أنا موش دارس صحافة لحُسن الحظ، لكن أفنيت ( حلوة :أفنيتُ smile رمز تعبيري ) أكثر من ثلاثة أرباع عُمري في خدمتها وهنا ملاحظة : في خبر على الصفحة الأخيرة من جريدة "الثورة" الرسمية ( سابقاً). حصول طالبة على درجة ماجستير. مذكور لقب الطالبة والعائلة التي تنتمي إليها. إلى هنا طبيعي. في نهاية الخبر خبرُ عن تبرع رجل أعمال بعدد من الحاسوبات لجامعة صنعاء. مذكور اسم التاجر. بيطلع قريب للطالبة التي ناقشت رسالة الماجستير. في مكان أخر من الجريدة : نصف صفحة ملونة تهنئة من التاجر نفسه للطالبة بمناسبة نيلها شهادة الماجستير. الشعب يريد معرفة أين الخبر من الاعلان.