مرت تجربة عنيفة لهذا الحزب في إستمراره لسرقة كل مايراه، منصبين أنفسهم كرعاة لإستقبال المعونات والعطايا كتخصص يمارس من أجل السرقة وإستغلال صدقات الغير لمكاسب سياسية وقحة كشفت الوجه القبيح لهذا الحزب الإستغلالي ما ان وجد مستنقع فساد إلا وجدت جراثيم حزب الإصلاح لتمارس هوايتها في السرقة والنهب والإستغلال والإسترزاق فحزب الإصلاح لا يعترف لا بهوية وطنية ولا غيرها يؤمن فقط بالسيطرة والكسب الغير المشروع للمال تحت مظلات عديدة وغريبة مرورًا باعصار تشابلا بحضرموت تدخل هذا الحزب وعصابته الملونة باطياف عده ليسيطروا على المساعدات الإنسانية ويسرقوها وظل الناس على نظرات المعونات التي أختفت وأنتهت وأصبحت اسم وخبر يتدوال فقط ولم يكتفي هذا الحزب الذي أصبح الجشع مصدره للرزق والكسب الغير مشروع باختلاطه مع التنظيمات الإرهابية التي حكمت حضرموت فاختلط معهم تحت عنوان المجلس الأهلي ليمارسوا هوايتهم في نهب اموال حضرموت واشتركوا مع التنظيمات الارهابية في سرق أموال حضرموت بالمليارات وأرادوا بذلك إضفاء شرعية لحكم الإرهاب تحت مظلتهم التي اكتشفت للملأ وأستمروا يعبثوا بأموال أبناء حضرموت وسرقتها دون رادع أخلاقي او وطني تجاه حضرموت بل خانوا حضرموت بتعاونهم وشرعنتهم لقوى الإرهاب ومشاركتهم الإرهاب في سرقة أموال أبناء حضرموت والمتاجرة بمعاناتهم التي أستمرت على مدار عام التي ملئت جيوب المنتمين للمجلس الأهلي اعضاء حزب الاصلاح يأتون اليوم بعد فقد مصالحهم التخريبية بحضرموت وبعد إنتهاء حكمهم وبعد إنتهاء سرقتهم لأموال أبناء حضرموت ليهاجموا التحالف ويهاجموا أمن حضرموت واستقرارها طمعًا في عودة ماضيهم اللصي الذي خانوا به حضرموت وباعوها لقوى الشر خانوا حضرموت في سرقتهم ونهبهم للمساعدات للمحافظة وتركوا المحافظة طريحة للمعاناة . لا خير في هؤلاء الخونة المسترزقين للأموال وناهبي الثروات ويكفي مزايدات على التحالف يكفيكم دجل وكذب وتحريض يكفيكم صناعة للشر يكفيكم ما سرقتموة فماضيكم مكشوف وحاظركم تحريض لزعزعة الاستقرار ،كونوا مواطنين صالحين لبلدكم ويكفيكم عبثاً بحضرموت وأمنها واستقرارها. *- من صفحة محمد سالم هدنة
