرنيون مثقلون ومنهكون بالحصار الغربي المفروض عليهم من جهة ومن تورطهم بالشأن السوري من جهة اخري وعلية يظل الدعم الايراني محدود ويمكن تجاوزة في كل الظروف 5. التركيبة القبلية والمذهبية للحوثيين لاتسمح لهم بالتمدد خارج مناطقهم في شمال الشمال واي محاولة في هذا الاتجاة يعني انتحار سياسي لهذة الجماعة 6. الخطاب الديني للحوثيين لايؤسئس لدولة مدنية يتطلع لها عموم اليمنين وبالتالي هذا الخطاب سيكون هوعين ضعف هذة الجماعة في صراعها القادم 7. بسب فساد القوي التقليدية حضيت جماعة الحوثيين بمناصرة وتعاطف كثير من قوي المجتمع المدني وبعض الاحزاب السياسية( التنسيق بين الاشتراكين والحوثين احدي تلك الامثلة) مما مكن من خلق خطاب مؤيد ومساند للعمليات الحوثية علي الارض. بالمحصلة تناغمت الرغبة الشعبية والاقليمية والدولية مع رؤي الحوثيين تجاة القوي التقليدية في صنعاء وخلقت نوع من التوافق المؤقت والمرحلي وبحيث ينتهي بانتهاء مسبباتة [email protected]