تجدد الأمل لدينا عندما مسك إدارة محافظة المهرة شخصية من فئة الشباب الشيخ راجح سعيد باكريت منذ أن عيين محافظاً للمهرة جعل الأمن من أولوياتة مما جعلة نموذجاً يقتدي به الآخرون فقد أستطاع الأمن ردع كل ما يحاول أن يمس بأمن المهرة وهناك العديد المخربين حاولوا القيام ببعض الأعمال التخريبية منها حادثة الكرنيش والقبض على قارب كان يقوم بعملية تهريب القات وأخرى سفينة كانت تقوم بالجرف العشوائي الغير قاوني وغيرها من الأعمال وبرجال الأمن البواسل أستطاعوا ردع هؤلا وما زآل باكريت يسعى جاهداً لتعزيز الجانب الأمني أكثر وأكثر . وللتنمية حكاية أخرى في عهد راجح فقد عمل على تأهيل وتأثيث مستشفى حصوين بعد تعثرها 14 عام من خلال توفير المعدات والأجهزة الطبية الحديثة بتكلفة مالية تقارب خمسون مليون بتمويل من السلطة المحلية كما قام بشراء ماكينة تحلية لمديرية قشن بقدرة 300 الف لتر يومياً بعد سنوات من المعاناة وحرمانهم من هذه الخدمة الحياتية ولم تتوفر الا في عهد راجح ولم يقف محافظ المهرة عن هذه الحد كذلك سعى لشراء واحدات ضخ متكاملة لمناطق رأس ضحية ورباب الصحراوية وعتاب الساحلية فكل هذا العطاء الذي قدمة باكريت لم نرآة الا في عهدة وعلى أرض الوقع وهذه ما يطلبة المواطن منذ سنين وليس وعودناً الواحد يتلو الأخرى أنماء تنفيذ وعطاء لا ينكرة الا الجاحدون .
باكريت كل همّة منذ أن حمل على عاتقة أدارة المحافظة تنمية المهرة وتحسين خدماتها من كهرباء ومياة وصحة وتعليم وأمن والبنية التحتية وتفعيل كافة القطاعات وفعلاً حقق ما مضى علية وما يحلم به أبناء المهرة الذين عاشوا سنين من التهميش والحرمان تحقق البعض ومازلت مساعي باكريت متواصلة لتحقيق الكثير كيف لا وهو رمز العطاء والتنمية .
ولا ننسى التدوئر الوظيفي حيث أجراء محافظ المهرة باكريت بعض التغيرات لمدراء المكاتب وأعطي الفرصة للشباب من أمثالة وكما هو معروف خطوة التغير لابد منها فقد تحدثنا سابقاً ونطالبنا بالتغير دون جدوى ولا حياة لمن تنادي الا أن راجح منذ تسليمة محافظة المهرة سمع هذه النداء وقام بالتغير في خطوة سميت بالجريئة كل هذه التغيرات والعطاء والتنمية لكي تنعم محافظة المهرة بأمن وتنمية وتطور وأزدهار كغيرها من بين سائر المجتمعات .
شكراً راجح الخير . . شكراً راجح العطاء . . شكراً راجح التنمية . . راجح الأمن بدأت بخطوة ومشوار الألف ميل يبداء بخطوة فلا يسعنا الا أن نقول ربنا يوفقك في مهامك وفي خدمة محافظة المهرة وأبنائها لتلبية آمالهم وطموحاتهم بعد سنين من الحرمان .