الم يئن الأوان لنعالج القضايا والمشاكل التي يعاني منها الوطن بعيداً عن سياسة "المراشاة والمراضية والبنك المركزي"، ان نعالجها بحوار جاد ومسؤول،بحكمة وعقل وعمل ،بعيداً عن التسييس والاستغلال لمصالح حزبية ضيقة.. بعيداً عن مقاضاة الأغراض والتشهير والمماطلة بعيداً عن الترحيل والمماطلة وعدم الاعتراف بها، متى نفكر بحجم الوطن وكبره؟ متى نلتزم بالثوابت والمبادئ الوطنية وعدم المساس بها؟ الم يحن الوقت بعد ام اننا تعودنا ان نعالجها بالمراشية والمراضية والبنك المركزي؟؟