قال الصحفي محمد عبدالعليم استطاع الجيش الجنوبي ومنذ تأسيسه قبل أكثر من 4 عقود أن يحمي الأرض الجنوبية وثرواتها حتى تم التآمر عليه بعد عام 90م وها نحن الآن نرى عودة الجيش الجنوبي ليحمي الجنوب من جديد مضيفاً بإن الكوادر العسكرية الجنوبية التي تم تهميشها من أنظمة الشمال بعد الوحدة كانت النواة الأساسية لإعادة تشكيل قوات عسكرية جنوبية عبر تدريب الشباب الجنوبيين وخلفهم قيادة حريصة متمثلة بالمجلس الانتقالي الجنوبي
وأشار عبدالعليم بعودة الجيش الجنوبي التي أعادت الأمن والاستقرار للمنطقة وصد كل المحاولات والمخططات التي قامت بها المليشيات الإرهابية وكانت قوات الجنوب عاملا رئيسيا مع الأشقاء في التحالف العربي في إرساء دعائم الاستقرار في المنطقة ككل .
وأشاد بالقوات المسلحة الجنوبية التي أثبتت أنها تسير على خطى الجيش الجنوبي الذي كان يعد من أقوى الجيوش العربية وما الانجازات والنجاحات الكبيرة التي حققها جيش الجنوب بالشراكة مع التحالف العربي خير شاهد على إن القوات الجنوبية صمام أمان وقوة تستطيع تعزيز السلام والاستقرار صد المخاطر والاعتداءات. . تعليقات القراء 487225 [1] الاحزمة الارهابية للانتقالي الاثنين 31 أغسطس 2020 Baabad | Hadramutاليمن الديمقراطية أي اتفاق مع مجالس وميليشيات الضالع - ردفان - جافع هو مؤقت ، لأن هذه القبائل لا يجب الوثوق بها ، فهي لا تلتزم بالاتفاقيات ، لأنها منذ عام 1967 وحتى اليوم تسببت في العديد من النزاعات في الجنوب مع آلاف الضحايا الأبرياء. التعاون مع المجلس الانتقالي للإرهاب الإماراتي خيانة للشعب اليمني .بدون نزع السلاح على الأحزمة والمليشيات الإرهابية ستعني الاستسلام للسلطة الشرعية. 487225 [2] علي ناصر : طيلة 16 سنة السلطة والمال والنساء مصدر لصراعتنا الثلاثاء 01 سبتمبر 2020 [[ الأستَاذ /عَلِي سِنَان القَاضِي]] | شهادة القرن( الخليج 2000) صحفي - التزم بالمصداقية المهنية وابتعد عن صناعة الاكاذيب للبروز او المصلحة الذاتية - جيش بادية الجنوب العربي تأسس عام 1920م وقبل اربعة عقود[1980] لم يكن الجيش الجنوبي من اقوى الجيوش وكانت الجنوب نتيجة التعسف والحروب الداخلية خالية من الرجال واحصائية 1972م نسبة الرجال 33% والاناث67% وكانت كارثة بكل المقاييس لذهابهم الى غياهب المجهول والقبور والسجون والهجرة القسرية ولاتزال الحميروسيلة للمواصلات!! 487225 [3] لم يتم الاعلان عن مسابقات الجمال والجوع والحُزن يفتك بالاجسام الثلاثاء 01 سبتمبر 2020 [[ الأستَاذ /عَلِي سِنَان القَاضِي]] | المهجر [email protected] ألاثنين -3 يناير 2000م علي ناصر قبل عشرين سنة ومؤثق وهدية المؤرخ تُحفة أبدية للتاريخ وورد التالي في صحيفة الخليج الشارقية ومجلد ضخم (ملفات القرن العشرين الملف رقم 31 ألعدد 7533 صفحة 4عمود 2سطر 12)الإعتراف بلسان علي ناصر محمد ومُدون ومُسجل اللقاء الصحفي الشهير صادق ناشر مُدير مكتب الخليج بصنعاء والمحرر في الشارقة {طيلة 16سنة مضت السلطة والمال والنساءِ هي مصدر لكثير صراعاتنا السياسية والدموية في جنوباليمن} 487225 [4] ( غداً اكتب الجيش الجنوبي على ظهور الحميروتأسيس حزب الحمير) الثلاثاء 01 سبتمبر 2020 علي القاضي | المهجر 31 أغسطس 2020م عدن الغد افتتح باعة جائلون بمدينة عدن ولاول مرة منذ 100 عام سوق لبيع الحميروباتت ساحة كورنيش فندق عدن موقعا لحراج صغير يتم فيه بيع الحمير في المدينة وبات الباحثون عن الحمير يذهبون إلى ساحة الكورنيش لشراء حاجياتهم من الحمير وكانت الساحة خلال العقود الماضية مسرحا للانشطة الثقافية والفنية ومكانا للإستجمام قبل ان تتحول مؤخرا إلى موقع لبيع وشراء الحمير وتتراوح اسعار الحمير مابين 50 ألف إلى 70 ألف ريال 487225 [5] عن زمن الاستحمار: من الحمار الأموي إلى الحمار التدميري! الثلاثاء 01 سبتمبر 2020 [[ الأستَاذ /عَلِي سِنَان القَاضِي]] | بالتوفيق يا إبني اللغة العربية لم تنسَ حتى «الحمار» الذي منحته عشرات الأسماء والعربي بطبعه يرفض أن تصفه بالحمار ويرفع رأسه عندما تصفه بالذئب وكليهما حيوان الأول الحمار حيوان خدوم بمديرية الوضيع قرية الرئيس بامريكا رافقه منذ بدء التاريخ ونقله ونقل متاعه ورافق أغنامه والآخرالذئب يسطو عليه ويقتل أغنامه أبين! لكن الأكراد لا يختلفون كثيراً عن العرب ففي عام 2005 تم تأسيس«حزب الحمير»في كردستان العراق من قبل السيد«عمر كلول»واصبح أميناً عاماً 487225 [6] يجب نزع سلاح الأحزمة والمليشيات الإرهابية الثلاثاء 01 سبتمبر 2020 Dr.Abdelbari | Yemen.Aden إن الغطرسة والحقد والكراهية التي يغمرنا بها كل يوم صحفيون ومعلقون و "مختصون" من المجلس الانتقالي مدفوعدي الأجر يحاولون تأليب الناس في الجنوب ضد الشرعية. بعد ظهور الأحزمة الإرهابية ، سادت الفوضى والفقر وانعدام الأمن في المناطق التي يسيطر عليها مثلث الشر الريفي - الضالع ويافع وردفان.هذه القبائل لا يجب الوثوق بها ، فهي لا تلتزم بالاتفاقيات ،لأنها منذ عام 1967 وحتى اليوم تسببت في آلاف الضحايا الأبرياء.