الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الشاعر الكبير والأديب كريم الحنكي    ردود أفعال دولية واسعة على قرار الكابينت الصهيوني احتلال غزة    السهام يقسو على النور بخماسية ويتصدر المجموعة الثالثة في بطولة بيسان 2025    وزير التجارة يكشف أسباب تعافي الريال ويؤكد أن الأسعار في طريقها للاستقرار(حوار)    هبوط العملة.. والأسعار ترتفع بالريال السعودي!!    واشنطن: استقلالية البنك المركزي اليمني ضرورة لإنقاذ الاقتصاد ومنع الانهيار    الفاو: أسعار الغذاء العالمية تسجل أعلى مستوى خلال يوليو منذ أكثر منذ عامين    مليونية صنعاء.. جاهزون لمواجهة كل مؤامرات الأعداء    إعلاميون ونشطاء يحيون أربعينية فقيد الوطن "الحميري" ويستعرضون مأثره    القبض على 5 متورطين في أعمال شغب بزنجبار    الأمم المتحدة تعلن وصول سوء التغذية الحاد بين الأطفال بغزة لأعلى مستوى    رباعية نصراوية تكتسح ريو آفي    الأرصاد يتوقع أمطار رعدية واضطراب في البحر خلال الساعات المقبلة    أبين.. مقتل وإصابة 5 جنود بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية عسكرية بمودية    الشهيد علي حسن المعلم    المكتب الاعلامي للفريق السامعي يوضح حول شائعات مغادرته صنعاء    الإدارة الأمريكية تُضاعف مكافأة القبض على الرئيس الفنزويلي وكراكاس تصف القرار ب"المثير للشفقة"    الذهب يسجل مستويات قياسية مدعومًا بالرسوم الجمركية الأمريكية    200 كاتب بريطاني يطالبون بمقاطعة إسرائيل    اشتباكات مسلحة عنيفة بين فصائل المرتزقة في عدن    صحيفة روسية تكشف من هو الشيباني    بايرن ميونخ يكتسح توتنهام الإنجليزي برباعية نظيفة    تفشي فيروس خطير في ألمانيا مسجلا 16 إصابة ووفاة ثلاثة    فياريال الإسباني يعلن ضم لاعب الوسط الغاني توماس بارتي    اكتشاف معبد عمره 6 قرون في تركيا بالصدفة    ما سر قرار ريال مدريد مقاطعة حفل الكرة الذهبية 2025؟    دراسة تحذّر من خطر شاشات الهواتف والتلفاز على صحة القلب والشرايين!    باوزير: تريم فضحت تهديدات بن حبريش ضد النخبة الحضرمية    لماذا يخجل أبناء تعز من الإنتساب إلى مدينتهم وقراهم    يحق لبن حبريش قطع الطريق على وقود كهرباء الساحل لأشهر ولا يحق لأبناء تريم التعبير عن مطالهم    في تريم لم تُخلق النخلة لتموت    إنسانية عوراء    المحتجون الحضارم يبتكرون طريقة لتعطيل شاحنات الحوثي المارة بتريم    الراجع قوي: عندما يصبح الارتفاع المفاجئ للريال اليمني رصاصة طائشة    وتؤكد بأنها على انعقاد دائم وان على التجار رفض تسليم الزيادة    كرة الطائرة الشاطئية المغربية.. إنجازات غير مسبوقة وتطور مستمر    وسط تصاعد التنافس في تجارة الحبوب .. وصول شحنة قمح إلى ميناء المكلا    تغاريد حرة .. عندما يسودنا الفساد    إب.. قيادي حوثي يختطف مواطناً لإجباره على تحكيمه في قضية أمام القضاء    القرعة تضع اليمن في المجموعة الثانية في تصفيات كأس آسيا للناشئين    الرئيس المشاط يعزي في وفاة احد كبار مشائخ حاشد    كنت هناك.. وكما كان اليوم، لبنان في عين العاصفة    محافظ إب يدشن أعمال التوسعة في ساحة الرسول الأعظم بالمدينة    عصابة حوثية تعتدي على موقع أثري في إب    الصراع في الجهوية اليمانية قديم جدا    وفاة وإصابة 9 مواطنين بصواعق رعدية في الضالع وذمار    خطر مستقبل التعليم بانعدام وظيفة المعلم    جامعة لحج ومكتب الصحة يدشنان أول عيادة مجانية بمركز التعليم المستمر    دراسة أمريكية جديدة: الشفاء من السكري ممكن .. ولكن!    أربع مباريات مرتقبة في الأسبوع الثاني من بطولة بيسان    هيئة الآثار تنشر قائمة جديدة بالآثار اليمنية المنهوبة    اجتماع بالمواصفات يناقش تحضيرات تدشين فعاليات ذكرى المولد النبوي    مجلس الوزراء يقر خطة إحياء ذكرى المولد النبوي للعام 1447ه    لا تليق بها الفاصلة    حملة رقابية لضبط أسعار الأدوية في المنصورة بالعاصمة عدن    رئيس الوزراء: الأدوية ليست رفاهية.. ووجهنا بتخفيض الأسعار وتعزيز الرقابة    من أين لك هذا المال؟!    تساؤلات............ هل مانعيشه من علامات الساعه؟ وماذا اعددناء لها؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تطلعات المثقفين العرب حول رؤية خادم الحرمين للحوار بين الاديان والثقافات وقبول الآخر؟
نشر في لحج نيوز يوم 15 - 03 - 2010

ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية الذي سوف يفتتح يوم الاربعاء الموافق 17 - 3- 2010- في العاصمة السعودية الرياض تقام ندوة حول رؤية الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار والسلام وقبول الآخر وذلك بتاريخ 18-3 -2010 حيث يشارك في الندوة - معالي الشيخ صالح الحصين -معالي أ. غازي العريضي -أ. يفجيني بريماكوف -أ. بلال الحسن -د. تركي الحمد -أ. توماس فريدمان -أ. أحمد بن حلي -أ. عرفان نظام الدين - رئيس الجلسة: د. نزارعبيد مدني -أ. باتريك سيل - د. خليل عبدالله آل خليل -أ.فواد مطر -د. مأمون فندي -أ. محمد بن عيسى - د. محمد جابر الأنصاري -المنسق: أ. محمد رضا نصر الله »العرب اليوم« عبر زاوية حارات الكترونية في موقعها الالكتروني www.alarabalyawm.net اقامت ندوة الكترونية بعنوان كمثقف عربي.. ما تطلعاتك حول رؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز للحوار بين الاديان والثقافات وقبول الآخر؟! وتاليا بعض المشاركات.فيصل الفايز / رئيس وزراء الاردن الاسبقانه لمن دواعي سروري وفخري أن اكتب عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز ذلك الرجل الذي آتاه الله من الحكمة والفضيلة الكثير الكثير; نظراً لحنكته السياسيّة, وخبرته الطويلة التي اكتسب جزءاَ كبيراً منها في كنف والده الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - رحمه الله, حيث استفاد من تجاربه في مجالات الحكم والسياسة والإدارة والقيادة.ويمتلك حفظه الله من المعرفة والثقافة والعلم وسعة الاطلاع ما يكفي لأن يكون أحد أبرز قادة هذه الأمّة, فهو صاحب قريحة متفتحة, وفكر ثاقب, رزين وحكيم, فقد قام خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بالعديد من الزيارات للكثير من دول العالم وعلى رأسها الدول العربيّة, وقد كان يحمل في جلّ زياراته رسالة المحبّة والسلام, وقد جسّد حفظه الله قمّة التعايش الديني حين قام بزيارة تاريخية لحاضرة الفاتيكان بروما, دعماً للحوار الإسلامي - المسيحي, وشارك في العديد من المؤتمرات المعنيّة بموضوع الحوار الديني, وهو الذي تبنّى فكرة إنشاء مؤسسة عالمية للسلام والحوار الإنساني تنبثق من الأمم المتحدة.ولا يخفى علينا كأبناء للأمّة العربيّة الواحدة إنجازات واحدٍ من أبرز قادتها, فقد حمل خادم الحرمين الشريفين, وسعى جاهداً لإيقاف إراقة الدم العربي الغالي في فلسطين ولبنان وغيرها من البلدان الشقيقة, وقد حمل هذا الهمّ قبل أن يتسلّم مهامّ حكمه الرشيد, فقد أطلق المبادرة العربيّة للسلام في الشرق الأوسط 2002م, والتي تقضي بانسحاب إسرائيل من كافة الأراضي العربية التي احتلتها عام 1967م, بما فيها الجولان والقدس الشرقية, وإعادة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم, وإزالة كل المستعمرات اليهودية مقابل تطبيع عربي إسلامي كامل مع إسرائيل, وهي المبادرة التي لاقت قبولاً عالميّاً, أجمعت عليه 57 دولة من مختلف أنحاء العالم, وهي التي إن رأت النور فستكون الانطلاقة الحقيقيّة لإيجاد مجتمع آمن, ينعم فيه الأفراد بالسلام والطمأنينة.ولأن الدم العربيّ غالٍ كما يراه خادم الحرمين الشريفين ونراه نحن, فقد أطلق الملك العديد من المبادرات التي توحّد صفوف الاخوة العرب, وتقوّي كيانهم, فقد قام بدعوة القادة الفلسطينيين من حركتي فتح وحماس إلى مؤتمر في مكة المكرمة, وذلك لوضع حدٍ للصراع العالق بينهم, وإنشاء حكومة وحدة وطنية فلسطينية. كما رعى توقيع اتفاق مصالحة بين الفصائل الصومالية المتناحرة آنذاك, وسعيه خلال مؤتمر القمة العربية الاقتصادية المنعقدة في الكويت عام 2009م إلى إنهاء الخلافات العربية - العربية, وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين الدول العربية المتخاصمة فيما بينها.إن العلاقات الأردنية السعودية علاقات تاريخية ومتميزة بفضل الرعاية والاهتمام التي تحظى به من قبل جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والتي وصلت حدوداً غير مسبوقة من التفاهم والتنسيق وقد اصبحت تمثل تكاملاً اتساقاً يقتدى.إنّ اللسان ليعجز عن ذكر كلّ الإنجازات التي حققها قائد عظيم, كخادم الحرمين الشريفين, وإنّ الذي ذكرناه لهو غيض من فيض. وعندما ننظر إلى هذه الإنجازات الكبيرة وفي المقابل إلى قِصر فترة حكم الملك أطال الله بقاءه, ليحدونا الأمل بأنّ المملكة ماضية إلى ما هو أبعد وأرقى في مسيرة التنمية, وإن الأمّة الإسلاميّة لينتظرها الكثير من الخير والعطاء في عهده إن شاء الله.نهاد عوض / المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأمريكية الاسلامية كيرالحوار في الاسلام مطلوب مع الجميع مع المسلمين وغير المسلمين وخصوصا القيادات الفكرية والدينية واعتقد انه يجب ان تكون على الاقل ثلاثة اسباب للحوار: 1- تبديد الشبهات حول الاسلام وهو واجب علينا. لكن الكثير من القيادات الفكرية لا تعرف قواعد الاسلام. 2- هناك نزاعات تستخدم وتستغل الان وهنا تكمن اهمية الحوار لمنع النزاعات والمساهمة في حلها في المستقبل على الرموز الدينية في العالم ان يلعبوا دورا اقوى واكبر مما هو عليه الان او في الماضي. 3 - ظهور فوبيا في اوروبا وفي امريكا ضد الاسلام وعلى القيادات الدينية غير المسلمة ان تحاول وتساعد على دحض الفوبية التي تحولت الى عداء ضد المسلمين من منع بناء المساجد الى ارتداء الزي الاسلامي أو الممارسات الاسلامية وكذلك انتهاك حقوقهم علينا ان نكون منفتحين ونعطي الاخرين حقوقهم فلا يمكن ان نطالب بحقوقنا من دون نعطي للآخرين حقوقهم.جمال إسماعيل / صحافي بالأهرام المصرية رؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز للحوار بين الاديان والثقافات وقبول الآخر.. فكرة صائبة وتطور كبير في الفكر العربي وتساعد على دخول العالم الحر الذي يتمتع بالتنمية وتساعد على التفكير الجيد لمصلحة الشعوب.. والملك عبدالله بن عبد العزيز حكيم العرب يحاول الخروج بالعالم العربي من محنته حيث تراجع دور بعض الدول كثيرا نتيجة تفرقها بعد حرب العراقفكري الجزيري / السعوديةان الفكرة رائدة, أعتقد أن الحوار مع الآخر البعيد (أتباع الديانات الأخرى, وأطلق عليه الخارجي) يجب أن يسبقه الحوار الجاد والهادف والمكتمل مع الآخر القريب (أتباع المدارس الإسلامية المختلفة, وأطلق عليه الداخلي).علي كاظم التميمي / كاتب عراقيانها دعوة تستحق كل الدعم والتقييم اذا طبقت واستخدمت على ارض الواقع العملي.يوسف صافي/مدير بنك سابق - الاردنقبل الحوار مع الآخر يجب أن نرى أنفسنا وما نحن فيه ومع من نتحاور والهدف من الحوار .م طارق الصياد / مصرإذا لم تكن هذه المبادرة مصدرها قبلة الاسلام والمسلمين فمن هو قادر على القيام بها وذلك للقضاء على كثير من الفتن والتعديات على ديننا الحنيف.جلال البعشيقي /كاتب عراقيفي الحقيقة هذه المبادرة ترسيخ ليقم الانسان الدينية والمذهبيةعادل الرشيد محمد / الاماراتحوار الاديان شيء جميل ومنافعه جمة اهمها التعايش السلمي بعد معرفة الآخر .رمزي صادق شاهين / صحافي فلسطينيالمهم أن يكون الحوار مبنيا على إفهام العالم أن الدين الإسلامي دين تسامح لا دين ضعف ودين محبة لا دين تآمر.أنور الحاج / مدير مالي - الاردنأرجو أن يكون للمسلمين كلمة قوية وذات صدى واسع بالغرب كي يقتنعوا أن المسلمين ليسوا ارهابيينمعاذ ابو نمرة / الاردنعلينا التحاور مع انفسنا اولا, كما علينا التحاور مع شعوبناعدنان الخشرمي / السعوديةخطوة قوية ورائعة من فِكر يؤمن بالخير وأن يشمل كل نفس تؤمن بهِ وأن يزرع الثقة بين الشعوب.ماجدة شحاته / كاتبة مصريةما عمل الملك عبدالله إلا محاولة أخيرة لبعث الروح فيها من جديد لتكتسب جذبا كونها منطلقة من ملك عربي منتم لأقدس بقاع الأرض, فهو إحياء لموات.المحامي نادر تيم/ رئيس قسم البحث القانوني /وزارة العدل - الاردنلماذا نحن دائما من يسعى لهذا هل القوة لها دور .?سميه عريشه/ كاتبة مصريةالمشكلة في هذا القرن تكمن في سلوك معتنقي الاديان على ارض الواقععلي ذيبان / الاردنموضوع حوار الاديان موضوع مهم وحيوي الان انه موضوع مفيد جدا لنا نحن العرب وعلينا الاهتمام به جيدا قدر المستطاع.د. يحيى الزباري / فرنسارؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز ودعوته الى حوار صادق وصريح بين الاديان والثقافات انما تعبر عن فطرته الانسانية السليمة وايمانه الصادق بوحدانية المرجعية الايمانية الجامعة بين بني آدم على هذه الارض ومعرفته بان ما يجمعهم اعظم بكثير مما يفرقهم.ماجد الشيخ/ كاتب صحافي فلسطينيتشكل عملية الحوار ودوافعه لبناء علاقات تواصلية في نطاق المجتمعات البشرية, إحدى الضرورات الأساسية, لقيام الحضارة الانسانية.خالد حطيني / الاردنعلينا كلنا حيث اننا لم نعمل بما اوصانا الله عز وجل ورسوله وبالنسبة لما ذكر حوار الاديان الطريق الوحيد والصحيح الذي نستطيع به ايصال افكارنا وتقبل اراء الاخرينمعصومة المقرقش / صحافية سعودية قبل حوار الاديان هناك (حوار) أهم وإذا كنا مأمورين بالحوار والجدال مع من يخالفوننا في العقيدة من غير المسلمين فأولى وألزم أن نتحاور مع أبناء المذاهب الإسلامية المختلفةعبد العزيز الوادي / الاردنالفكرة عظيمة وجديرة بالاحترام خاصة عندما تأتي من دولة اسلامية لها وزنها وحضورها.مهدي آل منصور/ السعوديةإن مبادرة خادم الحرمين الشريفين لها معان عدة في رأيي للداخل والخارج حيث انها تثبت للعالم اجمع بأن الاسلام دين تسامح وتعايش وسلام ويقبل الآخرهيا عرب عرفات / الاردنليس المهم ان نعقد حوارات فقط وانما الاهم نتيجة هذه الحوارات وفق الله خادم الحرمين الشريفين في خدمة الاسلام والامة العربية والاسلامية.محمد على عطيه الفضول / الاردنخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز, شخصية عربية إسلامية, يرعى أعظم وأقدس حرمين شريفين فوق الأرض, يسعى لبذر بذور الخير والمحبة والتقارب بين البشر من خلال توسيع دائرة حوار الأديان بترسيخ ثقافة قبول الآخر مهما كان.نوئيل عيسى / كاتب عراقيان الملك عبدالله يستطيع من دون اللجوء الى عقد مؤتمرات عالمية حول هذا التوجه ولانه رئيس دولة اسلامية هي مركز الاسلام في العالم كله ان يكون توجهه هذا امرا صحيحا ونبيلا.محمد حسن جعفر/ الاردننحن الآن بحاجة إلى إصلاح الأمة الإسلامية التي أصبحت مقطعة الأوصال وعلينا أن ندعو غير المسلمين للدخول في دين الإسلام وعلينا أن نشيع الحب بين أبناء المسلمين والعمل لوحدة الأمةجعفر النصراوي / كاتب عراقيالملك السعودي باعتباره خادم الحرمين الشريفين يعد القطب السني في المعادلة الاسلامية وعليه تقع مسؤولية توحيد الصف بين المسلمين على الاقل لان جميعهم يتوجهون الى مكة للحجمحمد زهير الخطيب / باحث سوري مقيم في كندادعوة الملك عبد الله بن عبد العزيز ممتازة وجديرة بالجهد والتطوير وهذه بعض الملاحظات, اهم اهداف الحوار هي اشاعة الامن والسلام والحرية والتعايش والمواطنة والادانة الصريحة الواضحة للارهاب والاعتداء على المدنيين بكافة اشكاله من قبل الافراد والجماعات والدول والكيل بمكيال واحدفوزي الختالين العبادي / الاردنخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز, شخصية عربية إسلامية, يرعى أعظم وأقدس حرمين شريفين فوق الأرض, يسعى لبذر بذور الخير والمحبة والتقارب بين البشر من خلال توسيع دائرة حوار الأديان بترسيخ ثقافة قبول الآخرد. عمر الفاتحي/ ناقد سينمائي مغربيدعوة العاهل السعودي لاجراء حوار بين الديانات والثقافات أتت في وقتها المناسبمجاهد بن حامد الرفاعي / السعوديةمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار بين أتباع الرسالات تتفرد بامتياز خاص كونه يتمتع بصفتين جليلتين: فهو زعيم سياسي.. وإمام ديني.. إنه رئيس الدولة المسلمة الأم والمركزية في جسد الأمة المسلمة.نايف عبدالله سبيتي / العراقعلينا ان نسأل أنفسنا هل يقبل بنا الآخرأيوب مليجي/ كاتب مغربيالعمل المؤسساتي هو الذي يكون فضاء لإحتضان أفكار تصب في صالح ترسيخ مباديء الحوار.محمد ضياء المقابلة / الاردنيا ريت ان نلجأ دائما الى الحوار وهو ما اراده الملك السعودي فالمبادرة ممتازه واثابه الله عن المسلمين كل خيرد. زهدي الداوودي / المانياإن رؤية جلالة الملك عبدالله بن عبد العزيز تعزز رؤية القائد الاسلامي الكردي صلاح الدين الايوبي. وهذه الرؤية بدأت مع ظهور الاسلام الذي اعترف بكل الاديان ورسخ التعايش السلمي بينها.مريم حماد/ كاتبة
فلسطينيةكمبدأ سام يخدم المجتمع الإنساني والبشري برمته ان الأديان والحضارات والثقافات كل انساني متكامل يجب ان يرقى في حالة الحوار والتعاون لمستقبل أفضل للإنسانية وللكيان البشري بأسره د.سعيد الصيفي / قطرالحوار في ذاته قضية انسانية سماوية نادت بها جميع الاديان لكن في رأيي ان الغرب هو الذي يرفض الاسلامبنان مصطفى / الاردنلماذا دائما نحن نفكر بحوار الاديان وقبول الاخر وعلينا ان نطبقه او نتعايش معه بينما الاطراف الاخرى لديها قرار واحد لا غير وهو الاعتداء على ديننا وقيمناحازم ضمرة / الاردنان الاسلام يعترف بجميع الكتب السماوية والانبياء, وما أتطلع اليه هو ان تحفظ مكانة الاسلام.صادق الخميس / مدير تحرير العراقالمهم هو تقبل الاخر لهذه الحورات نتمنى نجاح الملك عبد الله في مسعاهحسان الرواد / استاذ جامعي - الاردنالسؤال هنا من يحتاج إلى الحوار ومن منا الذي يرفض الآخرقصي الزعانين / مدير المكتب العربي للخدمات الصحافية - فلسطينان الحوار بين الاديان أمر جيد خاصة لنثبت للعالم اجمع ان المسلمين ليسوا ارهابيينايناس يعقوب / شاعرة اردنيةرؤية الملك عبدالله رؤية حضارية وتساعد على الانتشار السريع للتعاون والسلام في المنطقةمحمد احمد / مصرما جدوى الحوار مع من لا يعترف بك أصلاابراهيم اسماعيل / السعوديةالحوار, من حيث ماهيته, أقدم من الإنسان نفسه أسأل الله جلت قدرته أن يسدد خطا الملك عبد الله وأن تتكلل جهوده المشكورة بالتوفيق والسداد.قيس الحمود / تونسلا شك أن الحوار بين مختلف المكونات الثقافية والدينية للمجتمع الإنساني في عصرنا الحديث الذي يشهد تقاربا وانفتاحا بين مختلف الحضارات والثقافات قد أصبح أكثر ضرورة وإلحاحا, وهو متطلب أساسي بالنسبة لنا كمسلمين تعاني هويتنا وثقافتنا لهجمة شرسة ظالمةمولاي عبد السلام العلوي العمراني / المغرباننا بحاجة الى حوار داخلي موسع قبل اي حوار مع الاخر.نجم الدين أحمد ظافر / كاتب - السعوديةالرؤية في المجمل حكيمة. لكني أتفق بمقولة حوار الثقافات وقبول الآخر. إنما الاديان فهم لا يعترفون بدين الإسلام فكيف نتحاور مع من لا يعترف في أصل عقيدته بديننا.محمد الحاج ابراهيم / خبير الحفر النفطي والمائي - سوريةإن القوة الحقيقية للحوار هو ما تفرضه الضرورة للأهل المتعايشين في الوطن الواحد ذي التاريخ الذي يوحد بينهم ولايُفرّق.حسين ابو سعود / بريطانياالمهندس هايل العموش / مدير بلدية المفرق الكبرى - الاردنرسالة الملك عبدالل في هذا المجال فاتحة خير للامة الاسلامية والعربيةد. فؤاد الحاج / رئيس تحرير المحرر - استرالياالمشكلة في رجال الدين وليس في أتباع الديانات.سالم باعشن / السعوديةالملك عبد الله بن عبد العزيز منذ أن تولى مقاليد الحكم في البلاد وهو يسعى بكل ما أوتي من قوة ونفوذ عالمي لخلق مناخات مناسبة للحوار بين الأديان والثقافات وقبول الآخر والسعي لديمومة مثل هذه المناخات.د. محمد مسلم الحسيني / المانياأي مشروع هدفه تضييق الهوة بين الشرق والغرب وبين الاسلام وباقي الأديان هو خطوة كريمة الى الأمام وتستحق التشجيع والمباركةمحمد المذكوري/أستاذ جامعي - بلجيكاإن الحوار والتفاعل مع الآخر مستحب و من ضرورات الوقت الراهن, لكن هل للعرب علم بمن يريدون محاورتهرزكار نوري شاويس / اعلامي عراقيرؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز وسعي جلالته بهذا الاتجاه الحكيم ستكون عنصر قوة ومنعة للجميع وبلا شك ستفتح الابواب على افاق اكثر رحابة للتعايش و التفاهم وقبول الاخر التي هي مفاتيح الرخاء والرفاه جمال الهموندي/ صحافي عراقيرؤية حكيمة لتخفيف التوتر والتصعيد النفسي السلبي بين الغرب والشرق.

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.