بدأت طوابير طويلة من السيارات بالإصطفاف أمام محطات التزود بالبنزين في محافطات «إب»سعياً للحصول عليه بعد أن أغلقت أغلب المحطات أبوابها بينها محطات تابعة لشركة النفط اليمنية. وتسربت الأزمة التي كانت تعاني منها عدة محافظات يمنية منها العاصمة صنعاء وذمار إلى محافظة إب بينما لا تزال محافظتي تعزوإب تنعم بالمشتقات النفطية.
ويعد تهريب البترول من محافظة إب إلى المحافظات المتأزمة أحد الأسباب الرئيسية إلى إختفاءه منها.