نجومية المهاجم الأجنتيني ليونيل ميسي في الميادين الكروية لم تمنعه من ممارسة النشاط الإنساني على أكمل وجه كسفير للنويا الحسنة لمنظمة اليونيسيف ، الفتى المحبوب من قبل الصغار والكبار يكرس معظم وقته لإسعاد الأطفال في العالم ، النجم الأرجنتيني أنشأ 2007 مؤسسة خاصة لرعاية الأطفال والمراهقين حول العالم.كما ساهم نجم برشلونة الإسباني في العديد من الأعمال الخيرية لصالح منظمة اليونيسيف حيث رسم ميسي الابتسامة على آلاف الأطفال الذين يعانون من الفقر والأوضاع السيئة في العالم ، كما لا ينوانى النجم المحبوب عن التواجد مع الكثير من الأطفال الذين عشقوا متابعة هذا الساحر الكروي عبر شاشات التلفزة. تواضعه وابتسامته الطفولية جعلته اللاعب الأكثر حبا لدى الكثير من متابعي كرة القدم سواء الكبار أم الضغار. ملايين الأطفال في العالم يتمنون أن يكونوا محل هذا الطفل السعيد بأخذ توقيع تذكاري من نجمه المفضل.حتى بلاد شرق آسيا لم تغب عن جدول أعمال ميسي الخيرية.كما أن أطفال هاييتي لن ينسوا وقفة النجم الأرجنتيني إلى جانبهم بعد الزلزال الذي ضرب بلادهم ودمر بناه التحتية.