سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال هذه سنة الكون اللاهية بمجرد سماع الأندية الرياضية بالدوري التنشيطي لم يهدا لها بال وهات لك والمباريات الودية والتعاقد مع مدربين ولاعبين والتصاريح النارية للاستعداد والأعداد.. وكان مونديال 2022 سيقام في اليمن لست منزعجاً للدوري التنشيطي الذي غاب أربع سنوات عن الساحة الرياضية وإنما متعجب من الحركة النشطة خاصة أندية الأمانة التي تعاني من شحة الموارد المالية.. حسب رواية المصادر أن «الفيفا» صرف خمسة مليون دولار لخزينة المغتربين خارج الوطن لتفعيل النشاط وهناك وعود لوجستية لدعم الأندية معشوقة الجميع الساحرة المستديرة جعلت الأندية في سعادة لخوض غمار المنافسات فيما بينها خصوصا بعد أربع سنوات ونيف من العدوان الوحشي تحالف الشيطان استخدم كل وسائل التدمير والخراب في بلادنا وألقت بظلاله تجميد الأنشطة الرياضة ومنها كبة المغتربين وبصمود رجال الرجال سيعود التنافس بين الأندية اليمنية بصورة تجمعات الرحال ماجلان عفواً شيخ النفط والكبة همه الأول والتاسع والثامن البقاء على الكرسي غير ذلك ليس في نفوخه شي سوى التخبط والعشوائية والفساد ومواصلة تدمير كرتنا الغلبانة على أمرها مع الثنائي المرح شيباني وباشنفر وكل من يغني على ليلاه»..