خلال 4 أشهر واشنطن تخسر طائرتين من طراز إف 18 سوبر هورنت توالي اسقاط الطائرات الامريكية أرعب الجيش الامريكي وافقده ثقة العملاء منذ ان بدأت الولاياتالمتحدة شن حربها العدوانية على اليمن تم تحريك خمس حاملات طائرات منها مجموعة حاملات الطائرات "ترومان" التي تم الدفع بها مرتين خلال عامي 2024م و2025 م واللافت للنظر ان حاملة الطائرات "ترومان " على وجه الخصوص كانت الأكثر عرضة للاستهداف والاصابات المباشرة من قبل القوات المسلحة اليمنية التي اجبرتها على مغادرة البحر الأحمر مطلع العام 2025م، وهاهي مجموعة حاملة الطائرات «ترومان» تستعد لمغادرة البحر الأحمر بعد فشلها الذريع.. ناصر الخذري بعد العودة الثانية ل "ترومان" الى البحر الأحمر كانت المفاجآت في انتظارها فصبت عليها قواتنا المسلحة النيران وحولتها صيد سهل وحاملة لا تقوى على حمل ما عليها يتم صفعها مرة عدة في اليوم الواحد . . هذا جانب واما الجانب الآخر فإن الضربات الموجعة والخسائر المادية وكسر غطرسة سلاح الجو الأمريكي ومنها طائرات الاستطلاع والاستهداف معا من طراز ( mq9) الى جانب خسارة الطائرات المقاتلة من طراز اف- 18 سوبر هورنت افقد الجيش الأمريكي هيبته وسمعته معا مما اثار الرعب في اوساطه وفقد ثقة العملاء الذين عقدوا صفقات لشراء أسلحة أمريكية باتت في نظر الكثير عديمة الجدوى . عمليات نوعية استطاعت قواتنا المسلحة من خلال العمليات النوعية التي ينفذها سلاح الجو المسير والقوة الصاروخية والقوات البحرية ضد مجموعتي حاملات الطائرات الأمريكية فينسون وترومان وما سبقها من حاملات الطائرات تحقيق إنجازات ونجاحات كبيرة ومنها على سبيل المثال افشال الكثير الهجمات الامريكية المعادية التي كانت تحضر لها القوات الامريكية من على متن حاملتي الطائرات سالفة الذكر لشن غارات جوية على بلدنا . اسقاط طائرة اف -18 سوبر – هورنت العملية النوعية التي نفذتها قواتنا المسلحة الاثنين بتاريخ 28 ابريل المنصرم كانت واحدة من الضربات الاستباقية التي ارعبت القوات الأمريكية بعد تلقيها ضربة موجعة بصواريخ مجنحة وطائرات مسيرة يمنية , مما تسبب بإسقاط طائرة أمريكية من طراز اف 18 مع عربة القطر في البحر الأحمر . وفي هذا السياق اكد بيان القوات المسلحة اليمنية الذي تلاه المتحدث الرسمي العميد يحيى سريع أن سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ نفذ عمليةً عسكريةً استهدفتْ حاملةَ الطائراتِ الأمريكيةَ "فينسون " وعدداً من القطعِ الحربيةِ التابعةِ لها في البحرِ العربيِّ وذلك بعددٍ من الطائراتِ المسيرة. وبين ان هذه العمليةُ جاءت بعدَ 24 ساعةً من العمليةِ المباركةِ التي أجبرتْ حاملةَ الطائراتِ الأمريكيةَ "ترومان" على المغادرةِ إلى أقصى شماليِّ البحرِ الأحمرِ باتجاهِ قناةِ السويس، وكان من نتائجِها مايلي: -إسقاطُ طائرةٍ إف18. -إفشالُ هجومٍ جويٍّ كان العدوُّ قد بدأَ في تنفيذِه على بلدِنا. -مطاردةُ حاملةِ الطائراتِ بالصواريخِ والمسيراتِ ارتباك وذعر بعد عملية اسقاط الطائرة الامريكية اف 18 في البحر الاحمر على وقع ضربات الصواريخ والمسيرات اليمنية .. قالت البحرية الأمريكية في بيانها لها إن حاملة الطائرات ترومان فقدت "طائرة من طراز F/A-18E سوبر هورنت تابعة لسرب المقاتلات الضاربة (VFA) 136، بالإضافة إلى جرار سحب، أثناء عملياتها في البحر الأحمر، في 28 أبريل/نيسان". وأوضح البيان أن : "الطائرة كانت قيد السحب في حظيرة الطائرات عندما فقد طاقم النقل السيطرة عليها، ما أدى إلى سقوطها وجرار السحب في البحر." حادث غريب للغاية كثير من المحللين والمتابعين وصفوا اسقاط الطائرة الأمريكية بالحادث الغريب للغاية موضحين ان سبق ان وقعت حوادث لسقوط مقاتلات بحرية أمريكية في السنوات القليلة الماضية، إلا أنها كانت ناجمة عادةً عن أخطاء طيارين، أو أعطال عند الهبوط، أو حتى قصفٍ خاطئٍ بسبب " نيران صديقة " القوات ولم يحدث من قبل أن سقطت عربة سحب مع الطائرة في آنٍ واحد. تفاعل واسع حظيت عملية اسقاط الطائرة الأمريكية إف 18 في البحر بتفاعل واسع على المنصات العربية ومن قبل نشطاء ومتابعون عرب الذين وصفوا العملية بأنها "انجاز للمقاومة اليمنية " ونقطة تحول في ميزان الردع في المنطقة، خصوصًا مع تعرّض اليمن لغارات شبه يومية منذ أن أعلنت واشنطن في 15 مارس/آذار عن بدء عدوانها . احراج كبير يرى عدد من المغردين أن اليمن بات يشكل إحراجًا كبيرًا للولايات المتحدة، معتبرين أن إسقاط طائرة "إف-18" يُعد "ضربة قاسية" للجيش الأمريكي، ووصف البعض المشهد بأنه تحوّل من التهديد إلى التنفيذ. فيما أشار آخرون إلى أن اسقاط الطائرة تؤكد جدية تصريحات رئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط، الذي كان قد لوّح سابقا بأن الرد سيكون "قاسيا ومزعجا"، معتبرين أن المشهد يعكس قدرة وتطورًا يمنيا متسارعا يقابله تراجع وانسحاب أمريكي واضح. تغييرات متكررة كما تحدث البعض عن تغييرات متكررة في الحاملات الأمريكية واستقدام حاملة تلو الأخرى، حتى وصل العدد إلى 5 حاملات طائرات، في ظل ما وصفوه ب"خسائر اقتصادية ومعنوية تتعرض لها واشنطن يوميًا". اعتراف ولكن بطريقة كاذبة وبحسب ما نشره "موقع الجزيرة نت" فقد كتب أحد المغردين قائلًا "تم إسقاط طائرة أمريكية من نوع F-18 فوق البحر الأحمر. سيعترف الأمريكيون بذلك، ولكن بطريقة كاذبة". "رواية جديدة " في المقابل، جاءت الرواية الأمريكية مختلفة، فقد نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول أمريكي أن سقوط المقاتلة "إف-18" كان نتيجة انعطاف كبير قامت به حاملة الطائرات "ترومان" لتفادي صواريخ أُطلقت من قبل من اسماهم "الحوثيين" أثناء تعرض القطع البحرية الأمريكية لهجوم في البحر الأحمر. وعلّق مدونون على الرواية قائلين "رواية جيدة نوعًا ما، لكنها ليست الحقيقة!". وتساءل النشطاء بسخرية: "كيف وفي عام 2025، ومع هذا التقدم التكنولوجي الهائل وأجهزة التحسس المتطورة، تسقط طائرة متقدمة مثل F-18 من على حاملة طائرات متطورة؟ لا بد أن الأمر عدائي!". وأضافوا "لم نقرأ في التاريخ العسكري عن سقوط طائرة حربية من حاملة طائرات في البحر، حتى عندما كان التطور العسكري والتكنولوجي متواضعًا". خسائر كبيرة خلال المعركة الدفاعية لتي تخوضها غمارها القوات المسلحة ضد العدوان الأمريكي والاسنادية للشعب الفلسطيني تعرضت القوات الامريكية البحرية والجوية الى خسائر كبيرة وهزائم ماحقة اذا حيث تمكنت الدفاعات الجوية في القوات المسلحة اليمنية من اسقاط 23 طائرة من طراز (mq9) الى جانب اسقاط طائرتين من طراز إف 18 وطائرة استطلاع أمريكية من طراز (galnt360) ليصل اجمالي الخسائر التراكمية للجيش الأمريكي فيما يخص الطائرات فقط الى اكثر من 810 مليون دولار , وللتوضيح فإن سعر الطائرة الواحدة من طراز اف 18 يتجاوز 67 مليون دولار وفقاً لقيادة أنظمة الطيران التابعة للبحرية الأمريكية. فيما يبلغ سعر الطائرة من طراز ( mq9) 30 مليون دولار . فيما بلغت خسائر القوات الأمريكية منذ بدء عدوانها على اليمن منذ نهاية العام 2023م اكثر من أربعة مليارات ريال . الهروب الى الهامش عقب كل هزيمة وخسارة تتعرض لها القوات الامريكية تلجأ على التقليل من أهمية الحدث باختلاق اعذار ونشر أكاذيب للتغطية على الهزيمة وفي اطار الحفاظ على معنويات جشيها وشعبها وكان الجيش الأمريكي قد ادعى في نهاية ديسمبر 2024، ان مقاتلة F/A-18 "سوبر هورنت" سقطت فوق البحر الأحمر معللا ذلك بسبب " نيران صديقة " في حين ان القوات المسلحة اليمينة شنت هجوم واسع افشل عملية عدائية كانت تحضر لها القوات الأمريكية من على متن حاملة الطائرات " ترومان " مما اربك العدو الأمريكي وجعله يطلق النار على نفسه بشكل يوضح مدى الذعر والارتباك الذي احدثته الضربات الدقيقة التي ينفذه سلاح الجو والقوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمينة في توقيت دقيق جعل من القوات الامريكية تعيش لحظات الرعب في كل ساعة وغير قادرة على حماية نفسها على سطح حاملات الطائرات التي باتت تبحث لها عن ملجأ يحميها من جحيم القوات المسلحة اليمنية . صيد سهل حاملة الطائرات الأمريكية واحدة من حاملة الطائرات التي تتفاخر بها القوات البحرية الامريكية وتعدها رمز من رموز القوة والهيمنة الأمريكية التي تطلق عليها أسماء الرؤساء الأمريكيين وبواسطتها تنقل المعركة الى ارض الخصم وتنفذ عملياتها وغاراتها العدوانية ضد الشعوب وقوى التحرر والمقاومة لأمريكا ومشروعها الاستعماري والتدميري في المنطقة . حاملات الطائرات الامريكية "ترومان " على الرغم من تسليحها وعدتها وعتادها إلا انها كانت ولاتزال الحاملة التي تحولت الى ميدان رماية ومسرح عمليات للقوات المسلحة اليمنية التي تصطادها بشكل مستمر وتصيبها بإصابات بالغة الى جانب القطع التابعة لها . تسعة اسراب ومما تمتاز به ترومان بأنها تتكون من تسعة أسراب تابعة للجناح الجوي الأول الأمريكي ، وثلاث مدمرات صواريخ موجهة تابعة لسرب المدمرات 28، والطراد من فئة "تايكونديروجا" يو إس إس جيتيسبيرغ.إلا انها باتت غير مجدية وتتأهب للمغادرة من مياه البحر الأحمر للمرة الثالثة . 12عملية نوعية .خلال 7 أيام .. بوتيرة عالية وعمليات نوعية مزدوجة وأخرى منفردة تواصل القوات المسلحة استهداف حاملتي الطائرات الامريكية "فيننسون" و"ترومان" في البحرين الأحمر والعربي وتدك أهدافا هامة لكيان العدو الصهيوني في عمق المناطق الفلسطينيةالمحتلة محققة إصابات دقيقة ومن ابرز العمليات التي أعلنت عنها القوات المسلحة وتضمنته البيانات الصادرة عنها خلال 7 أيام ما يلي : مطار «بن غوريون» غير آمن اكدت القوات المسلحة تنفيذ عملية عسكرية نوعية يوم امس استهدفت "مطار بن غوريون" في يافا المحتلة بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيّ أصاب هدفه بنجاح و"هدفاً حيوياً" في عسقلان المحتلة وتجديد تحذير شركات الطيران العالمية بأن "مطار بن غوريون" غير آمن استهداف يافا نفذت القوات المسلحة عملية عسكرية بتاريخ 3 مايو الجاري استهدفت هدفا عسكريا للعدو الإسرائيلي جنوبي منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2 وقد وصل الصاروخ إلى هدفه بنجاح بفضل الله. استهداف حيفا ورامات خلال ساعات معدودة من يوم الجمعة بتاريخ 2 مايو الجاري نفذت قواتنا المسلحة عملية عسكرية استهدفت هدفا حيويا للعدو الإسرائيلي في منطقة حيفا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي هو الثاني خلال ساعات وقد أصاب هدفه بنجاح بفضل الله وكانت القوات المسلحة قد نفذت في نفس اليوم عملية عسكرية استهدفت قاعدة "رامات ديفيد " الجوية التابعة للعدو الإسرائيلي شرقي منطقة حيفا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2. عمليات نوعية وفي ال 30 من ابريل المنصرم أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تنفيذ عدد من العمليات العسكرية منها عملية مزدوجة استهدفت أهدافا عسكرية وحيوية للعدو الصهيوني في فلسطينالمحتلة، وعملية استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "فينسون" والقطع الحربية التابعة لها في البحر العربي. عمليتان خلال 24 ساعة من اقوى العمليات النوعية التي ترتب عليها تحقيق انتصار تاريخي جديد حققته القوات المسلحة في اطار المعركة التي تواجه من خلالها الولاياتالمتحدةالامريكية في إطارِ التصدي لعدوانها على بلدِنا ورداً على جرائمهِا المرتكبةِ بحقِّ أبناءِ شعبِنا العزيزِ المجاهدِ المؤمنِ الصامد . حيث نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ في ال 28 من شهر ابريل المنصرم عمليةً عسكريةً استهدفتْ حاملةَ الطائراتِ الأمريكيةَ "فينسون " وعدداً من القطعِ الحربيةِ التابعةِ لها في البحرِ العربيِّ وذلك بعددٍ من الطائراتِ المسيرة. وقد اكد بيان القوات المسلحة ان هذه العملية جاءت بعدَ 24 ساعةً من العمليةِ المباركةِ التي أجبرتْ حاملةَ الطائراتِ الأمريكيةَ "ترومان" على المغادرةِ إلى أقصى شماليِّ البحرِ الأحمرِ باتجاهِ قناةِ السويس، وكان من نتائجِها : إسقاطُ طائرةٍ إف18. وإفشالُ هجومٍ جويٍّ كان العدوُّ قد بدأَ في تنفيذِه على بلدِنا. عملية مزدوجة وفي إطارِ إسنادِ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ ومجاهديهِ الأعزاء.. نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً مزدوجةً في اليوم نفسه استهدف من خلالِها أهدافاً حيويةً وعسكريةً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ بثلاثِ طائراتٍ مسيرةٍ نوعِ يافا، وهدفاً حيوياً في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ بطائرةٍ مسيرةٍ نوعِ يافا. عمليتان نوعيتان وكانت القوات المسلحة قد أعلنت في ال 28 من ابريل المنصرم أيضا عن تنفيذ عمليتين عسكريتين أولاهما بالاشتباك مع القطع الحربية المعادية وعلى رأسها حاملة الطائرات الأمريكية ترومان شمالي البحر الأحمر، والأخرى استهدفت هدفا حيويا للعدو الإسرائيلي في منطقة عسقلان المحتلة.