مدينة إب الذي توصف باللواء الاخضر اصيحت مأوى واستثمار للمغترب اليمني في أمريكا الذي بناها وشيدها وحولها الى قمة في الجمال كأنها جنة خضراء . ويتعبر المغتربين إب المكان الآمن للإستثمار الا ان الحوثي نغص حياتهم من نهب وجبايات وغيرها . حيث نشر نشطاء صوراً غير متوقعة للمدينة تحيطها الخضرة من كل جانب . وذكروا ان امريكا نقلت المغترب اليمن الي أعلى مستويات المعيشة جعلت منه ثروة اقتصادية سوا في امريكا او في اليمن وتعتبر الجالية اليمنية في امريكا اكبر جاليه عربية اقتصادية واستثمارية في امريكا بمدينة نيويورك فقط ما يقارب اربعه الاف محل تجاري وشركة استثمارية و مطاعم و سفريات ما نجنيه في هذه البلاد المباركة نستثمرة هنا في امريكا وفي اليمن. واوضحوا ان امريكا هي وطن لا يقهر فيها اَي مغترب تعطينا اكثر ما نعطيها ولا يوجد فيها كفيل ياكل حقوقك كل شهر لا يوجد فيها رسوم اقامات تنهك حياتك يوجد فيها قانون لا يظلم عنده احد .