استقبل فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية صباح اليوم عقب ادائه صلاة العيد جموع المهنئين الذين يمثلون مختلف فئات المجتمع وكبار المسئولين في الدولة والحكومة مدنيين وعسكريين وفي مقدمتهم الاخوة عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية وعبدالقادر باجمال رئيس مجلس الوزراء والقاضي محمد اسماعيل الحجي نائب رئيس مجلس القضاء الأعلى والقاضي زيد الجمرة رئيس المحكمة العليا ،وعدد من الإخوة مستشاري رئيس الجمهورية وأعضاء مجالس الوزراء والنواب والشورى ورجال القضاء والنيابة وكبار ضباط القوات المسلحة والامن وقادة الاحزاب والتنظيمات السياسية والمنظمات الجماهيرية والابداعية وعدد من مناضلي الثورة اليمنية ورجال الفكر والصحافة وممثلي وسائل الإعلام والشباب والمشائخ والاعيان ورجال الأعمال وعدد من المواطنين الذين قدموا للأخ الرئيس التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الفطر المبارك..مشيدين بما تحقق لشعبنا من أنجازات عظيمة في ظل قيادته الحكيمة مثلت نقطة تحول في تاريخ اليمن الحديث ونقطة إنطلاق على درب التنمية الشاملة لتحقيق الغايات المنشودة في كافة الأصعدة. ونوه المهنئون بالقرارات الحكيمة التي يتخذها فخامة الأخ الرئيس المجسدة لروح ونهج التسامح الذي تميز به فخامته منذ إنتخابه لتولي قيادة مسير التنمية والبناء في الوطن ما مكنه من تجاوز كل التحديات والصعاب التي واجهها والوطن والوصول به إلى بر الأمان مهيئا بذلك كافة المناخات اللازمة لتعزيز مسيرة التنمية وترجمة الغايات والطموحات والأهداف المنشودة لرفعة الشعب اليمني وتقدمه وإزدهاره. كما اعربوا عن اعتزازهم بالجهود التي يبذلها الأخ الرئيس في سبيل تعزيز مكاسب شعبنا وتطوير انجازاته الوطنية في مجالات البناء الوطني والتنمية الشاملة ، وفي ترسيخ النهج الديمقراطي التعددي الذي كفل حريات الرأي والتعبير واحترام حقوق الانسان ، وأرسى مبدأ المشاركة الشعبية الذي يضمن لافراد المجتمع الاسهام الواعي والمشاركة الايجابية في عملية البناء الوطني والنهوض الحضاري . كما أبدوا تقيرهم واعتزازهم بجهود فخامة الأخ الرئيس ودوره في تعزيز وتطوير علاقات بلادنا مع الدول الشقيقة والصديقة .. سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الدينية العظيمة على شعبنا اليمني بالخير واليمن والبركات وعلى أمتنا العربية والإسلامية وقد استعادت تضامنها وعززت وحدتها بما يكفل لها مقومات النهوض والقدرة على مجابهة التحديات التي تواجهها في ظل الظروف الدولية التي يشهدها العالم حاليا.. مثمنين في هذا الإطار مواقف الأخ الرئيس ودروه في خدمة الدين والأمة وكذا في تعزيز مسيرة التضامن وتطوير روابط العمل المشترك لما من شأنه تأكيد قدرات امتنا العربية والاسلامية وتطوير امكانياتها في مناصرة قضاياها والدفاع عنها ،وفي مقدمتها قضية الشعب الفلسطيني . وقد بادلهم فخامة الأخ الرئيس التهاني والتبريكات سائلا الله ان يعيد هذه المناسبة على شعبنا بالمزيد من التطور والرخاء وعلى امتنا العربية والإسلامية بالمزيد من الوحدة والعزة والقوة ، مشيرا الى ما تحمله هذه المناسبة من دلالات عظيمة تجسد قيم التضامن والتكافل والاخوة والمحبة وما تمثله من معان سامية قائمة على التسامح والمحبة والسلام . وأكد الاخ الرئيس العزم على مواصلة السير ومضاعفة الجهود من اجل تحقيق المزيد من التطور وتعزيز النهج الديمقراطي واثرائه بقيم الممارسة الديمقراطية السليمة. ونوه المهنئون بالقرارات الحكيمة التي يتخذها فخامة الأخ الرئيس المجسدة لروح ونهج التسامح الذي تميز به فخامته منذ إنتخابه لتولي قيادة مسير التنمية والبناء في الوطن ما مكنه من تجاوز كل التحديات والصعاب التي واجهها والوطن والوصول به إلى بر الأمان مهيئا بذلك كافة المناخات اللازمة لتعزيز مسيرة التنمية وترجمة الغايات والطموحات والأهداف المنشودة لرفعة الشعب اليمني وتقدمه وإزدهاره. كما اعربوا عن اعتزازهم بالجهود التي يبذلها الأخ الرئيس في سبيل تعزيز مكاسب شعبنا وتطوير انجازاته الوطنية في مجالات البناء الوطني والتنمية الشاملة ، وفي ترسيخ النهج الديمقراطي التعددي الذي كفل حريات الرأي والتعبير واحترام حقوق الانسان ، وأرسى مبدأ المشاركة الشعبية الذي يضمن لافراد المجتمع الاسهام الواعي والمشاركة الايجابية في عملية البناء الوطني والنهوض الحضاري . كما أبدوا تقيرهم واعتزازهم بجهود فخامة الأخ الرئيس ودوره في تعزيز وتطوير علاقات بلادنا مع الدول الشقيقة والصديقة .. سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الدينية العظيمة على شعبنا اليمني بالخير واليمن والبركات وعلى أمتنا العربية والإسلامية وقد استعادت تضامنها وعززت وحدتها بما يكفل لها مقومات النهوض والقدرة على مجابهة التحديات التي تواجهها في ظل الظروف الدولية التي يشهدها العالم حاليا.. مثمنين في هذا الإطار مواقف الأخ الرئيس ودروه في خدمة الدين والأمة وكذا في تعزيز مسيرة التضامن وتطوير روابط العمل المشترك لما من شأنه تأكيد قدرات امتنا العربية والاسلامية وتطوير امكانياتها في مناصرة قضاياها والدفاع عنها ،وفي مقدمتها قضية الشعب الفلسطيني . وقد بادلهم فخامة الأخ الرئيس التهاني والتبريكات سائلا الله ان يعيد هذه المناسبة على شعبنا بالمزيد من التطور والرخاء وعلى امتنا العربية والإسلامية بالمزيد من الوحدة والعزة والقوة ، مشيرا الى ما تحمله هذه المناسبة من دلالات عظيمة تجسد قيم التضامن والتكافل والاخوة والمحبة وما تمثله من معان سامية قائمة على التسامح والمحبة والسلام . وأكد الاخ الرئيس العزم على مواصلة السير ومضاعفة الجهود من اجل تحقيق المزيد من التطور وتعزيز النهج الديمقراطي واثرائه بقيم الممارسة الديمقراطية السليمة. ونوه المهنئون بالقرارات الحكيمة التي يتخذها فخامة الأخ الرئيس المجسدة لروح ونهج التسامح الذي تميز به فخامته منذ إنتخابه لتولي قيادة مسير التنمية والبناء في الوطن ما مكنه من تجاوز كل التحديات والصعاب التي واجهها والوطن والوصول به إلى بر الأمان مهيئا بذلك كافة المناخات اللازمة لتعزيز مسيرة التنمية وترجمة الغايات والطموحات والأهداف المنشودة لرفعة الشعب اليمني وتقدمه وإزدهاره. كما اعربوا عن اعتزازهم بالجهود التي يبذلها الأخ الرئيس في سبيل تعزيز مكاسب شعبنا وتطوير انجازاته الوطنية في مجالات البناء الوطني والتنمية الشاملة ، وفي ترسيخ النهج الديمقراطي التعددي الذي كفل حريات الرأي والتعبير واحترام حقوق الانسان ، وأرسى مبدأ المشاركة الشعبية الذي يضمن لافراد المجتمع الاسهام الواعي والمشاركة الايجابية في عملية البناء الوطني والنهوض الحضاري . كما أبدوا تقيرهم واعتزازهم بجهود فخامة الأخ الرئيس ودوره في تعزيز وتطوير علاقات بلادنا مع الدول الشقيقة والصديقة .. سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الدينية العظيمة على شعبنا اليمني بالخير واليمن والبركات وعلى أمتنا العربية والإسلامية وقد استعادت تضامنها وعززت وحدتها بما يكفل لها مقومات النهوض والقدرة على مجابهة التحديات التي تواجهها في ظل الظروف الدولية التي يشهدها العالم حاليا.. مثمنين في هذا الإطار مواقف الأخ الرئيس ودروه في خدمة الدين والأمة وكذا في تعزيز مسيرة التضامن وتطوير روابط العمل المشترك لما من شأنه تأكيد قدرات امتنا العربية والاسلامية وتطوير امكانياتها في مناصرة قضاياها والدفاع عنها ،وفي مقدمتها قضية الشعب الفلسطيني . وقد بادلهم فخامة الأخ الرئيس التهاني والتبريكات سائلا الله ان يعيد هذه المناسبة على شعبنا بالمزيد من التطور والرخاء وعلى امتنا العربية والإسلامية بالمزيد من الوحدة والعزة والقوة ، مشيرا الى ما تحمله هذه المناسبة من دلالات عظيمة تجسد قيم التضامن والتكافل والاخوة والمحبة وما تمثله من معان سامية قائمة على التسامح والمحبة والسلام . وأكد الاخ الرئيس العزم على مواصلة السير ومضاعفة الجهود من اجل تحقيق المزيد من التطور وتعزيز النهج الديمقراطي واثرائه بقيم الممارسة الديمقراطية السليمة. ونوه المهنئون بالقرارات الحكيمة التي يتخذها فخامة الأخ الرئيس المجسدة لروح ونهج التسامح الذي تميز به فخامته منذ إنتخابه لتولي قيادة مسير التنمية والبناء في الوطن ما مكنه من تجاوز كل التحديات والصعاب التي واجهها والوطن والوصول به إلى بر الأمان مهيئا بذلك كافة المناخات اللازمة لتعزيز مسيرة التنمية وترجمة الغايات والطموحات والأهداف المنشودة لرفعة الشعب اليمني وتقدمه وإزدهاره. كما اعربوا عن اعتزازهم بالجهود التي يبذلها الأخ الرئيس في سبيل تعزيز مكاسب شعبنا وتطوير انجازاته الوطنية في مجالات البناء الوطني والتنمية الشاملة ، وفي ترسيخ النهج الديمقراطي التعددي الذي كفل حريات الرأي والتعبير واحترام حقوق الانسان ، وأرسى مبدأ المشاركة الشعبية الذي يضمن لافراد المجتمع الاسهام الواعي والمشاركة الايجابية في عملية البناء الوطني والنهوض الحضاري . كما أبدوا تقيرهم واعتزازهم بجهود فخامة الأخ الرئيس ودوره في تعزيز وتطوير علاقات بلادنا مع الدول الشقيقة والصديقة .. سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الدينية العظيمة على شعبنا اليمني بالخير واليمن والبركات وعلى أمتنا العربية والإسلامية وقد استعادت تضامنها وعززت وحدتها بما يكفل لها مقومات النهوض والقدرة على مجابهة التحديات التي تواجهها في ظل الظروف الدولية التي يشهدها العالم حاليا.. مثمنين في هذا الإطار مواقف الأخ الرئيس ودروه في خدمة الدين والأمة وكذا في تعزيز مسيرة التضامن وتطوير روابط العمل المشترك لما من شأنه تأكيد قدرات امتنا العربية والاسلامية وتطوير امكانياتها في مناصرة قضاياها والدفاع عنها ،وفي مقدمتها قضية الشعب الفلسطيني . وقد بادلهم فخامة الأخ الرئيس التهاني والتبريكات سائلا الله ان يعيد هذه المناسبة على شعبنا بالمزيد من التطور والرخاء وعلى امتنا العربية والإسلامية بالمزيد من الوحدة والعزة والقوة ، مشيرا الى ما تحمله هذه المناسبة من دلالات عظيمة تجسد قيم التضامن والتكافل والاخوة والمحبة وما تمثله من معان سامية قائمة على التسامح والمحبة والسلام . وأكد الاخ الرئيس العزم على مواصلة السير ومضاعفة الجهود من اجل تحقيق المزيد من التطور وتعزيز النهج الديمقراطي واثرائه بقيم الممارسة الديمقراطية السليمة.
