نجا الزميل أحمد صالح البخاري، من الموت المحقق بعد تعرض السيارة التي كان يستقلها لوابل من الرصاص من قبل أفراد الحرس الجمهوري المرابطين أمام مستشفى الثورة العام بتعز. وكان الزميل البخاري المسؤول الإعلامي بفرع حزب رابطة أبناء اليمن (رأي) بمحافظة تعز؛ في طريقه إلى زيارة زميله منصور زاهر، الذي تعرض هو الآخر لإطلاق نار طال منزله ومنازل آخرين في الحي المجاور للقصر الجمهوري. يذكر بأن الزميل البخاري يعمل لعدة مواقع إخبارية وصحف ورقية ويعد من أقدم الصحفيين بمحافظة تعز.