اشتعلت منصات التواصل الاجتماعي، مجددا بصورة طفل سعودي مع والده، بعدما أتم رضاعته من والدته داخل قبرها لمدة تسعة أشهر. وسلط رواد مواقع التواصل، الضوء على قصة أوردها الضابط البريطاني هارولد ديكسون، في كتابه المسمى "عرب الصحراء" والذي صدر عام 1949. قد يهمك ايضاً
* تعرض فنانة عربية كبيرة لتسمم حاد ونقلها للمستشفى في وضع حر
* شاهد: نجمة سعودية تنشر صور فاضحة وتثير موجة غضب كبرى في المملكm
* شواطئ السعودية تتغير.. مشاهد صادمة كانت بالأمس محرّمة والآن أصبحت مباحة وبدون أي قيود..(فيديوهات صادمة)
* عاجل : اشتعال المعارك جنوبمأرب وقوات ضاربة تدخل المعركة بعد وصولها قبل يومين ... الكشف عن هذه القوة عاجل : الحكومة توقف جمبع الرحلات البرية إلى السعودية، من مختلف المحافظات اليمنية، تصريح ناري للقيادي البارز محمد علي الحوثي بخصوص مأرب والدة سفاح الإسماعيلية تكشف الحقيقة والطب الشرعي يكشف عن مفاجآت مفاجآت طبية جديدة ... الكشف عن اعراض جديدة للنوبات القلبية فنان مصري كبير يصاب بفيروس كورونا فوائد الشاي الأخضر مع الليمون اكتشفها الآن .. علامة على فروة رأسك تشير إلى نقص فيتامين د المهم جدا لجسمك الرئيس "هادي" ينعي وفاة قائد عسكري بارز في الجيش الوطني مصرع قائد عسكري كبير في الشرعية وهادي ينعي قيادات كبيرة في الشرعية تنقلب على هادي وتوده له اتهامات خطيرة يظروف غامضة... وفاة قائد حوثي كبير (الاسم - صورة ) حقيقة وصول محافظ مأرب "العرادة" الى تركيا "صورة" أوراق هذه النبتة الشهيرة تعالج نزلات البرد والسعال والإنفلونزا وفعال للغاية في علاج الربو والتهاب الشعب الهوائية الجيوب الأنفية وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى
ونقل الضابط في كتابه، رواية سمعها من أحد رجال الدين في الكويت عام 1935، وتدور أحداث تلك الرواية بحسب الكاتب البريطاني عام 1865 بالقرب من منطقة حائل التي تقع في شمال السعودية .
وبحسب الرواية كان أحد رجال قبيلة العوازم مسافرا هو وزوجته الحامل، والتي جاءها المخاض في أحد الممرات بين هضاب الصحراء، وبالفعل وضعت المرأة وليدها لكنها سرعان ما توفيت، ليقوم زوجها بدفنها في أحد الكهوف، ووضع بجانبها صغيرها الحي لتأكده من صعوبة نجاة الطفل الذي كان بحاجة الرضاعة في وقت ما يزال في رحلة السفر الكثير. وبعد 9 أشهر، من الحادثة، مرت مجموعة من رجال قبيلة نفس المنطقة وكانت على علم بما جرى للمرأة ووليدها الصغير، وبعدما ذهبت لمعاينة مكان القبر فوجئت بوجود فتحة في الجدار الحجري الذي سد به الزوج مدخل الكهف، ولاحظوا آثار أقدام طفل، لتغادر المجموعة المكان سريعا وسط حالة من الخوف تملكتها. وبعد علم زوج السيدة المتوفاة بما شاهده رجال قبيلته، ذهب إلى مكان دفن زوجته ليفاجأ بطفله حيا، وجسد زوجته قد جف عدا الجانب الأيسر منه، وتبين له أن الطفل كان يرضع من ثدي أمه الأيسر الذي كان ممتلئا باللبن، واصطحب الرجل طفله ودفن جسد زوجته في قبر رملي ورحل عن المكان. وبحسب ما نقلته رواية الضابط الإنجليزي فإن هذا الطفل قد كبر وأصبح أحد أهم محاربي قبيلته، وتم تسميته باسم "خلوي" في إشارة إلى مولده في الصحراء.