أكّد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، اليوم الثلاثاء، أنّ الحكومة الشرعية ملتزمة بالذهاب إلى الكويت، للمشاركة في المشاورات مع جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) والمخلوع علي عبد الله صالح، في 18 الشهر الجاري. وأضاف هادي، خلال لقائه المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، في الرياض "سنذهب ونحن نحمل همّ مجتمع وشعب عانى ويلات الحروب والحصار والدمار الذي فرضته المليشيا الانقلابية، التي انقلبت على المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، الذي يؤسس لمستقبل آمن وعادل لبناء اليمن الاتحادي".
من جهةً ثانية، طالب الرئيس اليمني، الأممالمتحدة وغيرها من المنظمات الدولية، بإيصال المساعدات الإغاثية إلى كافة أبناء الشعب اليمني، خاصة السكان في محافظة تعز، التي تعاني من أوضاع مأساوية، إثر عمليات الحرب والانتهاكات والحصار الذي تفرضه المليشيا الانقلابية على المدنيين منذ أكثر من 10 أشهر. بدوره، دعا ولد الشيخ، كافة الأطراف اليمنية إلى الالتزام بوقف إطلاق النار، تمهيداً لعقد المشاورات، وفقاً لقرارات مجلس الأمن الدولي (2216)، والمبادرة الخليجية ومؤتمر الحوار الوطني الشامل.
كما دعا أيضاً إلى التهدئة في الخطاب الإعلامي، خاصة خلال هذه المرحلة، معبراً عن تفاؤله في تحقيق النجاح لهذه المشاورات الكفيلة بعودة الأمن والاستقرار إلى كافة المدن والمحافظات اليمنية، على حد تعبيره.
أكّد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، اليوم الثلاثاء، أنّ الحكومة الشرعية ملتزمة بالذهاب إلى الكويت، للمشاركة في المشاورات مع جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) والمخلوع علي عبد الله صالح، في 18 الشهر الجاري.
وأضاف هادي، خلال لقائه المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، في الرياض "سنذهب ونحن نحمل همّ مجتمع وشعب عانى ويلات الحروب والحصار والدمار الذي فرضته المليشيا الانقلابية، التي انقلبت على المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، الذي يؤسس لمستقبل آمن وعادل لبناء اليمن الاتحادي".
من جهةً ثانية، طالب الرئيس اليمني، الأممالمتحدة وغيرها من المنظمات الدولية، بإيصال المساعدات الإغاثية إلى كافة أبناء الشعب اليمني، خاصة السكان في محافظة تعز، التي تعاني من أوضاع مأساوية، إثر عمليات الحرب والانتهاكات والحصار الذي تفرضه المليشيا الانقلابية على المدنيين منذ أكثر من 10 أشهر. بدوره، دعا ولد الشيخ، كافة الأطراف اليمنية إلى الالتزام بوقف إطلاق النار، تمهيداً لعقد المشاورات، وفقاً لقرارات مجلس الأمن الدولي (2216)، والمبادرة الخليجية ومؤتمر الحوار الوطني الشامل.
كما دعا أيضاً إلى التهدئة في الخطاب الإعلامي، خاصة خلال هذه المرحلة، معبراً عن تفاؤله في تحقيق النجاح لهذه المشاورات الكفيلة بعودة الأمن والاستقرار إلى كافة المدن والمحافظات اليمنية، على حد تعبيره.