حذر الناشط العدني المعروف الاستاذ خالد امان من ان تشكيل اللجان دليل واضح على عدم القدرة على فعل شيء أو تغيير شيء نحو الأفضل. كان امان يعلق على قرار تشكيل لجنة رقابة على اداء مؤسسة الكهرباء بعدن. وعلق امان قائلاً:"بعد أن سلختنا الكهرباء بسياطها.. الإنتقالي يشكل لجنة للاشراف على مؤسسة الكهرباء وضمان استقرار المنظومة الكهربائية
مش عيب الكلام ده، يعني الإنتقالي طيلة كل هذه السنوات ما عنده اي تقارير عن الكهرباء يستند عليها لإتخاذ قرار بمحاسبة الفاسدين والمتلاعبين بها، أو أنه هنا يريد فقط أن يمتص غضب الشارع الذي يكتوي بحر الصيف وساعات إنطفاء تفوق ال16 ساعة في اليوم.
إذا كانت الإدارة الذاتية ستبدأ وستباشر عملها ومهامها بتشكيل اللجان فهذا دليل واضح على عدم قدرتها على فعل شيء أو تغيير شيء نحو الأفضل وأنها كبقية الإدارات المحلية والسلطات التي أدارت البلاد منذ العام2000م وفشلت في تحقيق اي تقدم او تطور.
الناس تعاني وتموت و الإنتقالي يشكل لجان لمعرفة الأسباب... إلى متى الاستخفاف بعقول الناس؟ هذا الأمر لن يؤدي إلا إلى زيادة عدد الفاسدين، بإختصار امس كان لدينا 40 حرامي اليوم سيصبح لدينا 140حرامي وسيستمر السلخ بسياط الكهرباء. تعليقات القراء 466535 [1] على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العربي والمجتمع الدولي وعلى راسها مجلس الأمن الدولي والأمم المتحده وكافة منظماتها ذات الصله ان يتحملوا المسؤوليه الاخلاقيه تجاه شعب الجنوب في عدن المنكوبه بفعل سلطة الإحتلال اليمني او ما تسمونها بالشرعيه وتحديدا في ما يخص وباء كورونا العالمي والذي لا يستطيع الجنوبيون وخاصة في عدن الإيفاء حتى بأبسط الإجراءات الوقائيه لانهم لا يملكون ابسط مقدراتها فلا مواد تعقيم ولا قفازات ولا كمامات ولا بنى تحيه لأبسط وسائل التعامل مع الوباء بالرغم من ان بلاطجة ولصوص ا الاثنين 01 يونيو 2020 على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العربي والمجتمع الدولي وعلى راسها مجلس الأمن الدولي وال | على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العرب على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العربي والمجتمع الدولي وعلى راسها مجلس الأمن الدولي والأمم المتحده وكافة منظماتها ذات الصله ان يتحملوا المسؤوليه الاخلاقيه تجاه شعب الجنوب في عدن المنكوبه بفعل سلطة الإحتلال اليمني او ما تسمونها بالشرعيه وتحديدا في ما يخص وباء كورونا العالمي والذي لا يستطيع الجنوبيون وخاصة في عدن الإيفاء حتى بأبسط الإجراءات الوقائيه لانهم لا يملكون ابسط مقدراتها فلا مواد تعقيم ولا قفازات ولا كمامات ولا بنى تحيه لأبسط وسائل التعامل مع الوباء بالرغم من ان بلاطجة ولصوص الشرعيه قد هبروا المليارات الى جيوبهم وجيوب بلاطجتهم. تخيلوا ان يطلب من الناس البقاء في بيوتهم لكبح جماح الوباء وفق متطلبات وتوجيهات منظمة الصحه العالميه.. فماذا قدمتم لهم لكي يتمكنوا من ذلك ? بالطبع لا شيئ .. عليكم ان تتخيلوا سكان مدينة عدن فقط - التي تنشغل مليشيات الأخوان المسلمين التكفيريه تحت غطاء سلطة الإحتلال اليمني بإعادة احتلالها للمره الثالثه فتتركها بدون كهرباء وبدون ماء وبدون ابسط الخدمات الاساسيه بحيث ان من لم يمت بوباء كرونا فسيموت جوعا او عطشا او مرضا . يجب على المجتمع الدولي ان يفتح جسرا جويا للمساعدات الإغاثيه و الوقائيه والطبيه العاجله وتامين حق العيش الكريم من خلال توفير الماء والكهرباء ولكن ليس عبر اللصوص المتقمصين لثوب الشرعيه وإنما عبر كافة الأطر الجنوبيه المخلصه لقضية الجنوب وشعبه وعلى رأسها المجلس الإنتقالي الجنوبي وآليته للإداره الذاتيه للجنوب .