أعاد الرسام اليمني، مراد سبيع، قضية المخفيين قسراً في اليمن إلى السطح بعد إطلاق حملة «الجدران تتذكر وجوههم»، من خلال رسم وجوه المخفيين قسراً إلى جانب التعريف بمكان وتاريخ اختفاء هؤلاء باللغتين العربية والإنكليزية. ويقول ناشطون أن قضية المخفيين قسراً تتعرض لإهمال سياسي كبير وتكتيم إعلامي واضح.. إلا أنه في العام 2007 فتحت صحيفة النداء المستقلة ملف المخفيين قسراً عبر نشر سلسلة من التحقيقات حول القضية، لكن ما تزال القضية حتى الآن طي الإهمال.