وجه محامي المغدور به عبدالله الأغبري ، السبت ، شكره لشخصية قال بأنها لعبت دوراً كبيراً في قضية الأغبري . وقال المحامي وضاح قطيش ، في منشور على حسابه في فيسبوك رصده حيروت الإخباري ، :" يجب أن لا ننسى دور الجندي المجهول في قضية الشهيد عبدالله الأغبري فضيلة القاضي/ حسان احمد الطيب قاضي التحقيق وعضو نيابة شرق الأمانة ذلك القاضي الذي لم يأل جهداً في عمله فور وصول ملف القضية إلى النيابة بدءً بالإطلاع الدقيق على ملف القضية المرفوعة من جهة الضبط ثم التحقيق مع كل متهم وترتيب أدلة القضية ومواجهة كل متهم بها والنزول لمعاينة الجثة بمعية الأطباء الشرعيين وقيامه بكل الإجراءات المتعلقة بالتحقيق الابتدائي ، وفق إجراءات قانونية دقيقة وموافقة لصريح القانون . قد يهمك ايضاً
* تحذيير.. هذه الطريقة في طهي البيض تزيد نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.. تعرف على الطريقة السليمة
* إحذر.. علامة على أصابع اليد تشير إلى ارتفاع مفاجئ في سكر الدم!
* مشروب بسيط يقوي المناعة ويدعم صحة القلب ومضاد للسرطان ويقي من أمراض أخرى يعاني منها الكثيرون (طريقة التحضير).
* قرار ملكي عاجل وسار من الملك سلمان لجميع الوافدين في السعودية بشأن تمديد صلاحية الإقامة وتأشيرات الزيارة و الخروج والعودة
* السلطات السعودية تزف بشرى سارة لجميع العمالة المقيمة في المملكة باستثناء أصحاب هذه المهنة!
* الكشف عن 7 أعراض تشير إلى قرب الإصابة بالنوبة القلبية بشكل مفاجئ.. إحذرها
* فنان مصري شهير يتعرض لحادث سير مروع أثناء توجهه لإحياء حفل زفاف .. شاهد من يكون ؟؟
* أول صورة للطبيب المصري الذي ظهر وهو يجبر ممرض على السجود لكلب! (شاهد)
* لا تتجاهلها.. 6 علامات تحذيرية يتساهل بها الكثير من الناس وهي مؤشر خطير على ارتفاع نسبة السكر في الدم
وتابع :" لقد كان صارماً في الأمر ، قائماً برسالة القضاء على أكمل وجه ، حافظاً لكل حق من حقوق الأطراف سواءً أولياء الدم أو المتهمين ، رغم صعوبة القضية وحجم الصعاب التي واجهته ، حتى انتهى من إعداد مشروع قرار الإتهام لرفع الدعوى الجزائية ، ومؤكداً بقائمة الأدلة التي رتبها ترتيباً دقيقاً ، موضحاً لها بمذكرة رأيه القانونية التي عكست حجم الجهد الكبير واجتهاده القانوني العظيم فيها ، ومباشراً للدعوى الجزائية عن الإدعاء العام وممثلاً دائم له أمام القضاء الجنائي طارحاً للدعوى العامة أمامه و سارداً لوقائعها وشارحاً لأدلتها تفصيلاً ، متجنباً أي ظهور أمام أي وسيلة إعلام ، حاضراً عن المجتمع – وبإشراف مباشر من النائب العام سابقاً وزير العدل حالياً – حتى صدرت الأحكام ، ملماً بالقضية ومدركاً لكل وقائعها، ومنها دوافع وأسباب الجريمة والتي تم التصريح بها مؤخراً من قبل قاضي التنفيذ بنيابة شرق الأمانة القاضي محمد القطامي بعد تنفيذ الحكم ، والتي وضح فيها بأن المحكوم عليهم كانوا قد اتهموا المجني عليه بسرقة تلفونات – وهو مالم يثبت بالدليل – وكنا أيضاً قد تطرقنا لهذا الأمر في حينه بعد إحالة ملف القضية للمحكمة ، جميعها كان قد تناولها قاضي التحقيق في تقريره ومذكرته القانونية وسببها بشكل مفصل . على صعيد متصل ، علق محامي عبدالله الاغبري على مقتل الشاب عبدالملك السنباني بلحج ، قائلاً بأن قضية المغدور به عبدالملك السنباني قضية شعب بأكمله من شماله إلى جنوبه المناطقية البغيضة ليست من أخلاقنا ولا من شيمنا. واضاف:كونوا يداً واحدة ضد الغوغاء والأصوات النشاز وانتصروا للعدالة وتقديم الجناة للمحاكمة لينالوا عقابهم وفقاً للشرع والقانون. تجدر الإشارة إلى أن اليمن شهدت فترة غير مسبوقة من انتشار الجرائم ، وفي جميع المحافظات دون استثناء ، الأمر الذي كان للحرب وللسلطات في مختلف المناطق دور بارز من خلال ارتكاب قوات أمنية وعسكرية لتلك الجرائم كما في قضية السنباني أو من خلال تخاذلها عن ضبط الجناة .