لازلت تبحر سفينة التأمينات والمعاشات بمحافظة أبين في ظل رعاية كريمة يقودها رجل المرحلة الصعبة والعمل الإداري الأول أ/ عبدربه العبد ناصر منصور المارمي نحو بر التفوق والنجاح " ورغم الصعوبات والظروف القاسية التي تمر فيها الدولة إلا ان عبدربه بذل قصاري جهوده لهذه الإدارة وقد أعطى لإدارته نجاحاً من نوعها وحازت خلال العامين الماضين 2017-2018 على المركز الأول في الجمهورية " ولازلت تشهد هذه الإدارة لعام 2019 صراعا كبيرا للمنافسة كأفضل إدارة تقدم خدمتها للمواطن وذوي الدخل المحدود وتساهم بشكل ملحوظ في تخفيف العب عن كبار السن من المتقاعدين المحالين للتقاعد آنفا . فلا تخفى جهوده التي بذلها لخدمة هذه المحافظة ولمواطنيها لطالما أتضح تماماً بانه الرجل الذي يساهم في خدمة المتقاعدين بعيدا عن الخراب والتخلف والفساد والفشل والمحسوبية على مختلف الأصعدة ولاتوجد في قلبه العنصرية والحقد الطبقي" فلديه كاريزما خاصة يتمتع بها في طريقة تعامله الإجتماعي وتحس بتفاعله مع الحدث فيبتعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة " ويعامل الناس سواسية ويراعي أحوالهم ويتكلم لهم بشوش الوجه ورحب الصدر ويسهل عليهم مشقة الأنتظار والمتابعة ويخفف عليهم من أعباء التنقل والإجراءات . فحقيقة لايخفى على الجميع مايحظى به هذا الرجل من كثر الأحترام والتقدير في مجتمعنا " فعرفه الكل بأنه متواضع ومتخلق وصادق فلا أقول هذا من باب المجاملة بل اعترافا من أكثر الناس في مجمتعنا فهذه هي شهادة في حقه ولاتزيده شهرة ولاتكسبه سمعة فهنئيا لنا بأن نرى شخصية بهذه الهامة بيننا " إذا ألا تستحق هذه الشخصية المحبوبة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه لهذه المحافظة ولمواطنيها " لا اعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله " حقاً يستحق هذا الرجل لنموذج أن يذكر اسمه وأفعاله في كل مكان . ولا شك بأن عبدربه العبد من أولئك الذين حققوا بجهدهم وحرصهم فأنجزوا ما وعدوا وسعوا إلى حيث أرادوا فتحقق لهم الهدف ونالوا الغاية وسعدوا بحب المجتمع وتقديره " فمثل هؤلاء لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً " فُطِروا على بذل الخير فوجدوا القبول والاحترام من المجتمع " فحيقية أذهل هذا الرجل الجميع بتواضعه ونجاحه وحلمه فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته " فلنقل جميعاً كلمة الحق في هذا الرجل المخلص لعمله " ونسأل الله سبحانه أن يعينه ويوفقه ليواصل عطاءه وله منا كل التقدير والأحترام .
