تقول التقارير الصهيونية : إن علاقات اقتصادية متطورة باتت تنمو وتزدهر بين إمارة دبي العربية ودولة الكيان الصهيوني وأن أراضي الإمارة باتت مفتوحة أمام المستثمرين ورجال الأعمال ال صهاينة الذين يمارسون نشاطاً اقتصادياً ضخماً في إمارة دبي. وبحسب التقارير : فإن الثري اليهودي "ليف لافييف"، قام مؤخرا بزيارة إلى إمارة دبي لمتابعة أعماله الاستثمارية هناك ،وهو يستعد لفتح متجرين آخرين لبيع الألماس حيث يقوم بتجهيزهما في برج دبي.. ومن المفارقة العجيبة أن هذا الثري اليهودي هو صاحب مبادرة إقامة صندوق مالي لدعم برامج تهويد مدينة القدس العربية المحتلة ، وتقول التقارير الصهيونية أيضا :"إن ثرياً يهوديا آخر يُدعى "اسحق تشوفا" افتتح شركة ضخمة في دبي لعقد الصفقات وبيع العقارات، وقام مؤخراً برفقة نجله بزيارة دبي ومكث فيها يومين التقى خلالهما مع كبار قادة الإمارة وبحث معهم فرص الاستثمار في دبي من بينها إقامة فندق ضخم يتبع سلسلة فنادق "بلازا" التي يملكها الثري الصهيوني. "حسناء الكيان " تستهوي العرب في ديمقراطية قطر وسبق أن قالت صحيفة معاريف العبرية : إن الحسناء " تسيفي ليفني " وزيرة الخارجية الإسرائيلية أضفت جمالا على السياسة الإسرائيلية، كونها حسناء تهتم بمظهرها ، وتستمع لمحاوريها ، جاذِبةٌ وجَذُوب .. وأن حسناء إسرائيل حضرت" ديمقراطية قطر في " الدوحة " وألقت محاضرات على الجمهور العربي حول السلام و الديمقراطية..! وقالت صحيفة معاريف : إن وزيرة الخارجية الإسرائيلية " تسيفي ليفني " التي ولدت في "إسرائيل" في 5 تموز/يوليو عام 1958 في عائلة أصولها بولونية جُندت من قبل "الموساد" للعمل في صفوفه وهي في الثانية والعشرين .. وعملت للموساد منذ عام 1980 م .. وقد أدت " ليفني" الخدمة العسكرية وحصلت على رتبة ملازم ودرست القانون العام..ووالد "ليفني" كان رئيسا لعمليات "الأرغون"، وهي منظمة يهودية متطرفة شنت عملياتها المسلحة ضد البريطانيين والفلسطينيين قبل إنشاء إسرائيل عام 1948 لتشكل فيما بعد نواة حزب الليكود اليميني .