أعلن العميد يحيى محمد عبد الله صالح، نجل شقيق الرئيس الراحل، موقفه من تشكيل المجلس القيادي الرئاسي، والذي يضم شقيقه العميد طارق صالح، قائد ما يسمى بالمقاومة الوطنية. وقال يحيى صالح، في بيان باسم ملتقى الرقي والتقدم الذي يرأسه: "أن هذه التوجهات السياسية التي صدرت مؤخرا تنسجم مع ما نادى وطالب به منذ سنوات من خلال المبادرة الوطنية التي أعلن عنها في مارس 2018".
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* تحذير خطير .. لا تشرب الماء في هذه الحالة سيتحول الى سم قاتل وسيؤدي الى وفاتك
* تناول منقوع القرنفل بانتظام يمنحك فوائد صحية مذهلة ستجعلك تدمن عليه
* ظهور هذه العلامة في قدمك بعد استيقاظك من النوم .. مؤشر على 4 أضرار صحية خطيرة يستهين بها الكثير من الناس؟ .. تعرف عليها
* تحذير خطير .. ظهور هذه العلامة في البول خطر يهدد حياتك
* مشروب طبيعي متوفر في كل منزل .. ينقي الجسم من السموم ويمنع ارتفاع الكوليسترول الضار ويحارب السمنة
* وجبة شهية يحبها الجميع لكنها مدمرة وترفع السكر في الدم إلى مستويات خطيرة .. تجنبها فورا
* القبض على مقيمة في السعودية وما عثر عليه بحوزتها صدم الجميع والمفاجأة في جنسيتها ( فيديو صادم )
وطالب صالح كافة الأطراف اليمنية المنخرطة في الصراع بضرورة وقف الحرب والجلوس على طاولة حوار تفضي إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار في اليمن.
وأكد على ضرورة وقف الحرب ورفع الحصار الداخلي والخارجي والسماح بالتنقل بين المدن، وإنهاء معاناة اليمنيين.
ودعا البيان إلى إطلاق سراح الأسرى والمعتقلين، مطالبًا الأممالمتحدة القيام بدورها الفعال تجاه هذه القضية وغيرها من القضايا.
وفجر الخميس، أعلن عبد ربه منصور هادي نقل جميع صلاحياته إلى مجلس قيادة رئاسي مكون من 8 أعضاء، وأعفى نائبه اللواء علي محسن الأحمر من منصبه، وذلك تزامناً مع دعم سعودي ب3 مليارات دولار، تتقاسم مليارَين منها مع الإمارات.
ويتولى مجلس القيادة الرئاسي الجديد باليمن "إدارة الدولة سياسياً وعسكرياً وأمنياً طوال المرحلة الانتقالية"، ليطوي بذلك فترة حكم "هادي"، الذي يعد الرئيس الثاني للجمهورية اليمنية والقائد الأعلى للقوات المسلحة والأمن، منذ فبراير 2012.
ويتكون المجلس من رشاد محمد العليمي رئيساً، وعضوية 7 أعضاء هم: سلطان العرادة، وطارق صالح، وعبد الرحمن أبو زرعة، وعبد الله العليمي، وعثمان مجلي، وعيدروس الزبيدي، وفرج البحسني.
وجاء الإعلان خلال المشاورات اليمنية – اليمنية التي جرت في الرياض، بين 29 مارس و7 أبريل الجاري، والتي خلصت إلى تكليف المجلس الجديد بالتفاوض مع الحوثيين على وقف القتال تحت مظلة الأممالمتحدة.