اليافعي كم لي أصحِّي نايم هل تأمنو في عدل واضح صارم يا الرابطة جبتو العلاج اللازم من حرصكم على السعيدة دايم وأبو علي قال الصراحة جازم قال الخطر يا كل عاقل داهم نظر بنظرة بُعد واعي فاهم خبير مدرك بالسياسة عالم وقال تبدو لي بصورة قاتم من كافة الأحزاب هيه والحاكم الكل ناظر لردود الطاقم مفروض منها أن تكون الداعم من دون نتعادي ولا نتخاصم يحضر علي من دون يرسل غانم ذي ما بيتفاعل معاها واهم نواكشوطبيروت ما حد نادم ونحن نعمل قبل أن يتفاقم وقبل أن أمواجها تتلاطم الشعب للتغيير عاطش خارم أصبح بيكره النظام القايم با اسبابها هذا الفساد الجاثم للان صعده بالمشاكل وارم يا سامع اسمعني وقل للظاعم ختامها بالمصطفى أبو القاسم أهداف مايو للأسف ماتمه أين الحكم يا مشتهر بالحكمه مبادرة فيها حلول الأزمه الرابطة في شعبها مهتمه قال الحقيقة ألف يسلم فمه بكل موقف يعتلي به نجمه وبرئ الوحدة من أية تهمه مسمي الأشياء كلاً باسمه تسير للمجهول نحو الظلمه ليتمعنوا فيها كلمة كلمه طقم القيادات الذي عاالقمه لو هي بتهتم في شئون الأمه من قبل لا تأتي عواقب خمه أن رغم واحد بالقياده رغمه همه بذاته والوطن ما همه لموا ورقهم كلها والتمه الوضع للمه ذا التكابر للمه وقبل أن الأم ترجع عمه ما باقي إلا الجلد يكسو عظمه با اسباب مجموعة عديمة ذمه والشعب شهرياً بيهدر دمه ثم الجنوب أعلن بيرفض ضمه ما عاد نتحمل نتايج ظلمه محمداً ذي هو شفيع الأمه