بعد التوقيع على مشروع سفلتت ورصف مدينة الشحر،البعض بحق وحقيقة وبنية صادقة أستغرب حجم المبلغ 6 مليون دولار على 20 كيلو متر ،وهناك الطرف الآخر المجندين و الحاقدين والمغرضين على السلطة في حضرموت بسبب نجاحها المتوالي بالمحافظة وأهمها التنمية المتواصلة في المحافظة بمشاريعها التي لا تتوقف من جسور وسفلتت خطوط وبناء السدود والمدارس. وشراء الطاقة ، و كلية شرطة وووو......... لكونهم مجندين او فقدوا مصالحهم الشخصية المخزية لكن مالبث الصادقين و طرقوا أبواب الجهات المختصة،وسردوا لهم السرد والتفصيل الكامل والناجز والوافي وخرجوا بشعور طيب وراحة ألامل والخير والمحبة ولكن ما ان لبثنا يوماً ويخرج علينا مدير الاشغال الدكتور باخلعة ويوضح لعامة الناس ما حصل هو فهم قاصر . ويسرد تفاصيل الاتفاقية التي تشرح القلب وتعطي الأمل والبهجة لسكان الشحر خاصة وكل حضرمي ويمني عامة بهذا الفن وجمال التنمية التي تشهدها حضرموت تحت رعاية وتوجية ومتابعة القائد اللواء فرج سالمين البحسني ومن ضمن ماسرد الدكتور باخلعة قائلاً المشروع هو سفلتت 20 ك طولي بأسلوب مسارين والعرض بعض الاماكن 7 والبعض 10 ثانياً هناك إضافات .....بردورات على المقاول جزر اعمال خرسانية بيارات لمياة الصرف الصحي منافذ لتصريف الامطار لوحات إرشادية للطرق والشوارع والإنارة. مستعرضاً عرضنا المشروع لكثير من المقاولين ولكن رفضوا لكونه متشعب انتهى كلامه، ونقول الكلام واضح وضوح الشمس ولعلأ يفهمون من فقدوا مصالحهم وقلّت عندهم وجبات المندي، نظراً لفقدان مصالحهم الضيقة فنقول لهم هل سعر الصيادية كم السعر المندي بهذا المثل سيفهمون معاني الواقع لكون لغتهم بطونهم لاغير.