أكدت مصادر رفيعة عدم صحة الاخبار التي تداولته وسائل إعلامية تابعة للنظام السابق وأخرى مقربة من الحوثيين وتفيد بإنتفاضة ضباط ومنتسبي الأمن السياسي في وجه ناصر شقيق الرئيس اليمني بعد تعيينه سرا خلفا للرويشان حيث عين الأخير وزيرا للداخلية في حكومة الكفاءات الجديدة . الخبر الذي نشرته وكالة خبر التابعة لعلي صالح وسارعت خدمة نبض المسار موبيل التابعة للصحفي المناصر للحوثيين أسامة ساري لقي سخرية من بعض المصادر العسكرية والأمنية التي أكدت أن اللواء ناصر هادي ما يزال يمارس عمله وكالمعتاد في محافظة عدن . المصادر ذاتها نصحت بعض الوسائل الإعلامية في تحري المصداقية والموضوعية في أي خبر قبل المسارعة النشر .