الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
رئيس إيران: لا نسعى للتسلط وإسرائيل تسعى لضرب المسلمين واحدا تلو الآخر
أرقام صادمة لحمى الضنك في الجنوب
للكبار فقط...
الانتقالي ومعايير السيطرة في الجنوب
يران وإسرائيل تصعّدان 100 صاروخ تضرب حيفا وتل أبيب وتُخلّف أضرارًا واسعة
مستشار بوتين.. انفجار النهاية: إسرائيل تهدد بتفجير نووي شامل
التوقعات المصيرية للجنوب في ظل الحرب الإسرائيلية الإيرانية
اغلاق السفارة الامريكية في اسرائيل وهجوم جديد على طهران وترامب يؤمل على التوصل لاتفاق مع إيران
وزيرا الخارجية والصحة يلتقيان مبعوث برنامج الأغذية العالمي
القبائل والحكومة والتاريخ في اليمن .. بول دريش جامعة أكسفورد «الأخيرة»
خلال تفقده الانضباط الوظيفي في وزارتي النقل والأشغال العامة والنفط والمعادن
الأمم المتحدة.. الحاضر الغائب!!
صحيفة امريكية تنشر تفاصيل عن عملية الموساد في إيران
أكد تأييد اليمن للرد الإيراني على العدوان الصهيوني .. قائد الثورة : الأمة بحاجة لاستعادة معادلة الردع في مواجهة العدو الإسرائيلي
مجلس الشيوخ الباكستاني يوافق بالإجماع على دعم إيران في مواجهة العدوان الصهيوني
ثابتون وجاهزون لخيارات المواجهة
عراقجي: امريكا واوربا تشجع عدوان اسرائيل والدبلوماسية لن تعود إلا بوقف العدوان
الفريق السامعي: الوطنية الحقة تظهر وقت الشدة
الصحة العالمية: ارتفاع حالات الوفاة والإصابة بحمى الضنك في محافظتين يمنيتين
العقيد العزب : صرف إكرامية عيد الأضحى ل400 أسرة شهيد ومفقود
حصاد الولاء
مناسبة الولاية .. رسالة إيمانية واستراتيجية في مواجهة التحديات
إب.. إصابات وأضرار في إحدى المنازل جراء انفجار أسطوانة للغاز
مرض الفشل الكلوي (8)
تعيين غاتوزو مدرباً للمنتخب الإيطالي
من يومياتي في أمريكا .. صديقي الحرازي
الاطلاع على سير العمل في الوحدات التنفيذية التابعة لمصلحة الضرائب
شعب حضرموت يفسخ عقد الزريقي
الحلف والسلطة يخنقون الحضارم بقطع الكهرباء
بدء حملة كلورة للمياه في ذمار
هيئة الآثار :التمثالين البرونزيين باقيان في المتحف الوطني
وزيرا الخارجية والصحة يلتقيان مبعوث برنامج الأغذية العالمي
البكري يرأس اجتماعًا لوكلاء القطاعات العامة ويناقش إعداد خطة ال (100) يوم
نائب وزير الخدمة المدنية ومحافظ الضالع يتفقدان مستوى الانضباط الوظيفي في الضالع
رئيس الوزراء يوجه بسرعة إطلاق العلاوات للجامعات والتربية والتعليم والصحة
يوفنتوس يجهز عرضًا ضخمًا لجيوكيرس
اسعار الذهب في صنعاء وعدن الأحد 15 يونيو/حزيران 2025
قوات الجيش تعلن إفشال محاولة تسلل شمال الجوف وتكبّد المليشيا خسائر كبيرة
وزير الصحة يترأس اجتماعا موسعا ويقر حزمة إجراءات لاحتواء الوضع الوبائ
انهيار جزئي في منظومة كهرباء حضرموت ساحلا ووادي
الضالع.. رجل يفجّر قنبلة داخل منزله ويصيب نفسه وثلاثاً من أسرته
أهدر جزائية.. الأهلي يكتفي بنقطة ميامي
كسر وجراحة.. إمام عاشور خارج المونديال
اليغري كان ينتظر اتصال من انتر قبل التوقيع مع ميلان
اسبانيا تخطف فوزاً من رومانيا في يورو تحت 21 عاماً
بعد أيام من حادثة مماثلة.. وفاة 4 أشخاص إثر سقوطهم داخل بئر في إب
صنعاء.. التربية والتعليم تحدد موعد العام الدراسي الجديد
حضرموت.. خفر السواحل ينقذ 7 أشخاص من الغرق ويواصل البحث عن شاب مفقود
صنعاء تحيي يوم الولاية بمسيرات كبرى
- عضو مجلس الشورى جحاف يشكو من مناداته بالزبادي بدلا عن اسمه في قاعة الاعراس بصنعاء
سرقة مرحاض الحمام المصنوع من الذهب كلفته 6ملايين دولار
اغتيال الشخصية!
الأستاذ جسار مكاوي المحامي ينظم إلى مركز تراث عدن
قهوة نواة التمر.. فوائد طبية وغذائية غير محدودة
حينما تتثاءب الجغرافيا .. وتضحك القنابل بصوت منخفض!
الترجمة في زمن العولمة: جسر بين الثقافات أم أداة للهيمنة اللغوية؟
اليابان.. اكتشاف أحفورة بتيروصور عملاق يقدر عمرها ب90 مليون عام
فشل المطاوعة في وزارة الأوقاف.. حجاج يتعهدون باللجوء للمحكمة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قصيدة شعرية للقاضي العلامة عبدالرب الشرعي في ذكرى يوم الولاية
سبأنت
نشر في
سبأنت
يوم 26 - 07 - 2021
ألقى القاضي العلامة عبدالرب يحيى الشرعي قصيدة شعرية في ذكرى يوم ولاية الإمام علي عليه السلام.
وأشار القاضي الشرعي في قصيدته الشعرية، إلى أهمية عيد الغدير الأغر، يوم ولاية منبع الحكمة وغاية ومنتهى الكمال البشري الإمام علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه.
فيما يلي نص القصيدة:
قَفْ لِلْوَلَايةِ بِالشّمُوْخِ وَكَبّرَا
وَارْفَعْ لِذِكْرَاهَا الْخُلُوْد على الذّرَىَ
يَوْم الْغَدِيْر الْكُلّ حَيّا حَيْدَرًا
لَمّا غَدَا مَوْلَى عَلَىَ كُلّ الْوَرَىَ
من أيّ ناحيَةٍ أطُوْفُ إليك يا
فَخْر الأنَامِ ورمز آسَادِ الشّرَىَ
من أيّ بَابٍ نحو مَدْحِكَ أرْتَقِيْ
ومِثَال مِثْليَ نحوه لَنْ يَقْدِرَا
وَبِأَيّ قَافِيَةٍ أَقُوْلُ وَأَنْتَ فيْ
هَامِ السِّمَاكِ ومِثْل مِثْلِيَ في الثّرَىَ
أنت الّذِي بعد النّبِيّ غَدَا بِهِ
مَالَيْسَ فِيْ أحَدٍ سِوَاهُ من الْوَرَىَ
أنت الّذِيْ عَلَت الْمَعَالِيْ بِاسْمِهِ
وتَهلّل الدّين الْحَنِيْفُ وَكَبّرَا
فُقْتَ الأنَام مَكَانَةً ومَهَابَةً
وكَرَامَةً ودرَايَةً وتَفَكّرَا
وَالْعِلْم بَحْرٌ مَالَهُ مِنْ سَاحِلٍ
أبَدًا وَعُمْقٌ فُقْتَ فِيْهِ الأَبْحُرَا
لَوْ أنّ لِلْأشْيَاءِ أدْنَىَ مِقْوَلٍ
لَتَحَدّثَتْ عَنْك الْفَيَافِيَ وَالْعَرَا
مَاقَال فِيْكَ سُمَيْدَعٌ أَوْ مَادِحٌ
إِلّا وفِيْمَا قَالَهُ قَدْ قَصّرَا
وَالَتْكَ أجْسَادٌ وَأَفْئِدَةٌ بِنَا
لَمّا تَسَلْسَلَ نَسْلُهَا وَتَحَدّرَا
وَالَتْكَ فِيْ الْأصْلَابِ حَتّىَ أدْرَكَتْ
وَأَتَىَ بِهَا الْقَوْل السّدِيْدُ وَعَبّرَا
هَامَ الْمَسِيْحيّون في خَلَوَاتِهِمْ
بِعُلَاكَ وَالتّاريْخ مِنْكَ تَنَوّرَا
هذا هو الْمُلْكُ الذي مَا مِثْلُهُ
مُلْكٌ وَكُنْتَ بِهِ أحَقّ وَأَجْدَرَا
أكْرِمْ بشيعتك التي ذَابَتْ بِهاَ
مُهَجٌ بِحبّك جَهْرَةً بَيْن الْوَرَىَ
وَجَنَتْ من الْوَيْلَات مَالَمْ يُحْصِهِ
قَلَمٌ تَأَثّرَ بِالنّبَا وَتَحَسّرَا
لكنّهَا بِالْفَوْزِ في الدّنْيا وفي
الأخْرَىَ سَمَتْ وَبِحَقّهَا أَنْ تُشْكَرَا
يا أيّهَا السّبّاقُ في شَغَفٍ إلَىَ
كُلّ الْفَضَائِلِ دُون شَكٍّ أوْ مِرا
لَكَ يَا إِمَام الْحَقِّ في ذِكْرَاك مَا
يبْدِيْ لَنَا الآمَل الْبَدِيْل الأزْهَرَا
تَرْنُوْ إِلَىَ الدّنْيَا بِنَظْرَةِ عَابِرٍ
مِنْها وَتَحْتَقِر الرّغَام الأصْفَرَا
إنّيْ بِحبّكَ قَدْ تَعَمّقَ فِيْ دَمِيْ
وَبِمُهْجَتِيْ وَكَذَا بِوجْدَانِيْ سَرَا
وَأَنَا الّذِيْ أضْحَىَ بحبّك يَزْدَهِيْ
وَإِلَىَ الصّعُوْدِ إِلَىَ عُلَاكَ تَعَثّرَا
إنْ فُزْتَ في رَمَضَانَ في بِشْرٍ فَقَدْ
فُزْنَا بِحبّكَ في الْمَدَائِنِ وَالْقُرَىَ
لَكَ يَا أَمِيْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَأنْتَ فِيْ
أَرْضِ الْغَرِيْ نبْدِيْ الْودَاد الأكْثَرَا
لَكَ في الْقلُوْبِ مَحَبّةٌ يَمَنِيّةٌ
أَبَدِيّةٌ تفْدِيْ عُلَاك الأَطْهَرَا
هذا الخليفةُ بالْقُرَانِ وَحُكْمِهِ
وَبِمَا بِهِ نَصّ الرّسولُ وَأَظْهَرَا
وَسَل الْغَدِيْرَ يُجِبْكَ حَالًا إنّهُ
قَدْ كَانَ عَنْ تَفْصِيْلِ هَذا مُخْبِرَا
قَدَ بَلّغَ الْمُخْتَارُ فِيْهِ حَدِيْثَهُ
إذْ خَاطَبَ الْجَمْعَ الْكَثِيْر الْأوْفَرَا
وَعَلَتْ يَدُ الْمَوْلَىَ مَعَ الْمَوْلَىَ بِلَا
شَكٍّ لَدَىَ كُلّ الْحُضُوْر وَلَا مِرَا
هَذَا عَلِيٌ فَاقْرَؤوا التّارِيْخَ مِنْ
نَفَحَاتِهِ فَهوَ الْمُنَوّرُ فِيْ السُرَىَ
آيُ الْمُبَاهَلَةِ الّتِيْ جَعَلَتْ لَهُ
نَفْس النّبِيّ حَقِيْقَةً فِيْمَا جَرَىَ
عَلَمٌ عَلَا فِيْ قِمّةِ الْعَلْيَا وَفِيْ
شَرَفٍ تَجَمَّلَ بِالْعُلَىَ وَتَأَزّرَا
مَاكُلّ لَيْثٍ قَدْ أَتَاهُ مُبَارِزًا
إلّا وَيَرْجعُ مُدْبِرًا مُتَأَخّرَا
حَتّى ابْن وُدٍّ وَهْوَ أَشْجَعُ فَارِسٍ
قَدْ كَانَ قَبْلَ لِقَائِهِ مُتَجَبّرَا
لَكِنّهُ لَمّا أَتَاهُ مُبَارِزًا
قد كان قبل هَلَاكِهِ مُتَحيرَا
لَمّا تَحَدّىَ الْكُلّ فُوْجِئَ حِيْنَهَا
لَمّا رَأَىَ الْأسَدَ الْهَصُوْر الْقَسْوَرَا
فَاهْتَزّ مِنْ ذِكْرَاهُ فِيْ بَدْرٍ وَفِيْ
أُُحُدٍ وَفِيْ كُلِّ الْأموْرِ تَصَدّرَا
فَدَعَاهُ لِلْاسْلَامِ أَوْ لِقِتَالِهِ
فِي حِنْكَةٍ أَوْ بِالرّجُوْعِ إِلَىَ الْوَرَىَ
فَتَنَازَلَا وَالْكُلّ مُنْدَهِشٌ بِهِ
حَتّىَ أنتهى عَمْرٌو وَحَيْدَرُ كَبّرَا
طَعَنَاتُهُ النّجْلَا بِبَدْرٍ صَرّعَتْ
أَعْنَاق أَهْل الشّرْكِ حِيْنَ تَبَخْتَرَا
سَيْفُ الْفِقَارِ أَذَابَ في ضَرَبَاتِهِ
وَأَبَادَ بَدّراً في النّزِالِ وَخَيْبَرَا
يَا مَنْ يُحِبّ الَلهَ وَهْوَ يُحِبّهُ
وَبِرَايَةِ الْمُخْتَارِ كان الْأَجْدَرَا
إِنّا نُؤَكّدُ فِيْ الْغَدِيْرِ وَلَاءنَا
لِعَلِيّ بَلْ فِيْ كُلّ يَوْمٍ أَسْفَرَا
إنّ الْولَايَةَ فِيْ الثّلَاثَةِ وَارِدٌ
وَكِتَابُ مَوْلَانَا بِذَلِكَ أَخْبَرَا
يَاسَيّدِيْ إِنّا سَنَشْكُو أُمّةً
عَرَبِيّةً تَأْتِيْ الْفَسَادَ الْمُنْكَرَا
بَاتَتْ مَعَ الأعداءِ عُدْوَانًا لَنَا
كَانَتْ أَشَدّ مِن الْيهُوْدِ وَأَخْطَرَا
بَلْ زَادَهَا غَيْظًا تَمَسّكنَا بِمَا
يحمي هَوِيّتنَا الّتِيْ فَوْقَ الذُّرَىَ
فالْباطل الْمَزْهُوْق صَارَ سَجيّةً
فيهم وفي علمائهمْ وكما نَرَىَ
وغدا له أنْصَارُهُ وعَبيْدهُ
والْحَقّ أَضْحَىَ عندهم مُسْتَنْكَرَا
لكنّنا بالله قد نِلْنَا المُنَى
نصرًا عزيزًا والعدوّ تَقَهْقَرَا
ولنا مع الشُّمِّ الرّجال بدربهم
نلقى صَوَاريْخاً بِهِ وَمُسَيَّرَا
صَارَتْ بِفضلِ اللّه قوّتنا التي
يَلقَى بها العدوان مَوْتًا أحْمَرَا
أَكرِمْ بها من قوّةٍ يَمنيّةٍ
طابتْ لهذا الشعب فيه مفخراَ
أزْرَتْ بِأَمْرِيْكَا وَمَنْ فِيْ صَفّهَا
لَمّا دَهَتْ مُسْتَأْجِرًا وَمُؤَجِّرَا
ولَنَا رِجَالٌ تَفْخَرُ الْعَلْيَا بِهِمْ
غُرٌّ إِذَا لَهَبُ الْجَحِيْمِ تَسَعّرَا
هُمْ فِيْ الْوَغَىَ أُسْدٌ وَهُمْ فِيْ وَصْفِهِمْ
رَمْزُ الرّجَالِ وَإِنّ مِنْهُمْ طَوْمَرَا
مِنْ مَعْشَرٍ لوْ تَقْدُمُ الدّنْيَا لَهُمْ
عَبَثًا بِكُلّ جيوشها لَنْ تجسُرَا
بَاعُوا مِنَ الرّحمنِ أَنْفُسهمْ بِمَا
فَاقَ المُنَى وبخاطرٍ لَنْ يَخْطُرَا
أكْرِمْ بِأَفْوَاهِ الْبَنَادِقِ إنّهَا
تعْطِيْ العَدوّ مَذَلّةً وَتَقَهْقُرَا
أَهْدَاكَ ربُّكَ لِلْبَرَايَا نِعْمَةً
تُسْدَىَ إليهمْ مُخْلِصًا وَمُبَصّرَا
أهداك ربّك للْبراياَ رَحْمَةً
تُهْدَىَ إلَيْهِمْ مُنْذِرًا ومْبَشِرَا
مَنْ ذَا سِوَاك لِمِثْلِ هَذَا يُرْتَجَىَ
وَيَكُون مِنْ بَعْدِ النّبِيْ مُسْتَوْزِرَا
إِنّ الثّقَافَةَ بِالْولَايةِ شَأْنُهُ
إِرْشَاد عَقْلِ الْمَرْءِ أَنْ يَتَحَرّرَا
لَكَ يَا أَمِيْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ نَظَمْتُهَا
رَيْحَانَةً مِنْ وَحْيِ فِكْرٍ أَسْفَرَا
فَعَلَيْكَ آلَافُ السّلَامِ وَمِثْلهُ
يَأْتِيْ عَلَىَ مَرّ الزّمَانِ الْأًشْتَرَا
مَنّا السّلَام عَلَيْك يَاعَلَم الْهُدَىَ
مَاهَزّ ذكْرُكَ فِيْ الْبَسِيْطَةِ منْبَرَا
منّا السّلَام عليك يَا أسَدَ الْوَغَىَ
مَاشَعّ نَجْمٌ أَوْ تَلَأْلْأَ أَوْ سَرَا
صَلّىَ عَلَيْكَ اللَهُ بَعْدَ مُحَمّدٍ
وَالْآل مَالَيْثٌ بِأَرْضٍ زَمْجَرَا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ديوان.. لَوْحَةُ..الْأَطْفَالْ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
بُسْتَانُ..الْأَنَاشِيدْ..مَجْمُوعَةٌ شِعْرِيَّةْ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
دِيوَانُ..أُنْشُودَةُ..الْفُصُولْ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
قَصَائِدُ..فِي وَدَاعِ أَبِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أَجْمَلْ قَصَصِ الْحَيَوَانِ والطَّيْرِ فِي ضَوْءِ الْحَدِيثِ الشَّرِيفِ ..الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أبلغ عن إشهار غير لائق