تاريخ التصفية وخريطة المؤمرات على فلسطين ، شادي ابراهيم بنود اتفاقية السلام التي اعلن عنها المعتوه ترامب لم تكن إلا استكمال لمراحل المخططات الصهيونية الاستعمارية لقد كانت البداية الاسرائلية تحت اسم جمعية الصناع والمزارعين في سورياوفلسطين عام 1882 وظلت طعما إلى 1898) فهم الذين مهدوا الطريق الصعب. وفي عام 1894 دعا الصحفي اليهودي هرتزل في أول مؤتمر صهيوني إلى إقامة أول مستعمرة يهودية في فلسطين فلم يكن الوعد الذي أصدره أرثر بلفور في الثاني من نوفمبر 1917 الا داعماً للحركة الصهيونية التي تأسست 1894. واستطاعت الحركة اليهودية تحقيق أول انجاز لها بإقامة أول مستعمرة يهودية في فلسطين وسط صمت وخذلان عربي وإسلامي وقد سبق ذالك هو تأسيس حركة احباء صهيون عام 1881 . وشكلت رسميا كجمعية فجاء وعد بلفور بحزمة من الاتفاقات والتفاهمات المرتبطة بهذا الوعد: فكان وعدا بدعم تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين ليبدأ بعد ذالك تاريخ من الاطهادات والتشريد بحق الفلسطينيين فكان النظام العربي الرسمي عاجزاً عن الدفاع عن القضية الفلسطينية كون الانظمه العربية رهينه العماله والخيانه لبريطانيا وأبرز المواقف العميله كانت لمؤسس المملكة السعودية .. اتفاقية أوسلو أو معاهدة أوسلو أو أوسلو 1، والمعروفة رسمياً باسم إعلان المبادئ حول ترتيبات الحكم الذاتي الانتقالي هو اتفاق سلام وقَّعته إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية في مدينة واشنطنالأمريكية في 13 سبتمبر 1993، بحضور الرئيس الأمريكي وقتها بيل كلينتون . وهذا يؤكد بأن المخططات الصهيونية لم تكن إلا بمشاركة بريطانياوامريكا ودول عالمية وبتاييد ومباركة عدد من الأنظمة العربية لم تقف المجريات عند ذالك فقط وتلتها اتفاقية طابا أو اوسلو الثانية التي تم توقيعها في مدينة طابا المصرية في عام 1995 كما لحقتها اتفاقيات عديدة سجلها التاريخ وسط صمت وتخاذل وعماله عربية التي كانت تمتص غضب الشارع العربي والإسلامي بشعارات تخديرية بينما الاحتلال الصهيوني استمر في مخططاته التوسعيه . سلسله طويلة من الجرائم الوحشية بحق الفلسطينيين امتدت إلى عصرنا الحالي باشد جرائم الإبادة بحق البشرية يتعرض لها اهلنا في غزة والحال العربي والإسلامي لم يتغير بستثناء المواقف اليمنية المستميثه بضربات صاروخية وبطائرات اعجازية جعلت الاحتلال في شتات وخوف لتظهر بعد ذالك حقيقة العملاء وعويلهم المساند للاحتلال حرب غزة أظهرت النوايا الخبيثه والتحركات العربية الصهيونية بنعقاد القمم والمؤثمرات وما تعرف بالقمة العربية وأبرزت قذارة المواقف لما تعرف بدول الخليج ودورها الزائف والغير جديد تحت مسمى السلام من أجل انقاد أهل غزة بتوقيف الحرب فظهر المعتوه ترامب لكي يكمل مساعي مخططات الاحتلال ببنود اتفاقية واضحه وضوح الشمس في عز النهار فمقترح ترامب بأن تحكم غزة تكنوقراطية تحت إشراف هيئة انتقالية دولية جديدة وهي مجلس السلام برئاسة ترامب مع أعضاء آخرين بمن فيهم رئيس الوزراء السابق توني بلير وبنود عديدة جاءت فيما يعرف ببنود الاتفاقية التي أعلن عنها ترامب بتأييد ومباركة من دول الخليج وعدد من الدول العربية .. لم يأتي المعتوه ترامب ببنود اتفاقية جديدة وحتى المسمى هوه نفسه بعنوان السلام تحت شعار المبادئ وحقوق الإنسان حتى الدول التي تلعب دور الوسطاء هي نفسها التي سبق لها أن لعبت نفس الدور في أوسلو وما تلاها من اتفاقيات ولكن هذه المره كانت بمضاعفه الجهود وبادوار مشهودة وملموسة بالمشاركة في تصفيه قيادات حماس والفصائل الفلسطينية المقاومه والتي كانت آخرها في قطر وكمين المكر الذي كان من اعداد امريكا واسرائيل بمشاركة قطر ودول العربية العميلة لستدراج خالد مشعل ورفاقه من قيادات حماس تحت مسمى التفاوض من أجل إيقاف الحرب إلا أن عنايه الله تدخلت وفضحت هذا المخطط الخبيث والجبان وستشهد عدد من المجاهدين المرافقين لبعثه قيادات المقاومة حماس .. بنود الاتفاقية التي أعلنها ترامب ماهي الا استكمال لشروط أوسلو وما تلاها من الاتفاقيات ومكمله لوعد بلفور ويجب رفضها ليس من الفلسطينيين واهل غزة وقيادات فصائل المقاومة الحرة بل يجب رفضها من جميع الشعوب العربية والإسلامية الحرة واستكمال درب الجهاد الإسلامي على خطوات احمد ياسين ويحيى عياش ورنتيسي والضيف والسنوار وأبو عبيدة وكل الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم وأهاليهم من أجل تحرير فلسطين وستعادة القدس المشرفه التي هيه قبلة المسلمين فكثير من احرار الأمة الإسلامية يتمنون أن يكونوا معكم في خندق واحد لكي ينالون شرف الجهاد والاستشهاد في سبيل الله وإنه لجهاد نصر أو ستشهاد .. تاريخ التصفية وخريطة المؤمرات على فلسطين ، شادي ابراهيم بنود اتفاقية السلام التي اعلن عنها المعتوه ترامب لم تكن إلا استكمال لمراحل المخططات الصهيونية الاستعمارية لقد كانت البداية الاسرائلية تحت اسم جمعية الصناع والمزارعين في سورياوفلسطين عام 1882 وظلت طعما إلى 1898) فهم الذين مهدوا الطريق الصعب. وفي عام 1894 دعا الصحفي اليهودي هرتزل في أول مؤتمر صهيوني إلى إقامة أول مستعمرة يهودية في فلسطين فلم يكن الوعد الذي أصدره أرثر بلفور في الثاني من نوفمبر 1917 الا داعماً للحركة الصهيونية التي تأسست 1894. واستطاعت الحركة اليهودية تحقيق أول انجاز لها بإقامة أول مستعمرة يهودية في فلسطين وسط صمت وخذلان عربي وإسلامي وقد سبق ذالك هو تأسيس حركة احباء صهيون عام 1881 . وشكلت رسميا كجمعية فجاء وعد بلفور بحزمة من الاتفاقات والتفاهمات المرتبطة بهذا الوعد: فكان وعدا بدعم تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين ليبدأ بعد ذالك تاريخ من الاطهادات والتشريد بحق الفلسطينيين فكان النظام العربي الرسمي عاجزاً عن الدفاع عن القضية الفلسطينية كون الانظمه العربية رهينه العماله والخيانه لبريطانيا وأبرز المواقف العميله كانت لمؤسس المملكة السعودية .. اتفاقية أوسلو أو معاهدة أوسلو أو أوسلو 1، والمعروفة رسمياً باسم إعلان المبادئ حول ترتيبات الحكم الذاتي الانتقالي هو اتفاق سلام وقَّعته إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية في مدينة واشنطنالأمريكية في 13 سبتمبر 1993، بحضور الرئيس الأمريكي وقتها بيل كلينتون . وهذا يؤكد بأن المخططات الصهيونية لم تكن إلا بمشاركة بريطانياوامريكا ودول عالمية وبتاييد ومباركة عدد من الأنظمة العربية لم تقف المجريات عند ذالك فقط وتلتها اتفاقية طابا أو اوسلو الثانية التي تم توقيعها في مدينة طابا المصرية في عام 1995 كما لحقتها اتفاقيات عديدة سجلها التاريخ وسط صمت وتخاذل وعماله عربية التي كانت تمتص غضب الشارع العربي والإسلامي بشعارات تخديرية بينما الاحتلال الصهيوني استمر في مخططاته التوسعيه . سلسله طويلة من الجرائم الوحشية بحق الفلسطينيين امتدت إلى عصرنا الحالي باشد جرائم الإبادة بحق البشرية يتعرض لها اهلنا في غزة والحال العربي والإسلامي لم يتغير بستثناء المواقف اليمنية المستميثه بضربات صاروخية وبطائرات اعجازية جعلت الاحتلال في شتات وخوف لتظهر بعد ذالك حقيقة العملاء وعويلهم المساند للاحتلال حرب غزة أظهرت النوايا الخبيثه والتحركات العربية الصهيونية بنعقاد القمم والمؤثمرات وما تعرف بالقمة العربية وأبرزت قذارة المواقف لما تعرف بدول الخليج ودورها الزائف والغير جديد تحت مسمى السلام من أجل انقاد أهل غزة بتوقيف الحرب فظهر المعتوه ترامب لكي يكمل مساعي مخططات الاحتلال ببنود اتفاقية واضحه وضوح الشمس في عز النهار فمقترح ترامب بأن تحكم غزة تكنوقراطية تحت إشراف هيئة انتقالية دولية جديدة وهي مجلس السلام برئاسة ترامب مع أعضاء آخرين بمن فيهم رئيس الوزراء السابق توني بلير وبنود عديدة جاءت فيما يعرف ببنود الاتفاقية التي أعلن عنها ترامب بتأييد ومباركة من دول الخليج وعدد من الدول العربية .. لم يأتي المعتوه ترامب ببنود اتفاقية جديدة وحتى المسمى هوه نفسه بعنوان السلام تحت شعار المبادئ وحقوق الإنسان حتى الدول التي تلعب دور الوسطاء هي نفسها التي سبق لها أن لعبت نفس الدور في أوسلو وما تلاها من اتفاقيات ولكن هذه المره كانت بمضاعفه الجهود وبادوار مشهودة وملموسة بالمشاركة في تصفيه قيادات حماس والفصائل الفلسطينية المقاومه والتي كانت آخرها في قطر وكمين المكر الذي كان من اعداد امريكا واسرائيل بمشاركة قطر ودول العربية العميلة لستدراج خالد مشعل ورفاقه من قيادات حماس تحت مسمى التفاوض من أجل إيقاف الحرب إلا أن عنايه الله تدخلت وفضحت هذا المخطط الخبيث والجبان وستشهد عدد من المجاهدين المرافقين لبعثه قيادات المقاومة حماس .. بنود الاتفاقية التي أعلنها ترامب ماهي الا استكمال لشروط أوسلو وما تلاها من الاتفاقيات ومكمله لوعد بلفور ويجب رفضها ليس من الفلسطينيين واهل غزة وقيادات فصائل المقاومة الحرة بل يجب رفضها من جميع الشعوب العربية والإسلامية الحرة واستكمال درب الجهاد الإسلامي على خطوات احمد ياسين ويحيى عياش ورنتيسي والضيف والسنوار وأبو عبيدة وكل الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم وأهاليهم من أجل تحرير فلسطين وستعادة القدس المشرفه التي هيه قبلة المسلمين فكثير من احرار الأمة الإسلامية يتمنون أن يكونوا معكم في خندق واحد لكي ينالون شرف الجهاد والاستشهاد في سبيل الله وإنه لجهاد نصر أو ستشهاد ..