قيادي إصلاحي يترحم على "علي عبدالله صالح" ويذكر موقف بينه و عبدالمجيد الزنداني وقصة المزحة التي أضحكت الجميع    لا يجوز الذهاب إلى الحج في هذه الحالة.. بيان لهيئة كبار العلماء بالسعودية    عاجل: الحوثيون يعلنون قصف سفينة نفط بريطانية في البحر الأحمر وإسقاط طائرة أمريكية    دوري ابطال افريقيا: الاهلي المصري يجدد الفوز على مازيمبي ويتاهل للنهائي    ريال مدريد يقترب من التتويج بلقب الليغا    وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر    أجواء ما قبل اتفاق الرياض تخيم على علاقة الشرعية اليمنية بالانتقالي الجنوبي    عمره 111.. اكبر رجل في العالم على قيد الحياة "أنه مجرد حظ "..    رصاص المليشيا يغتال فرحة أسرة في إب    آسيا تجدد الثقة بالبدر رئيساً للاتحاد الآسيوي للألعاب المائية    وزارة الحج والعمرة السعودية تكشف عن اشتراطات الحج لهذا العام.. وتحذيرات مهمة (تعرف عليها)    سلام الغرفة يتغلب على التعاون بالعقاد في كاس حضرموت الثامنة    حسن الخاتمة.. وفاة شاب يمني بملابس الإحرام إثر حادث مروري في طريق مكة المكرمة (صور)    ميليشيا الحوثي الإرهابية تستهدف مواقع الجيش الوطني شرق مدينة تعز    فيضانات مفاجئة الأيام المقبلة في عدة محافظات يمنية.. تحذير من الأمم المتحدة    أول ظهور للبرلماني ''أحمد سيف حاشد'' عقب نجاته من جلطة قاتلة    الجريمة المركبة.. الإنجاز الوطني في لحظة فارقة    فرع العاب يجتمع برئاسة الاهدل    الإطاحة بشاب وفتاة يمارسان النصب والاحتيال بعملات مزيفة من فئة ''الدولار'' في عدن    أكاديمي سعودي يتذمّر من هيمنة الاخوان المسلمين على التعليم والجامعات في بلاده    حزب الإصلاح يسدد قيمة أسهم المواطنين المنكوبين في شركة الزنداني للأسماك    مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل "لجنة السلم المجتمعي"    من كتب يلُبج.. قاعدة تعامل حكام صنعاء مع قادة الفكر الجنوبي ومثقفيه    لا يوجد علم اسمه الإعجاز العلمي في القرآن    البحسني يكشف لأول مرة عن قائد عملية تحرير ساحل حضرموت من الإرهاب    - عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة وتكشف انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل وتسعد لرفع قضايا نشر    ناشط يفجّر فضيحة فساد في ضرائب القات للحوثيين!    المليشيات الحوثية تختطف قيادات نقابية بمحافظة الحديدة غربي اليمن (الأسماء)    خال يطعن ابنة أخته في جريمة مروعة تهزّ اليمن!    الدوري الانجليزي ... السيتي يكتسح برايتون برباعية    فشل عملية تحرير رجل أعمال في شبوة    الزنداني.. مسيرة عطاء عاطرة    مأرب.. تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل "لجنة السلم المجتمعي"    إيفرتون يصعق ليفربول ويعيق فرص وصوله للقب    ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34305    انخفاض الذهب إلى 2313.44 دولار للأوقية    المكلا.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني    ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء.. وما كتبه أحدهم قبل وفاته يُدمي القلب.. حادثة مؤلمة تهز دولة عربية    مفاوضات في مسقط لحصول الحوثي على الخمس تطبيقا لفتوى الزنداني    تحذير أممي من تأثيرات قاسية للمناخ على أطفال اليمن    الجهاز المركزي للإحصاء يختتم الدورة التدريبية "طرق قياس المؤشرات الاجتماعي والسكانية والحماية الاجتماعية لاهداف التنمية المستدامة"    مقدمة لفهم القبيلة في شبوة (1)    نقابة مستوردي وتجار الأدوية تحذر من نفاذ الأدوية من السوق الدوائي مع عودة وباء كوليرا    نبذه عن شركة الزنداني للأسماك وكبار أعضائها (أسماء)    الإصلاحيين يسرقون جنازة الشيخ "حسن كيليش" التي حضرها أردوغان وينسبوها للزنداني    طلاق فنان شهير من زوجته بعد 12 عامًا على الزواج    الشاعر باحارثة يشارك في مهرجان الوطن العربي للإبداع الثقافي الدولي بسلطنة عمان    سيئون تشهد تأبين فقيد العمل الانساني والاجتماعي والخيري / محمد سالم باسعيدة    دعاء الحر الشديد .. ردد 5 كلمات للوقاية من جهنم وتفتح أبواب الفرج    - أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع،فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية في كشفها    برشلونة يلجأ للقضاء بسبب "الهدف الشبح" في مرمى ريال مدريد    دعاء قضاء الحاجة في نفس اليوم.. ردده بيقين يقضي حوائجك ويفتح الأبواب المغلقة    أعلامي سعودي شهير: رحل الزنداني وترك لنا فتاوى جاهلة واكتشافات علمية ساذجة    كان يدرسهم قبل 40 سنة.. وفاء نادر من معلم مصري لطلابه اليمنيين حينما عرف أنهم يتواجدون في مصر (صور)    السعودية تضع اشتراطات صارمة للسماح بدخول الحجاج إلى أراضيها هذا العام    مؤسسة دغسان تحمل أربع جهات حكومية بينها الأمن والمخابرات مسؤلية إدخال المبيدات السامة (وثائق)    لحظة يازمن    وفاة الاديب والكاتب الصحفي محمد المساح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



هل ظهر زعيم القاعدة (جلال بلعيدي) في صنعاء فعلا؟
نشر في عدن الغد يوم 10 - 09 - 2014

تداول نشطاء محليون يوم الأربعاء عدد من الصور لشخص ظهر خلال لقاء عقده الرئيس "عبدربه منصور هادي" وضم مشائخ واعيان من عدد من المحافظات اليمنية .
والصورة هي لشخص شبيه للقيادي في الجماعات المسلحة المرتبطة بالقاعدة "جلال بلعيدي".
ونشرت هذه الصور على نطاق واسع على شبكة الانترنت وذهب كثيرون لتصديق أنها "لبلعيدي".
وقالت مصادر محلية بمدينة مريس بمحافظة الضالع ل"عدن الغد" ان الصورة هي للشخصية الاجتماعية ورجل الأعمال عادل محمد اسماعيل القاضي وهو احد وجهاء المنطقة وليست لبلعيدي .
وبحسب المصادر فقد شارك القاضي في لقاء جمع الرئيس بعدد من المشائخ والشخصيات الاجتماعية من محافظات يمنية عدة .
تعليقات القراء
121690
[1] يخلق من شبه اربعين
الأربعاء 10 سبتمبر 2014
طفشان | عدن
هذاحال الشعب اليمني يسيب الامار المهامة يتمسل بالاموار الصغير والتافة وبل يحارب ويقاتل م اجلها ومن ظره سليم يلاحظ الفرق بين الصورتين بس شعب اضاع نفس بالقات الهدرة مثل الحريم
121690
[2] تفاصيل عملية قتل الرافضي " بدر الدين الحوثي "
الخميس 11 سبتمبر 2014
د_كريم هاشم | (عدن_ابين)
تفاصيل عملية قتل الرافضي " بدر الدين الحوثي " على لسان القائد في تنظيم القاعدة أباهريرة الصنعاني بسم الله الرحمن الرحيم لاشك ولاريب أنكم عرفتم وسمعتم عن عملية الأسود في تنظيم قاعدة جزيرة العرب على الزعيم الروحي لتنظيم الشباب الكاسد للروافض " بدر الدين الحوثي " حيث كانت عملية نوعية أثخنت في الروافض المعتدين - على المسلمين المستضعفين وعلى بيوت الله العظيم - أيما إثخان، وشهد بذلك الأعداء قبل الأحباب والخلان، وقد تكلل هذا الجهد قبل كل شئ " توفيق من الناصر الجليل " والحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات .. وحتى لاتضيع الجهود، وتتبخر الأخبار في العقود، ويتثبت الصادق في هذه الوقائع من الكاذب الحقود، أضع لكم بنودا ً، لتتعرفوا على هذا الحدث المعهود، بتوفيق ونصرمن الرب المعبود، الذي كادت أن تسقط فيه دولا ً ؛ ًلولا الإتفاقات والعهود الملمة للخسائر الفادحة والنازفة للجيش والطاغوت، فأبدأ مستعينا ًبالله نقلا ًعن الأمير الأسد الهصور، والفارس المغوار المسدد، الذي نسأل الله تعالى أن يثبته هو وصحبه .. ((إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ)) وسنتناول القصة من القائد الفذ أبي هريرة الصنعاني - حفظه الله - ، مع وقفات وحقائق، وإجابات على أبرز الإشكالات، من الأخوين : المجاهد العزيز وأباحسن الخولاني - سددهم الله -، ونسأل الله تعالى أن ينفع بهذه الكلمات العابرات .. يقول الشيخ أبي هريرة الصنعاني – حفظه الله تعالى – : ؟؟ – من الحوثيين وما هي الحكاية ؟ ولماذا الآن ؟ الحوثيون مجموعة من الروافض يتسترون بأنهم من المذهب الزيدي، ومعقلهم الأصل في جزءٍ من أرض «صعدة» وهي منطقة حدودية مع مملكة آل سعود. اشتهروا بين عوام الناس باسم «الحوثة» نسبة لزعيمهم الروحي «بدر الدين الحوثي» والذي أمكن الله المجاهدين منه في يوم غديرهم. ولم يكن تواجدهم قبل الحرب بشيءٍ مقارنة بما هو عليه الحال الآن، وكان المذهب السني وتحديداً الدعوة السلفية تتمدد في هذه المنطقة الحدودية؛ فقام العلماني على عبد الله صالح بدعمهم - وبكل سخاء - لنشر دعوتهم وتكاثرهم في تلك المنطقة الحدودية مع آل سعود؛ لكسر التمدد السلفي - والذي يرى أنه يتبع التوجه الرسمي للحكومة السعودية-. وفعلاً وجد الروافض أرضاً خصبة؛ فنشروا دعوتهم وأعدوا عدتهم، وأنشأوا الطرق الجبلية الضيقة، وبنوا أعتى الخنادق الصخرية، وخزنوا ما أرادوا من السلاح والذخيرة، وانتظروا ساعة الصفر.. وتم إعداد ذلك كله وتجهيزه فيما يقارب عشر سنوات متواصلة، وكان لإيران الدورالرئيس في ذلك كله؛ فهم من استطاع إقناع الرئيس اليمني بضرورة قطع وكسر التمدد السني المجاور لآل سعود، وذلك عن طريق نواب ومستشارين وضباط ووزراء في حكومة على صالح - وبعض هؤلاء المسؤولين يُظهر أنه على المذهب الزيدي - كما أن الرئيس على صالح نفسه زيدي المذهب. وبهذا استطاعت إيران أن تُكَوِنَ قوة ضاربة تابعة لها في جنوب الجزيرة وتحديداًجنوب «السعودية» على غرار حزب الله في جنوب «لبنان»؛ ليكون سوطها وعبدها تضرب به من شاءت، وتسخره لخدمة من أرادت.. وحانت ساعة الصفر، وحار الجميع في أمر الحوثيين بمن فيهم الحوثيون أنفسهم!. فتارة يقولون أن استهدافهم من قبل حكومة صنعاء دافعه مذهبي!، وتارة سببه أنهم رفعوا شعاراً ينادي بالموت لأمريكا واللعنة على إسرائيل!، وتارة أنهم فقط يدافعون عن أنفسهم!.. وصار على صالح يقاتلهم على أنهم خارجون على القانون، وأن هناك أيدي خارجية بينهم أوعزت لهم بالحرب لإحداث اضطرابات في المنطقة، ثم أخيراً أنهم يسبون عرض النبي صلى الله عليه سلم وصحابته الكرام!!. ولحمق الطرفان؛ فقد استطاع كل منهما إدخال طرف من القبائل هناك مع خصمه. فعلي صالح جعل كثيراً من أبناء القبائل يقاتلون مع الحوثة بسبب قصفه العشوائي لا حباً في الحوثة. وبحمق الطرف الآخر فقد تحولت كثير من القبائل مع على صالح بسبب اللهجة العدائية والتعامل الأرعن «جهلاً أو غطرسة». واستطاع علي صالح أن يشرك معه في هذا الصراع بعضاً من أبناء الحركات الإسلامية وبعض القبائل؛ بحجة الدفاع عن الصحابة وعن عرض النبي صلى الله عليه وسلم!!. واحتدم الصراع حتى صار صراعاً إيرانياً سعودياً، وما علي عبد الله صالح والحوثة إلا وقود وأحجار، وظهرت بوادر هزيمة علي صالح؛ مما اضطر «آل سعود» للدخول المباشر في الحرب مع الحوثة؛ لتظهر فضائح «آل سعود» مع مجاميع ممن يحملون عقيدة فاسدة، لكنهم يملكون أرضاً ينطلقون منها واليها يأوون، وتيقن بعدها «آل سعود» أنهم لو استمروا على ذلك فربما سقطت أجزاء من مملكتهم بأيدي هؤلاء؛ فاعترفت بهم، وتدخل الوسطاء وسُطرت الوثائق وما أُخفي كان أعظم. وفي ظرف غامض مريب تُنهي وزيرة الخارجية الأمريكية الحرب على الحوثيين؛ ليقف الجميع «الأمريكان - آل سعود -علي صالح - الحوثيون» ضد الخطر المشترك عليهم «تنظيم القاعدة»، والحوثيون هم فقط - حسب النظرة الأمريكية - من يستطيع ضبط الصحراء وطرق التهريب إلى دكانهم «منشآت المسلمين في بلاد الحرمين»، ولن يتمكنوا من ذلك إلا إذا تمت لهم السيطرة على تلك المناطق كلها!. و لا ننسى أن الشيعة هم «مع إحدى الحركات المحسوبة على الدين» من قام على خدمة الأمريكان في احتلال أفغانستان والعراق. وهم من يحمون الحدود اللبنانية مع دولة يهود من أي مجاهد يريد الوصول لقتال دولة يهود، وعمالتهم ودينهم لدى الأمريكان معروف. وهذا التكتيك الجديد أفرح طرفين، وأغضب طرفين. أما المستفيد فهم الأمريكان والحوثيون، وأما الطرفان الآخران فهما آل سعود وعلي صالح - وإن كانوا مسرورين من جهة أن أحد أعدائهم «الحوثة» سيكون عوناً لهم ضد العدو الأكبر «القاعدة»، وأنهم - ولو لفترة قد لا تطول - سيكفون شر هذا الحليف الجديد. وما زاد من سرور علي صالح أن الحوثة سينشغلون عنه بتصفية حساباتهم مع القبائل، غير أن تمددهم يقلص حكمه ويهدده، وهو نفس شعور آل سعود، ولكن لا عبرة عندهم لمفاسدهم تجاه المصالح الأمريكية. وأستطيع أن ألخص حقيقة هذا الصراع الآن بأن: أمريكا ترضى وتنشر ديناً تحمي به مصالحها!!. قبائل أهل السنة كانوا ضحية لمشاريع أمريكا مع عملائها. وهنا جاء دورنا، وحان وقتنا، حرباً لدين يحارب دين محمد صلى الله عليه وسلم، ونصرة للمسلمين المستضعفين، وإجهاضاً للمشروع الصليبي، وإظهاراً لحقيقة الحكام العملاء الهزالى.إننا لم ندخل في المعركة حين كانت الراية علمانية، فمن قاتل حينها فهو يقاتل لحماية ملك علي صالح وآل سعود - إلا من تعدى عليه الحوثيون ظلماً وعدواناً فقام يقاتل عن نفسه وماله وعرضه، وهذا الصنف من المسلمين كنا نؤازر وننصر من استطعنا منهم بتدريب وتسليح وغير ذلك. أما الآن وقد انطلق الروافض الأنجاس ليتمددوا ويتوسعوا في أراضي أهل السنة، ويقتلوا من شاءوا، ويهينوا من أرادوا، وقد نكست رايات الوطنية والعلمانية، ولم تبقى إلا الراية التي ستدفع؛ قرر المجاهدون أن رفع الراية قد حان؛ فرفعوها صافية واضحة {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} الأنفال (93)، {وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا} النساء (57). ويسر الله للمجاهدين أول عملية على الروافض يوم غديرهم، فقتل منهم أكثر من ثلاثين فرداً بينهم الزعيم الروحي لهم «بدر الدين الحوثي» وثلاثة من القيادات الكبرى.. وبعد يومين، وأثناء تشييع حوثييهم، وفق الله تعالى أحد إخواننا الاستشهاديين بالدخول في عمقهم، وقتل الله منهم «142» والجرحى أضعاف هذا العدد.. وفرح أهل السنة كباراً وصغاراً ورجالاً ونساءً، وعلموا وأيقنوا وقالو: «ليس لنا بعد الله الا القاعدة». ونحن نشهد الله والملائكة والناس أجمعين أننا: لا لحزب قد عملنا *** نحن للدين فداء فليعد للدين مجده *** أو ترق منا الدماء أ.ه -------------------------------------- ؟؟؟ – شعارات الحوثيين بين الممارسة والإدعاء .. يقول الأخ المجاهد العزيز – حفظه الله هو وبقية الجند – في رده على رفع شعارات " الموت لأمريكا .. الموت لإسرائيل .. اللعنة على اليهود " من الروافض الحوثيين وقد تعاطف معها الكثير : إن إيران تدعي العداء لأمريكا ودولة يهود، وسواء كان ذلك حقاً أم أنه من التقية التي تميز بها المذهب الجعفري، فإنه مما لا شك فيه أن العدو الأول والأكبر عند الشيعة الروافض هم المسلمون من أهل السنة والجماعة، فإيران مع كل ما تزعم من عداء لأمريكا قد وقفت مع أمريكا في كل قضية تمس أهل السنة. ففي العراق وقفت الأحزاب الشيعية مع قوات الاحتلال، فدخل الحكيم وعلاوي والمالكي على ظهور الدبابات الأمريكية وتواطئوا مع الأمريكان لتعذيب أهل السنة. بل إن الشيعة تجاوزوا الأمريكان في تعذيبهم للمسلمين السنة كماً وكيفاً، حتى أصبحت فضائح الأمريكان في سجن أبو غريب لا تساوي شيئاً مقارنة بما فعله الشيعة بإخواننا السنة في العراق. وفي أفغانستان وقف الإيرانيون مع الأمريكان في غزو البلاد، وسعوا للقضاء على حكومة طالبان. وفي لبنان وقف حزب الله ضد إخواننا المجاهدين من أهل السنة في محاولاتهم للقيام بعمليات على دولة يهود من جنوب لبنان. وأما في اليمن فقد بدأت خيوط المؤامرة الإيرانية - الحوثية في التبدي للعيان. إن الحوثي يرفع شعار " الموت لأمريكا " فما حقيقة هذا الشعار ؟ للإجابة على هذا السؤال ننظر إلى الآتي : إن الحوثيين لم يطلقوا رصاصة واحدة على أي هدف أمريكي أو غربي، لا في اليمن ولا خارج اليمن. إن الحوثيين لم يقدموا للناس أي برنامج عملي يحققون من خلاله شعارهم المزعوم، وكل ما قاموا به هو قتل المسلمين، وتدمير المناطق التي يسيطرون عليها، والإفساد في الأرض من خلال نشرهم لمذهبهم الباطل. إن الغرب، أعداء المسلمين، يرحبون بجماعة الحوثي، فهاهو يحيى الحوثي «شقيق زعيم الحوثيين» يقيم في ألمانيا وبصورة رسمية، ويمارس عمله هناك بكل حرية!!، فعلى من تكذبون يا أصحاب الموت لأمريكا والموت لإسرائيل!! مع علم القاصي والداني أن ألمانيا واليابان بحسب اتفاقيات ما بعد الحرب العالمية الثانية قد خضعتا للسيطرة الأمريكية، كما أن ألمانيا أرغمت على الخضوع للسيطرة الصهيونية جزاء على فعل هتلر في اليهود؟ فهل يعقل أن يسكت الأمريكان والصهاينة عن التحرك العلني للحوثيين في أوروبا؟ حاولت الحكومة اليمنية مراراً إقناع الأمريكان بوضع جماعة الحوثي من ضمن التصنيف الدولي للمنظمات الإرهابية، فرفضت أمريكا هذا الطلب رفضاً قاطعاً. السؤال الذي يطرح نفسه لماذا؟ لماذا رفضت أمريكا تصنيف الحوثي كجماعة إرهابية مع أنها ترفع شعار «الموت لأمريكا والموت لإسرائيل»؟ لماذا هذا الحرص الأمريكي على عدم تطبيق قوانين مكافحة الإرهاب على جماعة الحوثي؟ التفسير الوحيد هو أن الأمريكان يريدون استخدام هذه الجماعة للقضاء على الجماعة التي تحارب أمريكا حرباً حقيقة «تنظيم القاعدة». فقام الأمريكان بإرغام نظام علي عبد الله صالح بوقف الحرب مع الحوثي، مقابل صفقة عقدها الأمريكان مع الحوثيين تقتضي مشاركة الحوثي في الحرب على القاعدة في اليمن، وبالفعل؛ بمجرد إتمام صفقة الدوحة قام الحوثيون بحملة إعلامية ضد تنظيم القاعدة تمهيداً لبدء المواجهة معهم، ثم قاموا بأسر اثنين من إخواننا في تنظيم القاعدة في الجوف، وقاموا بتسليمهم للحكومة اليمنية كخطوة أولى في صفقتهم مع الأمريكان، ولكننا وبحمد الله تمكنا من المبادرة بهم في عمليات نوعية تمثل صفعة قوية لجماعة الحوثي، ونحن على الدرب سائرون، ولن يهدأ لنا بال حتى نقضي على هذه النبتة الخبيثة. إن المسلمين من أهل اليمن يكرهون أمريكا؛ ولذلك قام الحوثيون الكذبة بالترويج لإشاعة منحطة فحواها أن القاعدة صنيعة أمريكية! وهذا الكلام المنحط أقل من أن نرد عليه، فإن برنامج القاعدة منذ أن أسست إلى اليوم هو قتال أمريكا. فالقاعدة هي صاحبة «كول» و «لينبرج» و «نيروبي» و «دار السلام» وغزوتي «واشنطن ونيويورك»، وهي صاحبة المقاومة للاحتلال الأمريكي في العراق وأفغانستان. وأما
الشيعة الروافض فتاريخهم في الأربعة عشر قرناً السابقة يشهد لهم بالخيانة للإسلام والمسلمين، والعمالة لأعداء الملة، فهم لم يفتحوا أرضاً ولم ينشروا إسلاماً، وإنما كانوا دائماً يتآمرون على أهل السنة، ويقفون مع العدو ضد المسلمين كما فعلوا مع التتار والأوربيين من بعد. وتاريخ إيران اليوم وأذنابهم في اليمن يشهد على أنهم لا يمانعون أن يكونوا عملاء لأمريكا إذا كان الأمر متعلقاً بأهل السنة. ونريد أن نحذر إخواننا من القبائل من أن يقعوا في فخ الدعوة الحوثية الرافضية، ونذكرهم بكلام مشايخ الإسلام بأن أكذب الفرق على الإطلاق هم الشيعة الروافض، فدينهم يقوم على الكذب وإبطان ما لا يظهرون. ونطلب من المضطهدين من أهل السنة، من الذين قتل ذويهم أو نهبت ممتلكاتهم أن يبلغونا بذلك مع الدلائل ويتواصلوا معنا، وليبشروا بالذي يسرهم. ولقد قامت جماعة الحوثي على لسان متحدثها الرسمي بالتبرؤ من الجموع الحوثية الذين أصابتهم التفجيرات في الجوف وصعدة وهذا يبين تخبط الحوثي من جهة؛ فكل أهالي صعدة والجوف ومأرب يعلمون أن الذين قتلوا في التفجيرات هم من صميم أنصار الحوثي، ومن قياداته الكبرى. وهو يبين من جهة أخرى مدى الاستنقاص والطبقية الجاهلية التي ينظر بها الحوثي إلى القبائل، فهو لا يعبأ بهم ولا يعتبر لهم اعتبار، ولا يبالي من قتل منهم ومن سلم، ولنا أن نعقب هنا ونقول للقبائل اليمنية العزيزة والشريفة: إن عزكم هو في اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم ونصرة دينه والذب عن عرض نبيه وصحابته الكرام. -------------------------------------- ؟؟؟؟ – وقفات مع عمليتي الجوف وصعدة .. ويقول الشيخ أبي حسن الخولاني – حفظه الله – في عينه على الحدث، بعدة وقفات، يكشف فيها زيغ آل سعود والطالح علي بغدرهم وخدمة مصالحهم : الوقفة الأولى: العمليات المباركة جاءت في الوقت المناسب، بعد أن تخلت حكومتي «صنعاء» و«الرياض» عن أهل السنة وتركوا مواجهة المد الحوثي، وبدأت كلا الدولتين بإبرام الاتفاقات مع الحوثيين على حرب المجاهدين من أهل السنة «تنظيم القاعدة» وبأوامر وإشراف أمريكي !!، وغض الطرف عن ما يفعله الحوثيون بالمستضعفين من أهل السنة من قتل وأسر وتهجير واغتصاب وسيطرة على مساجدهم وقتل أئمة المساجد. في هذا الوقت جاء الرد من قاعدة الجهاد على ما يفعله الحوثيون الروافض بأهل السنة، ورفعت الراية الواضحة «راية التوحيد» وليست كالرايات الجاهلية «الرايات الوطنية» التي قاتلت الحوثيين في الحروب السابقة «حكومتي علي صالح وآل سعود». وليعلم المسلمون أن التنظيم لا يقاتل إلا تحت راية واضحة، ولم يقاتل في يوم من الأيام بالوكالة أو نيابة عن أحد كما يزعم الطاعنون في التنظيم من أعدائه. الوقفة الثانية: بعد توفيق الله سبحانه وتعالى كانت الدقة في التخطيط للعمليتين واختيار الزمان والمكان، فالعملية الأولى كانت في معقل الحوثيين في «المتون» ب «الجوف»، والثانية في معقلهم الرئيسي في «ضحيان» ب «صعدة». وأما الوقت؛ فكان يوم الغدير، وفي يوم إظهار قوتهم، وفي فترة انتعاشهم، وبعدما ظنوا وظن الناس من حولهم أنهم أصبحوا القوة المسيطرة على المنطقة والتى لايمكن لأحد مواجهتها؛ فجاءتهم أولى عمليات القاعدة المباركة عليهم، وقُضي على مجموعة من أبرز قياداتهم ومؤسسيهم والعشرات من مقاتليهم. هنا عرف أهل السنة أنه لن يحميهم من الحوثيين الروافض إلا إخوانهم وأبنائهم من مجاهدي تنظيم القاعدة بفضل الله، فهم الذين دافعوا عن أهل السنة في العراق وغيرها من بلاد المسلمين، وتصدوا لخطر الروافض رغم تعدد الجبهات وقلة الإمكانيات. الوقفة الثالثة: أعلن «مكتب الحوثي» بأن العمليات وراءها المخابرات الأمريكية والإسرائيلية!! وربطها بعمليات الطرود المباركة التى زلزلت الاقتصاد الأمريكي!! إلا أن هذه الدعايات المنحطة لم تجد من يصدقها، بل ردت السفارة الأمريكية بأن أدانت العمليات!! وأبدت استغرابها لتصريحات الحوثي واتهامه لأمريكا واسرائيل!! نعم؛ كيف يكون ذلك، وأمريكا وإسرائيل هم من يسعى لتمكين الشيعة من السيطرة على الحكم في جميع العالم الاسلامي. وكيف لايُستغرب؛ و أمريكا هي من ضغطت على عملائها في «صنعاء» و«الرياض» لوقف الحرب!!. إن «ألمانيا» هي من سلمت الداعية اليمني «الشيخ محمد المؤيد» ل «أمريكا» لمجرد أنها عرفت أنه يجمع التبرعات ل «حماس»، وهو لم يرفع شعار «الموت لأمريكا الموت لإسرائيل»!. والعالم يعرف أن يحيى الحوثي «أحد كبار رؤوس الحوثيين» يقيم ويمارس عمله القيادي من «ألمانيا» أكبر أصدقاء أمريكا وإسرائيل!، لكن يزول العجب إذا عرفت أن الحوثي من أول من أدانوا الهجوم المبارك على السفارة الأمريكية في «صنعاء»، بل وتعاون معها ومع الحكومة اليمنية في القبض على بعض المجاهدين وتسليمهم للحكومة اليمنية!! الوقفة الرابعة: موقف حكومة صنعاء بعد العمليتين: بعد وقوع العملية الأولى أعلنت وسائل الإعلام الحكومية عن وقوع «هجوم انتحاري في مجموعة من المواطنين!!». وبعد ذلك أدانت اللجنة الأمنية العليا التفجير، ودعت خطباء المساجد إلى إدانة هذه العمليات!!. وأستغلت الحكومة إعلامها وعلمائها في استنكار الحدث بعدما كانت تبرر قتلها للأطفال والنساء من أهل «صعدة» في القصف العشوائي بحجة حرب الحوثيين!! وفي تلك الحرب التي أهلكت الحرث والنسل لم تصل إلى أحد من قادة الحوثيين مع أن المجاهدين تمكنوا من حصد مجموعة من كبارهم ومؤسسيهم في أولى عملياتهم. فكان هذا الموقف من الحكومة بعد عجزها عن حماية أهل السنة من مليشيات الحوثي، وهي تعلم أنها خسرت أمام الشعب بعدما عرف الشعب أنها أسرع ما تتخلى عنه، وأن المدافع الحقيقي عن أهل السنة وعن أعراضهم ودمائهم وأموالهم هم الطليعة المجاهدة من تنظيم القاعدة. الوقفة الخامسة: موقف حكومة آل سعود من العمليتين: لقد جندت الحكومة السعودية بعض وسائل الإعلام المأجورة وعلماء السوء في السعي لتشويه صورة المجاهدين أمام الشعوب الإسلامية، ومن ذلك التشويه؛ الادعاء أن مجاهدي القاعدة عملاء لإيران ومتعاونون مع الحوثيين في حرب حكومتي «صنعاء» و«الرياض»!!. جاءت هذه العمليات المباركة صفعة قوية للحكومة السعودية أشد مما كان للحكومة اليمنية، وجاءت لتنسف كل الافتراءات والأكاذيب التي لفقتها ضد المجاهدين. فما كان من آل سعود إلا أن يسعوا جاهدين في محاولة التغطية على الحدث بافتراءات أخرى!. فبعد عملية «الجوف» مباشرة، ادّعى آل سعود أنهم «ألقوا القبض على «149» من أفراد تنظيم القاعدة كانوا يعتزمون تنفيذ عمليات في موسم الحج!!». وبعد عملية «صعدة» مباشرة، أظهروا من كان له حض في الافتراءات السابقة؛ ليزعموا أن التنظيم يعمل مع أطراف إقليمية ومخابرات دولية!!. والحقيقة أن آل سعود لا يدركون أن مثل هذه الافتراءات لم تعد تنطلي على أي متبصر بواقع أمته. ونحن واثقون بأن ما يسطره الأبطال في ميادين النزال سيبطل كل ما يروج له آل سعود من الأوهام. الوقفة السادسة: موقف أحزاب اللقاء المشترك؛ الذين أدانوا العمليات وطلبوا من الدولة التحقيق في ما حدث، ومن المعروف أن التجمع اليمني للإصلاح هو أبرز تلك الأحزاب والمؤثر في قرارها، وهم الذين لم يحركوا ساكناً أو حتى يدينوا ما تفعله ميليشيات الحوثي بأهل السنة في «صعدة» و«الجوف» و«حرف سفيان» أو حتى يدافعو عن أفرادهم الذين قتلهم الحوثيون في المساجد أو طردوهم منها!!. الوقفة السابعة: لا يمكن وصف فرحة أهل السنة بتلك العمليتين وتأييدهم، ولا يمكن أن تتخيلوا الإقبال الكبير على المجاهدين، والتأييد الكبير من القبائل التي وقفت عاجزة أمام ما يمارسه الحوثيون من جرائم بعد خذلان حكومتي «صنعاء» و«الرياض» لهم وتخاذلهم في ما بينهم!!. فبعد العمليتين عرف أهل السنة أن القوة الحقيقية التي ستدافع عنهم وتحميهم هي «تنظيم القاعدة» وليس الحكومات المرتدة العميلة التي لايهم قادتها إلا مناصبهم ومصالحهم فقط. الوقفة الثامنة: بشارة لأهل السنة في كل مكان، وخاصة الولايات الشمالية في اليمن، بأن هاتين العمليتين ما هما الا قطرة من مطرة، وبداية عمليات القاعدة التي ستجتث هذه النبتة الخبيثة من جزيرة العرب ونبشرهم أيضاً بأن هناك مئات الاستشهاديين المتنافسين على العمليات الاستشهادية. ونذكر أهل السنة أيضاً بأنه إذا كانت أمريكا وبعض دول أوروبا تحمي مصالح اليهود والنصارى وتدافع عنهم، وإيران تحمي مصالح الشيعة وتدافع عنهم؛ فإن تنظيم القاعدة هو شوكة أهل السنة والقوة الوحيدة التي تدافع عنهم وعن مصالحهم. فأستيقظوا يا أهل السنة، ودافعوا عن دينكم وأنفسكم، وقووا شوكتكم؛ فان المؤامرة عليكم كبيرة. *******
121690
[3] ها ها والله ضحكني هد الطفشان الدحباشي
الخميس 11 سبتمبر 2014
ابن عدن العاصمه الابديه للجنوب العربي | عدن العاصمه الابديه للجنوب العربي المحتل
يا طفشان يادحباشي والله ضحكتني اولا بالاخطاءالاملائيه في تعليقك وهدا انجاز عظيم من منجزات الوحله العظيمه التجهيل للشعبين الجارين الشقيقين الجنوبي العربي واليمني والله انتم السبب في ماحصل لكم بسبب تخديركم بالقات والفسادفي مجتمعكم من قبل زعيمكم المحروق وادارته السابقه واكملتوها ياابويمن بان نقلتو كل تخلفكم وهمجيتكم وفساد كم الى بلدنا الجنوب العربي والله يقبح ويسود وجوه زعما ءالغباء والرجه والسفاهه الجنوبيين السابقين والحاليين لانهم من منتجات النبته الشيطانيه الخبيثه اليمني الاشتراكي حوشي ودعاة اليمننه المرفوضه من غالبية شعبنا على توريطنا في هده المصيبه الوحله واماالزعماءالحاليين فهم الى حد الان لم يقتنعو بتوحيدنا للاسراع في الخلاص من وحلتكم ولكن سوف يتوحد الجنوبيين غصبا عن الكل وسوف يسارعون بفك الارتباط وتقريرالمصيرواماظهورزعيم القاعده في صنعا فماهو المانع من عدم ظهوره لان اليمنيين من المخلوع المحروق واخوه مجرم الحرب علي كاتيوشا وحزب الااصلااح وشيوخه الزناديق هم من انشؤهده القاعده اونسينا تسخيرهم في اجتياح الجنوب العربي ادا ما هوالغرابه في ظهور زعيمها في صنعا ونسال الله ان يعجل بالخلاص من المصيبه الكبرى الوحله نرجوا النشر
121690
[4] ......قمة السخافة
الخميس 11 سبتمبر 2014
باسم العولقي | كريتر
هل يعقل بلعيدي الذي ذبح جنود 14 في الحوطة حضرموت - يلتقي بالمركوز..؟؟؟؟؟
121690
[5] في اليمن كل شيء ممكن
الخميس 11 سبتمبر 2014
ابو ياسر الكندي | العداله
لانستبعد ذالك الامر كل شيء ممكن القاعده متصله بالسلطه . لان احد افراد القاعده في مصر اعترف بأن التنظيم الموجود في اليمن يحمل رتب عسكريه وراتب شهري من الدوله وكلما اشتد الحراك في الجنوب حركوا القاعده من اجل ان تعمل فلم اومسرحيه من اجل تقويض الحراك الجنوبي . وهذا بأعتراف حزب الا صلاح سقوط عمران احتلال حضرموت من القاعده اطراف السلطه لها في تحرك الجماعه


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.